نقابة الصحفيين تدين اعتداء حارس بلدية غزة والشرطة على الزميل عثمان
نشر بتاريخ: 26/06/2013 ( آخر تحديث: 26/06/2013 الساعة: 15:59 )
غزة- معا - تلقت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بصدمة كبيرة الاعتداء على الزميل محمد احمد عثمان داخل مبنى بلدية غزة من احد مرافقي رئيس البلدية وشرطة المقالة.
وحسب إفادة الزميل عثمان فانه تعرض للاحتجاز والضرب داخل بلدية غزة، وتعرض للتفتيش المهين بحجة قيامه بتصوير مشكلة داخل البلدية على الرغم من نفي قيامه بالتصوير.
وعبرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين عن رفضها الشديد لهذا الاعتداء، الذي يشكل نوع من أنواع الاستقواء بالنفوذ والسلطة، ويسيء لأخلاق الشعب، خاصة أن الاعتداء جاء بسبب حمل الزميل الصحفي الكاميرا الخاصة به خلال مرافقته لأحد زملائه في قضية البلدية، حيث تعرض للاحتجاز والضرب من قبل أفراد من شرطة البلدية والحارس الشخصي لرئيس البلدية.
وحسب أفاده الزميل عثمان فانه تعرض للاعتداء والتهديد بالاحتجاز داخل احد مقرات الشرطة بسبب تقديمه بشكوى للشرطة حول حادثة الاعتداء الأليمة والتي تم توثيقها بالتقارير الطبية، ما يعكس حالة كبيرة من الاستهزاء بحقوق الإنسان وخاصة الصحفيين.
وإزاء هذا الاعتداء من المرافق الشخصي لرئيس بلدية غزة، وشرطة المقالة فإن نقابة الصحفيين أدانت هذا الاعتداء وطالبت اتخاذ إجراءات حقيقية ومعلنة بحق المعتدين،وطالبت بلدية غزة الى الاعتذار الفوري للزميل الصحفي محمد عثمان، وطالبت النقابة منظمات حقوق الإنسان المحلية والعربية والدولية لاستنكار هذا الاعتداء الأليم.
ودعت نقابة الصحفيين الزملاء الصحفيين ووسائل الإعلام المختلفة إلى مقاطعة بلدية غزة ووقف التعامل معها إعلاميا حتى شعار آخر.
واكدت نقابة الصحفيين إنها لن تتردد في الدفاع عن الصحفيين واتخاذ كل الخطوات الكفيلة بحرية العمل الإعلامي في دولة فلسطين.
وحسب إفادة الزميل عثمان فانه تعرض للاحتجاز والضرب داخل بلدية غزة، وتعرض للتفتيش المهين بحجة قيامه بتصوير مشكلة داخل البلدية على الرغم من نفي قيامه بالتصوير.
وعبرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين عن رفضها الشديد لهذا الاعتداء، الذي يشكل نوع من أنواع الاستقواء بالنفوذ والسلطة، ويسيء لأخلاق الشعب، خاصة أن الاعتداء جاء بسبب حمل الزميل الصحفي الكاميرا الخاصة به خلال مرافقته لأحد زملائه في قضية البلدية، حيث تعرض للاحتجاز والضرب من قبل أفراد من شرطة البلدية والحارس الشخصي لرئيس البلدية.
وحسب أفاده الزميل عثمان فانه تعرض للاعتداء والتهديد بالاحتجاز داخل احد مقرات الشرطة بسبب تقديمه بشكوى للشرطة حول حادثة الاعتداء الأليمة والتي تم توثيقها بالتقارير الطبية، ما يعكس حالة كبيرة من الاستهزاء بحقوق الإنسان وخاصة الصحفيين.
وإزاء هذا الاعتداء من المرافق الشخصي لرئيس بلدية غزة، وشرطة المقالة فإن نقابة الصحفيين أدانت هذا الاعتداء وطالبت اتخاذ إجراءات حقيقية ومعلنة بحق المعتدين،وطالبت بلدية غزة الى الاعتذار الفوري للزميل الصحفي محمد عثمان، وطالبت النقابة منظمات حقوق الإنسان المحلية والعربية والدولية لاستنكار هذا الاعتداء الأليم.
ودعت نقابة الصحفيين الزملاء الصحفيين ووسائل الإعلام المختلفة إلى مقاطعة بلدية غزة ووقف التعامل معها إعلاميا حتى شعار آخر.
واكدت نقابة الصحفيين إنها لن تتردد في الدفاع عن الصحفيين واتخاذ كل الخطوات الكفيلة بحرية العمل الإعلامي في دولة فلسطين.