حزب الشعب الفلسطيني يستنكر الاعتداء على المدرسة الأمريكية والكاتب اشرف العجرمي بغزة
نشر بتاريخ: 21/04/2007 ( آخر تحديث: 21/04/2007 الساعة: 17:06 )
بيت لحم- معا- استنكر حزب الشعب, اليوم السبت, الاعتداء الذي استهدف الكاتب الصحفي المعروف اشرف العجرمي, كما وأدان الحزب الاعتداء على المدرسة الامريكية في شمال القطاع.
وقال وليد العوض, عضو المكتب السياسي لحزب الشعب, عضو لجنة المتابعة العليا, في بيان وصل "معا" نسخة منه:" ان تواصل الاعتداءات على المؤسسات التعليمية والثقافية في فلسطين ومقاهي الانترنت وصالونات الحلاقة والممتلكات الخاصة والعامة, بالإضافة إلى الاعتداء على الصحفيين, هو مؤشرا خطيرا لاستمرار حالة الفوضى والفلتان الأمني التي تغرق به غالبية محافظات الوطن".
وأشار العوض إلى أن تفجير العبوات الناسفة التي استهدفت المدرسة الأمريكية وأدت إلى تخريب وإحراق محتوياتها تلحق الضرر بالمستوى التعليمي لأكثر من 300 طالباً من أبناء الشعب الفلسطيني, يتلقون تعليمهم فيها.
وتطرق البيان, الى استهداف الكاتب الصحفي اشرف العجرمي, وإصابته بشظايا قنبلة القيت, صباح اليوم السبت في مخيم جباليا, معتبراً الاعتداء هو نمو متصاعد للقوى الرافضة لحرية "الرأي والرأي الأخر", مستهدفة للمسيرة التعليمة والثقافية في فلسطين.
ودعا العوض حكومة الوحدة الوطنية ووزارة الداخلية وكافة الأجهزة الأمنية, بالتحرك العاجل لوضع حد لهذه الاعتداءات والإسراع في ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة.
وقال وليد العوض, عضو المكتب السياسي لحزب الشعب, عضو لجنة المتابعة العليا, في بيان وصل "معا" نسخة منه:" ان تواصل الاعتداءات على المؤسسات التعليمية والثقافية في فلسطين ومقاهي الانترنت وصالونات الحلاقة والممتلكات الخاصة والعامة, بالإضافة إلى الاعتداء على الصحفيين, هو مؤشرا خطيرا لاستمرار حالة الفوضى والفلتان الأمني التي تغرق به غالبية محافظات الوطن".
وأشار العوض إلى أن تفجير العبوات الناسفة التي استهدفت المدرسة الأمريكية وأدت إلى تخريب وإحراق محتوياتها تلحق الضرر بالمستوى التعليمي لأكثر من 300 طالباً من أبناء الشعب الفلسطيني, يتلقون تعليمهم فيها.
وتطرق البيان, الى استهداف الكاتب الصحفي اشرف العجرمي, وإصابته بشظايا قنبلة القيت, صباح اليوم السبت في مخيم جباليا, معتبراً الاعتداء هو نمو متصاعد للقوى الرافضة لحرية "الرأي والرأي الأخر", مستهدفة للمسيرة التعليمة والثقافية في فلسطين.
ودعا العوض حكومة الوحدة الوطنية ووزارة الداخلية وكافة الأجهزة الأمنية, بالتحرك العاجل لوضع حد لهذه الاعتداءات والإسراع في ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة.