الإعلان عن إصدار كتاب "الحياة البرية في فلسطين"
نشر بتاريخ: 07/07/2013 ( آخر تحديث: 07/07/2013 الساعة: 14:52 )
بيت لحم- معا- افتتح اليوم في مقر جمعية الحياة الحياة البرية في فلسطين في مدينة بيت ساحور اجتماع اعلن فيه عن اشهار واطلاق كتاب "الحياة البرية في فلسطين" للمؤلف د نورمان علي بسام خلف اليافاوي والفلسطيني الاصل .
وبدأ ابراهيم عودة من الحياة البرية بالترحيب بالجمهور الذي جاء من الخليل والقدس ورام الله ونابلس وشكرهم على مشاركتهم الثمينة والذين جاؤوا من مختلف المحاغظات وقام بعد ذلك بتقديم المتحدثين الذي كان اولهم النائب فؤاد كوكالي رئيس الهيئة الادارية للحياة البرية الذي اشاد بالتعاون الوثيق ما بين المؤلف والحية البرية منذ ومن بعيد في مجال الاهتمام بالحياة البرية وبين بلدية بيت ساحور التي تمتلك المبنى الذي يضم اقسام الجمعية منذ عام 2008 .
وضم الاجتماع العشرات من المهتمين والمختصين في الادب والحياة البرية والمؤسسات الرسمية ومنهم النائب فؤاد كوكالي وهاني الحايك رئيس البلدية واعضاء المجلس البلدي في المدينة وممثلين عن الديوان الثقافي الساحوري وجميل المطور نائب وزير شؤون البيئة وجمعية بيت ساحور للتنمية الزراعية والهلال الاحمر.
اما عماد الاطرش المدير التنفيذي للجمعية الذي قدم الجزء الثالث من الكتاب فقال عن معرفته الشخصية بعالم الطبيعة الفلسطيني د. خلف منذ عام 1993 وتحدث عن اهمية توثيق الحياة البرية من قبل المؤلف منذ عشرات السنين وخاصة من خلال نشرة الغوال التي كان يثدؤها منذ عام 1979 في المانيا وتوزع على العالم وحتى انجاز الجزء الثالث من التوثيق المميز.
وتحدث بعدها جميل المطور نائب وزير وزارة شؤون البيئة عن دور المؤلف في التوثيق والاهتمام والمتابعة بهدف تعريف المجتمع الفلسطيني باهم المكونات الطبيعية لهم كما اشاد بدور جمعية الحياة البرية منذ تاسيسها منذ عام 1999 وكيف عملت على دراسسة وتوثيق الحياة البرية والتنوع الحيوي ودورها الريادي في التوعية البيئية وتحدث بعد ذلك سمير الجندي من مكتبة دار الجندي للنشر ناشر الكتاب .
اما د نورمان خلف فقال "يسعدني ان اكون اليوم بين اهلي ومجتمعي الذي افتقده لانني اعيش في الامارت في الفترة الحالية وبما ان روحي هنا فانا سعيد لاقدم كتابي عن الحياة البرية في موقع جمعية الحياة البرية التي تحمل اسم الكتاب وفي مدينة بيت ساحور الفلسطينيىة التي علمت العالم معنى العصيان المدني حينما القت الهوية الاسرائيلية ابان الانتفاضة الاولى وكما افتخر لانني تعرفت على زميلي الاطرش منذ اكثر من 30 عاما ولا تزال علاقتنا متينة بالرغم من البعد الجغرافي بيننا واحييه لما يبذله من جهد من خلال الجمعية للتوثيق المستمر للتنوع الحيوي ولما تقوم الجمعية من دور في تنشئة الجيل الجديد باهمية حماية الطبيعة واعلن عن مسابقة العام الدراسي القادم باسم الغزال الجبلي الفلسطيني وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم".
وبعد الانتهاء من الكلمات قام المؤلف بتوزيع الكتاب على الجمهور المشارك.
وبدأ ابراهيم عودة من الحياة البرية بالترحيب بالجمهور الذي جاء من الخليل والقدس ورام الله ونابلس وشكرهم على مشاركتهم الثمينة والذين جاؤوا من مختلف المحاغظات وقام بعد ذلك بتقديم المتحدثين الذي كان اولهم النائب فؤاد كوكالي رئيس الهيئة الادارية للحياة البرية الذي اشاد بالتعاون الوثيق ما بين المؤلف والحية البرية منذ ومن بعيد في مجال الاهتمام بالحياة البرية وبين بلدية بيت ساحور التي تمتلك المبنى الذي يضم اقسام الجمعية منذ عام 2008 .
وضم الاجتماع العشرات من المهتمين والمختصين في الادب والحياة البرية والمؤسسات الرسمية ومنهم النائب فؤاد كوكالي وهاني الحايك رئيس البلدية واعضاء المجلس البلدي في المدينة وممثلين عن الديوان الثقافي الساحوري وجميل المطور نائب وزير شؤون البيئة وجمعية بيت ساحور للتنمية الزراعية والهلال الاحمر.
اما عماد الاطرش المدير التنفيذي للجمعية الذي قدم الجزء الثالث من الكتاب فقال عن معرفته الشخصية بعالم الطبيعة الفلسطيني د. خلف منذ عام 1993 وتحدث عن اهمية توثيق الحياة البرية من قبل المؤلف منذ عشرات السنين وخاصة من خلال نشرة الغوال التي كان يثدؤها منذ عام 1979 في المانيا وتوزع على العالم وحتى انجاز الجزء الثالث من التوثيق المميز.
وتحدث بعدها جميل المطور نائب وزير وزارة شؤون البيئة عن دور المؤلف في التوثيق والاهتمام والمتابعة بهدف تعريف المجتمع الفلسطيني باهم المكونات الطبيعية لهم كما اشاد بدور جمعية الحياة البرية منذ تاسيسها منذ عام 1999 وكيف عملت على دراسسة وتوثيق الحياة البرية والتنوع الحيوي ودورها الريادي في التوعية البيئية وتحدث بعد ذلك سمير الجندي من مكتبة دار الجندي للنشر ناشر الكتاب .
اما د نورمان خلف فقال "يسعدني ان اكون اليوم بين اهلي ومجتمعي الذي افتقده لانني اعيش في الامارت في الفترة الحالية وبما ان روحي هنا فانا سعيد لاقدم كتابي عن الحياة البرية في موقع جمعية الحياة البرية التي تحمل اسم الكتاب وفي مدينة بيت ساحور الفلسطينيىة التي علمت العالم معنى العصيان المدني حينما القت الهوية الاسرائيلية ابان الانتفاضة الاولى وكما افتخر لانني تعرفت على زميلي الاطرش منذ اكثر من 30 عاما ولا تزال علاقتنا متينة بالرغم من البعد الجغرافي بيننا واحييه لما يبذله من جهد من خلال الجمعية للتوثيق المستمر للتنوع الحيوي ولما تقوم الجمعية من دور في تنشئة الجيل الجديد باهمية حماية الطبيعة واعلن عن مسابقة العام الدراسي القادم باسم الغزال الجبلي الفلسطيني وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم".
وبعد الانتهاء من الكلمات قام المؤلف بتوزيع الكتاب على الجمهور المشارك.