عائلة الأسير عطاطره قلقة على مصيره
نشر بتاريخ: 03/07/2013 ( آخر تحديث: 03/07/2013 الساعة: 20:11 )
جنين - معا - ناشدت عائلة الأسير عمر صبري قاسم عطاطرة (35عاما) من بلدة يعبد قضاء جنين والمحكوم 20 عاما ويقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ ما يزيد عن 13 عاما كافة المؤسسات ذات الاختصاص التدخل والضغط على سلطات الاحتلال لإنقاذ حياته وعلاجه في ظل التدهور المستمر لوضعه الصحي.
وذكر صبري عطاطرة والد الأسير عطاطرة أن ولده أصيب بالعديد من الأمراض في فترة واحدة من الزمن وهذه الأمراض تمثلت بضغط الدم واختلال دقات القلب وارتعاش بالأطراف والآم حادة بالرأس ودوران دائم ويتناول خمسة أنواع من الأدوية إضافة لتناوله نمط معين من الغذاء وبالرغم من ذلك وضعه الصحي لم يطرأ عليه أي تحسن وتتراجع حالته الصحية يوماً عن يوم.
وكان محامي نادي الأسير قد زار الأسير عطاطرة خلال الفترة الماضية والذي وصف حالته بالصعبة وهناك حاجة ماسة للإشراف على علاجه من قبل منظمة أطباء بلا حدود أو من خلال مجموعة من الأطباء المختصين في حالته المرضية وذلك لمعرفة أسباب وعلاج انتفاخ الغدة الدرقية لديه.
وفي سياق متصل أشار راغب أبو دياك أمين سر نادي الأسير الفلسطيني إلى أن وضع الأسير عطاطرة لم يطرأ عليه أي تطور ايجابي وعناءه وآلامه نتيجة للمرض تزداد يوماً عن يوم.
وفي وصفه لحالة الأسرى المرضى أشار أبو دياك إلى أنهم يعانون الألم يومياً لدرجة الموت وذلك يعود لظروف السجن المعيشية الصعبة المحتجز بها الأسرى والتي بعضها لا يتوفر فيها الشروط الصحية المناسبة للعيش الآدمي بداخلها بالإضافة إلى المعاملة القاسية والسيئة وخاصة في بداية الاعتقال.
وذكر صبري عطاطرة والد الأسير عطاطرة أن ولده أصيب بالعديد من الأمراض في فترة واحدة من الزمن وهذه الأمراض تمثلت بضغط الدم واختلال دقات القلب وارتعاش بالأطراف والآم حادة بالرأس ودوران دائم ويتناول خمسة أنواع من الأدوية إضافة لتناوله نمط معين من الغذاء وبالرغم من ذلك وضعه الصحي لم يطرأ عليه أي تحسن وتتراجع حالته الصحية يوماً عن يوم.
وكان محامي نادي الأسير قد زار الأسير عطاطرة خلال الفترة الماضية والذي وصف حالته بالصعبة وهناك حاجة ماسة للإشراف على علاجه من قبل منظمة أطباء بلا حدود أو من خلال مجموعة من الأطباء المختصين في حالته المرضية وذلك لمعرفة أسباب وعلاج انتفاخ الغدة الدرقية لديه.
وفي سياق متصل أشار راغب أبو دياك أمين سر نادي الأسير الفلسطيني إلى أن وضع الأسير عطاطرة لم يطرأ عليه أي تطور ايجابي وعناءه وآلامه نتيجة للمرض تزداد يوماً عن يوم.
وفي وصفه لحالة الأسرى المرضى أشار أبو دياك إلى أنهم يعانون الألم يومياً لدرجة الموت وذلك يعود لظروف السجن المعيشية الصعبة المحتجز بها الأسرى والتي بعضها لا يتوفر فيها الشروط الصحية المناسبة للعيش الآدمي بداخلها بالإضافة إلى المعاملة القاسية والسيئة وخاصة في بداية الاعتقال.