بلدية دورا تعقد ورشة عمل حول "العنف الأسري"
نشر بتاريخ: 30/06/2013 ( آخر تحديث: 30/06/2013 الساعة: 15:15 )
الخليل- معا- عقدت بلدية دورا اليوم ورشة عمل حول "العنف الأسري" وبالتعاون مع مؤسسة أجنحة الأمل للصدمات النفسية، وذلك بمشاركة ممثلين من المؤسسات المحلية من مدينة دورا تهدف الورشة إلى الحد من العنف الأسري في ظل تزايده غير المسبوق في المجتمع.
ورحب رئيس البلدية الدكتور سمير النمورة بالحضور، وأكد على أن الأسرة هي أساس المجتمع والاعتناء بها من أهم الأسس للقيام بمجتمع مثقف واعي متعلم يستطيع أن ينهض بنفسه، كما وشكر النمورة مؤسسة أجنحة الأمل على هذا المشروع المميز والمهم مؤكدا على مساندته لمثل هذه المؤسسات متمنياً لهم التوفيق والعطاء الدائم.
بدورها رحبت ميسون القوا سمي مسيرة الورشة بالمشاركين وشكرت بلدية دورا على جهودها في تنسيق هذه الورشة، وأكدت على ضرورة الاهتمام بقضايا العنف بسبب تزايدها في مجتمعاتنا العربية عامة والفلسطينية خاصة.
وبينت أن الشعب الفلسطيني يعاني من ويلات الحروب والأزمات الاقتصادية والصحية والاجتماعية التي تسهم في ازدياد وتيرة العنف، وعلى وجه الخصوص فئة الأطفال والنساء وكبار السن وذوي الإعاقة وأكدت على أن الهدف من الورشة هو الخروج بآلية تحويل الأشخاص المعرضين للعنف بين المؤسسات .
كما وذكرت هدى سلام من مؤسسة أجنحة الأمل للصدمات النفسية بان سيكون هناك سلسة من ورشات لرفع الوعي حول موضوع العنف الأسري بالشراكة مع بلدية دورا، وأوصت على ضرورة التشبيك ما بين المؤسسات المختلفة من اجل التعامل مع أي حالة معرضة للعنف.
ورحب رئيس البلدية الدكتور سمير النمورة بالحضور، وأكد على أن الأسرة هي أساس المجتمع والاعتناء بها من أهم الأسس للقيام بمجتمع مثقف واعي متعلم يستطيع أن ينهض بنفسه، كما وشكر النمورة مؤسسة أجنحة الأمل على هذا المشروع المميز والمهم مؤكدا على مساندته لمثل هذه المؤسسات متمنياً لهم التوفيق والعطاء الدائم.
بدورها رحبت ميسون القوا سمي مسيرة الورشة بالمشاركين وشكرت بلدية دورا على جهودها في تنسيق هذه الورشة، وأكدت على ضرورة الاهتمام بقضايا العنف بسبب تزايدها في مجتمعاتنا العربية عامة والفلسطينية خاصة.
وبينت أن الشعب الفلسطيني يعاني من ويلات الحروب والأزمات الاقتصادية والصحية والاجتماعية التي تسهم في ازدياد وتيرة العنف، وعلى وجه الخصوص فئة الأطفال والنساء وكبار السن وذوي الإعاقة وأكدت على أن الهدف من الورشة هو الخروج بآلية تحويل الأشخاص المعرضين للعنف بين المؤسسات .
كما وذكرت هدى سلام من مؤسسة أجنحة الأمل للصدمات النفسية بان سيكون هناك سلسة من ورشات لرفع الوعي حول موضوع العنف الأسري بالشراكة مع بلدية دورا، وأوصت على ضرورة التشبيك ما بين المؤسسات المختلفة من اجل التعامل مع أي حالة معرضة للعنف.