مركز" اكسلنس "للتعليم يعقد مخيماً صيفياً نوعياً
نشر بتاريخ: 29/06/2013 ( آخر تحديث: 29/06/2013 الساعة: 18:22 )
الخليل - معا - يعقد مركز" اكسلنس" للتعليم وخدمات التدريب والكائن في محافظة الخليل مخيماً صيفياً تحت اسم "مخيم اكسلنس للأطفال"في نسخته الثانية للعام 2013 ويشارك في هذا المخيم قرابة الخمسة والعشرين طالباً وطالبة من الفئات العمرية المختلفة من عمر ثماني سنوات ولغاية أربعة عشر سنة ويتضمن المخيم العديد من البرامج التفاعلية و الأنشطة الثقافية والرياضية المختلفة ويشرف على إدارة هذه البرامج والأنشطة مدرسين من الولايات المتحدة الأمريكية و الصين ومدرسين محليين .
يذكر أن المخيم يحتوي على برامج متعلقة بتعلم أساسيات اللغة الانجليزية من خلال أساليب تدريس مختلفة عما عهده الطالب في المدرسة بالإضافة إلى أفلام علمية باللغة الانجليزية تساعد الطلبة المشاركين على تعلم سريع للغة وزيادة فرصة تفوقهم دراسياً.
وفي سياق متصل أكدت مديرة المركز مروى الشنتير أن هذا النوع من المخيمات يأتي انسجاماً والمسؤولية الاجتماعية التي ينهض بها المركز في تثقيف الأجيال القادمة ومساعدتها على رسم مستقبلها بشكل أفضل لتساهم في دفع عجلة التطوير والتحديث في المجتمع الفلسطيني في مجالات العمل والبناء.
وأشار منسق الأنشطة لدى اكسلنس نور الطردة أن العمل على إنجاح المخيم يأتي في صميم عمله وان هذا النوع من المخيمات يعتمد على أساليب وبرامج مختلفة نوعياً و جرى العمل على إعدادها من السابق و الوقوف على حيثياتها ودراستها بما يجعلها تلاءم الفئات العمرية المختلفة.
يشار إلى أن مركز اكسلنس للتعليم يعمل ومنذ نشأته في العام 2011 على تقديم خدمات وكورسات تدريبية عالية الجودة لرواده من طلاب المدارس والجامعيين و المعنيين في تعلم اللغة الانجليزية بالإضافة إلى العديد من ورشات العمل التي تقدم بشكل مجاني للطلبة والمعنيين وهو يعتمد في ذلك على مدرسين وخبراء في مجال اللغة الانجليزية والمجالات الأخرى وإدخال أساليب تدريسية تعتمد على التفاعل التبادلي والاستفادة القصوى.
يذكر أن المخيم يحتوي على برامج متعلقة بتعلم أساسيات اللغة الانجليزية من خلال أساليب تدريس مختلفة عما عهده الطالب في المدرسة بالإضافة إلى أفلام علمية باللغة الانجليزية تساعد الطلبة المشاركين على تعلم سريع للغة وزيادة فرصة تفوقهم دراسياً.
وفي سياق متصل أكدت مديرة المركز مروى الشنتير أن هذا النوع من المخيمات يأتي انسجاماً والمسؤولية الاجتماعية التي ينهض بها المركز في تثقيف الأجيال القادمة ومساعدتها على رسم مستقبلها بشكل أفضل لتساهم في دفع عجلة التطوير والتحديث في المجتمع الفلسطيني في مجالات العمل والبناء.
وأشار منسق الأنشطة لدى اكسلنس نور الطردة أن العمل على إنجاح المخيم يأتي في صميم عمله وان هذا النوع من المخيمات يعتمد على أساليب وبرامج مختلفة نوعياً و جرى العمل على إعدادها من السابق و الوقوف على حيثياتها ودراستها بما يجعلها تلاءم الفئات العمرية المختلفة.
يشار إلى أن مركز اكسلنس للتعليم يعمل ومنذ نشأته في العام 2011 على تقديم خدمات وكورسات تدريبية عالية الجودة لرواده من طلاب المدارس والجامعيين و المعنيين في تعلم اللغة الانجليزية بالإضافة إلى العديد من ورشات العمل التي تقدم بشكل مجاني للطلبة والمعنيين وهو يعتمد في ذلك على مدرسين وخبراء في مجال اللغة الانجليزية والمجالات الأخرى وإدخال أساليب تدريسية تعتمد على التفاعل التبادلي والاستفادة القصوى.