الحمد الله يشارك بحفل اختتام برنامج"EWAS"وبافتتاح العيادة الانجليكانية
نشر بتاريخ: 27/06/2013 ( آخر تحديث: 27/06/2013 الساعة: 20:35 )
رام الله - معا - شارك رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، اليوم الخميس، في الحفل الختامي لبرنامج " EWAS"لدعم وتطوير البنية التحتية والمياه والصرف الصحي في الأرض الفلسطينية، وفي افتتاح العيادة الأنجليكانية لعلاج مرض السكري.
وفي الحفل الختامي لبرنامج " EWAS"، لدعم وتطوير البنية التحتية والمياه والصرف الصحي في الأرض الفلسطينية، حيث نفذ هذا البرنامج من مؤسسة أنيرا وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID"، بقيمة قاربت نحو 65 مليون دولار. قال الحمد الله" نقول وبكل فخر، شكرا لكم، فدعمكم هذا هام جدا ويساعد الشعب الفلسطيني على استكمال مشاريع بناء مؤسسات الدولة".
واضاف "ان الدعم والمشاريع المقدمة من المؤسسات والدول المانحة والصديقة، وخصوصا في المناطق المسماة "ج"، يساهم بشكل كبير في وضع الاسس المتينة من أجل إقامة الدولة الفلسطينية، مؤكدا ان هذه الجهود مهددة في ظل استمرار الاحتلال وداعيا إلى تكاتف الجهود لإنهاء هذا الاحتلال".
|225725|
جاء ذلك خلال مشاركة رئيس الوزراء في الحفل الختامي لبرنامج " EWAS"، لدعم وتطوير البنية التحتية والمياه والصرف الصحي في الأرض الفلسطينية، حيث نفذ هذا البرنامج من مؤسسة أنيرا وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID"، بقيمة قاربت نحو 65 مليون دولار. وقال الحمد الله" نقول وبكل فخر، شكرا لكم، فدعمكم هذا هام جدا ويساعد الشعب الفلسطيني على استكمال مشاريع بناء مؤسسات الدولة".
وشدد الحمد الله أن الحكومة تستثمر كل الجهود الممكنة بالشراكة مع المجتمع الدولي من أجل تطوير البنية التحتية للدولة الفلسطينية، وتحديدا في المناطق المسماة "ج"، مضيفا "نضع في كل يوم خططا بالتشاور مع كافة الاطراف المعنية، من أجل البناء والاستثمار في هذه المناطق التي تشكل أكثر من 60% من الضفة الغربية، وهي بالتالي المكون الأساسي لأرض الدولة الفلسطينية التي نطمح كلنا بإقامتها".
|225724|
وفي ختام كلمته، وجه رئيس الوزراء شكره للوكالة الامريكية للتنمية الدولية ولمؤسسة الانيرا، على الدعم المقدم لاقامة مشاريع ضخمة في الضفة والقطاع غزة والقدس الشرقية، سواء في مجالات البنية التحتية أو المياه أو الصرف الصحي أو التعليم أو دعم المؤسسات الصحية، مؤكدا "نطمح بأن يترافق هذا الدعم مع أقصى درجات الضغط على اسرائيل من أجل إنهاء احتلالها لأرضنا، لكي يتحقق السلام، وتقام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
وفي سياق اخر، شارك رئيس الوزراء الفلسطيني د.رامي الحمد الله باسم الرئيس محمود عباس في افتتاح العيادة الأنجليكانية لعلاج مرض السكري
وطالب رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، اليوم بضرورة أن يتمتع الشعب الفلسطيني بمسيحييه ومسلميه بحقوقهم الكاملة في الوصول إلى الأماكن المقدسة للعبادة، منددا بالقيود التي يفرضها الاحتلال والتي تحول دون وصولنا إلى كنائسنا ومساجدنا سيما في مدينة القدس المحتلة.
جاء ذلك خلال مشاركة الحمد الله في افتتاح العيادة الأنجليكانية لعلاج مرض السكري، في رام الله اليوم، بحضور رئيس أساقفة كانتربيري، جاستين ويلبي، والمطران سهيل دبواني، مطران الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط.
|225727|
وتطرق الحمد الله للصعوبات التي يواجهها المسيحيون الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة، والتي تتمثل في صعوبة الوصول بحرية الى القدس لزيارة الأماكن المقدسة بسبب سياسات الاغلاق والتصاريح التي يصدرها الاحتلال الاسرائيلي، ما يتعارض مع أبسط حقوق الانسان.
وأشاد الحمد الله بالتعايش المسيحي الإسلامي في الأرض الفلسطينية، والذي يعكس منظومة العلاقات الإنسانية التي توحد شعبنا الفلسطيني بكل أطيافه. وقال" ألا يستحق شعبنا بمسيحيه ومسلميه أن يعيش في كنف دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس، يسودها التسامح، ويتعبد أهلها في كنائسها ومساجدها دون عراقيل أو معيقات من الاحتلال".
وأشاد رئيس الوزراء بالأنشطة التي تقوم بها الكنيسة الأسقفية في فلسطين في عديد القطاعات ومنها التعليم والصحة، والتدريب المهني، والتي تلعب دورا هاما في دعم صمود شعبنا على أرضه. معربا عن أمله في استمرار علاقات الصداقة والتعاون بين الكنيسة الأسقفية والشعب الفلسطيني.
وفي الحفل الختامي لبرنامج " EWAS"، لدعم وتطوير البنية التحتية والمياه والصرف الصحي في الأرض الفلسطينية، حيث نفذ هذا البرنامج من مؤسسة أنيرا وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID"، بقيمة قاربت نحو 65 مليون دولار. قال الحمد الله" نقول وبكل فخر، شكرا لكم، فدعمكم هذا هام جدا ويساعد الشعب الفلسطيني على استكمال مشاريع بناء مؤسسات الدولة".
واضاف "ان الدعم والمشاريع المقدمة من المؤسسات والدول المانحة والصديقة، وخصوصا في المناطق المسماة "ج"، يساهم بشكل كبير في وضع الاسس المتينة من أجل إقامة الدولة الفلسطينية، مؤكدا ان هذه الجهود مهددة في ظل استمرار الاحتلال وداعيا إلى تكاتف الجهود لإنهاء هذا الاحتلال".
|225725|
جاء ذلك خلال مشاركة رئيس الوزراء في الحفل الختامي لبرنامج " EWAS"، لدعم وتطوير البنية التحتية والمياه والصرف الصحي في الأرض الفلسطينية، حيث نفذ هذا البرنامج من مؤسسة أنيرا وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID"، بقيمة قاربت نحو 65 مليون دولار. وقال الحمد الله" نقول وبكل فخر، شكرا لكم، فدعمكم هذا هام جدا ويساعد الشعب الفلسطيني على استكمال مشاريع بناء مؤسسات الدولة".
وشدد الحمد الله أن الحكومة تستثمر كل الجهود الممكنة بالشراكة مع المجتمع الدولي من أجل تطوير البنية التحتية للدولة الفلسطينية، وتحديدا في المناطق المسماة "ج"، مضيفا "نضع في كل يوم خططا بالتشاور مع كافة الاطراف المعنية، من أجل البناء والاستثمار في هذه المناطق التي تشكل أكثر من 60% من الضفة الغربية، وهي بالتالي المكون الأساسي لأرض الدولة الفلسطينية التي نطمح كلنا بإقامتها".
|225724|
وفي ختام كلمته، وجه رئيس الوزراء شكره للوكالة الامريكية للتنمية الدولية ولمؤسسة الانيرا، على الدعم المقدم لاقامة مشاريع ضخمة في الضفة والقطاع غزة والقدس الشرقية، سواء في مجالات البنية التحتية أو المياه أو الصرف الصحي أو التعليم أو دعم المؤسسات الصحية، مؤكدا "نطمح بأن يترافق هذا الدعم مع أقصى درجات الضغط على اسرائيل من أجل إنهاء احتلالها لأرضنا، لكي يتحقق السلام، وتقام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
وفي سياق اخر، شارك رئيس الوزراء الفلسطيني د.رامي الحمد الله باسم الرئيس محمود عباس في افتتاح العيادة الأنجليكانية لعلاج مرض السكري
وطالب رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، اليوم بضرورة أن يتمتع الشعب الفلسطيني بمسيحييه ومسلميه بحقوقهم الكاملة في الوصول إلى الأماكن المقدسة للعبادة، منددا بالقيود التي يفرضها الاحتلال والتي تحول دون وصولنا إلى كنائسنا ومساجدنا سيما في مدينة القدس المحتلة.
جاء ذلك خلال مشاركة الحمد الله في افتتاح العيادة الأنجليكانية لعلاج مرض السكري، في رام الله اليوم، بحضور رئيس أساقفة كانتربيري، جاستين ويلبي، والمطران سهيل دبواني، مطران الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط.
|225727|
وتطرق الحمد الله للصعوبات التي يواجهها المسيحيون الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة، والتي تتمثل في صعوبة الوصول بحرية الى القدس لزيارة الأماكن المقدسة بسبب سياسات الاغلاق والتصاريح التي يصدرها الاحتلال الاسرائيلي، ما يتعارض مع أبسط حقوق الانسان.
وأشاد الحمد الله بالتعايش المسيحي الإسلامي في الأرض الفلسطينية، والذي يعكس منظومة العلاقات الإنسانية التي توحد شعبنا الفلسطيني بكل أطيافه. وقال" ألا يستحق شعبنا بمسيحيه ومسلميه أن يعيش في كنف دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس، يسودها التسامح، ويتعبد أهلها في كنائسها ومساجدها دون عراقيل أو معيقات من الاحتلال".
وأشاد رئيس الوزراء بالأنشطة التي تقوم بها الكنيسة الأسقفية في فلسطين في عديد القطاعات ومنها التعليم والصحة، والتدريب المهني، والتي تلعب دورا هاما في دعم صمود شعبنا على أرضه. معربا عن أمله في استمرار علاقات الصداقة والتعاون بين الكنيسة الأسقفية والشعب الفلسطيني.