الكتاب المقدس وجمعية القمر تنظمان رحلة الى بيت ساحور
نشر بتاريخ: 01/07/2013 ( آخر تحديث: 01/07/2013 الساعة: 17:55 )
بيت لحم - معا - نظمت جمعية الكتاب المقدس بالتعاون مع جمعية القمر الخيرية – اريحا، رحلة ترفيهية الى مدينة بيت ساحور ضمن انشطة مخيم الكاميرا.
وتم زيارة جمعية (y.m.c ) في بيت ساحور حيث اقيمت انشطة رياضية وترفيهية من تمارين الزونبا والسباحة، وبعد ذلك تم الذهاب الى منتزه عش الغراب حيث تم تناول وجبة الغداء وتم اقامة نشاط ترفيهي تفريغي للفتيات وبعد ذلك اختتم المخيم بتوزيع الشهادات على المشاركات في المخيم وتم تقديم جوائز تمثلت بكاميرات حديثة للفتيات المميزات المشاركات في المخيم وهما ( فرح فرح وروشان عواجنه).
وقال المدير التنفيذي لجمعية القمر مهند داوود ان هذا النشاط ياتي ختاماً لمخيم الكاميرا، مضيفا ان هذا الانشطة تهدف الى تعزيز قدرات الفتيات في اتخاذ القرار، والتواصل السليم مع زميلاتهن ومعلماتهن في المدارس وتزيد من وعي الفتاة بحقوقها وواجباتها اتجاه المجتمع الذي تعيش فيه.
واضاف ان المخيم شمل العديد من الزوايا اضافة الى تعليم التصوير مثل الاشغال اليدوية و كيفية التعبير عن الذات وتعلم مهارات اتخاذ القرار.
كما تحدثت منسقة مشروع الحد من التسرب المدرسي السيدة " سحر حسين عن سعي المشروع في زيادة رغبة الفتيات في التعلم لانه هو الطريق الوحيد لتطور ورقي الامم بالقضاء على هذه الظاهرة.
وتم زيارة جمعية (y.m.c ) في بيت ساحور حيث اقيمت انشطة رياضية وترفيهية من تمارين الزونبا والسباحة، وبعد ذلك تم الذهاب الى منتزه عش الغراب حيث تم تناول وجبة الغداء وتم اقامة نشاط ترفيهي تفريغي للفتيات وبعد ذلك اختتم المخيم بتوزيع الشهادات على المشاركات في المخيم وتم تقديم جوائز تمثلت بكاميرات حديثة للفتيات المميزات المشاركات في المخيم وهما ( فرح فرح وروشان عواجنه).
وقال المدير التنفيذي لجمعية القمر مهند داوود ان هذا النشاط ياتي ختاماً لمخيم الكاميرا، مضيفا ان هذا الانشطة تهدف الى تعزيز قدرات الفتيات في اتخاذ القرار، والتواصل السليم مع زميلاتهن ومعلماتهن في المدارس وتزيد من وعي الفتاة بحقوقها وواجباتها اتجاه المجتمع الذي تعيش فيه.
واضاف ان المخيم شمل العديد من الزوايا اضافة الى تعليم التصوير مثل الاشغال اليدوية و كيفية التعبير عن الذات وتعلم مهارات اتخاذ القرار.
كما تحدثت منسقة مشروع الحد من التسرب المدرسي السيدة " سحر حسين عن سعي المشروع في زيادة رغبة الفتيات في التعلم لانه هو الطريق الوحيد لتطور ورقي الامم بالقضاء على هذه الظاهرة.