الهيئة الاستشارية الفلسطينية توقع مذكرات تفاهم لتطوير رياض الأطفال
نشر بتاريخ: 07/07/2013 ( آخر تحديث: 07/07/2013 الساعة: 16:35 )
جنين - معا - وقعت الهيئة الاستشارية الفلسطينية لتطوير المؤسسات غير الحكومية PCS مذكرات تفاهم وشراكة مع مجموعة من رياض الأطفال في محافظات شمال الضفة الغربية، وذلك ضمن مشروع " تأهيل وتطوير رياض الأطفال " والذي تنفذه الهيئة بدعم من القنصلية الفرنسية في القدس صندوق التنمية الاجتماعية FSD.
ويهدف المشروع إلى تمكين الأطفال ذوي الإعاقة من الحصول على التعليم ما قبل المدرسة في المناطق المهمشة، من خلال تأهيل وتطوير رياض الأطفال على مستوى الوسائل التعليمية والبنى التحتية والعاملين، من أجل أن تكون قادرة على تحقيق الدمج التربوي والتعليمي المبكر في مرحلة الطفولة المبكرة، وكذلك تأهيل وتطوير المؤسسات التعليمية التي تعمل في مجال الطفولة المبكرة، من خلال تأهيل وتطوير رياض الأطفال وتحسين مستوى خدماتهم التعليمية للأطفال من ذوي الإعاقة، وبناء قدرات العاملات في رياض الأطفال من أجل العمل على دمج الأطفال ذوي الإعاقة في المراحل التعليمية المبكرة.
ووقعت 31 روضة أطفال موزعة على محافظات شمال الضفة الغربية على مذكرات التفاهم، سعيا لتنفيذ مجموعة من الأنشطة المتعلقة ببناء القدرات للعاملات في رياض الأطفال وتحديد الاحتياجات التدريبية لهن، وتحديد العناصر المادية المطلوبة فيما يتعلق بالمواءمات الداخلية والخارجية والألعاب والوسائل التعليمية.
بدورها، أكدت الهيئة على أهمية المشروع انطلاقا من أهدافها ورؤيتها الخاصة باتجاه حماية وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، مضيفة أن العمل مع هذه الفئة يجب أن يبدأ من مراحل الطفولة المبكرة وخاصة فيما يتعلق بحقهم في التعليم والدمج التربوي في رياض الأطفال والمدارس والجامعات على التوالي.
وأشار الحاضرون أن العمل مع هذه الفئة مهم وضروري كونهم فئة تعاني من التهميش خاصة في سن مبكر، مؤكدين على أهمية العمل على رفع وتعزيز مستوى الوعي لدى المجتمع المدني والأهالي من أجل دمج أبنائهم وإرسالهم إلى رياض الأطفال كغيرهم من أبناء المجتمع.
ويهدف المشروع إلى تمكين الأطفال ذوي الإعاقة من الحصول على التعليم ما قبل المدرسة في المناطق المهمشة، من خلال تأهيل وتطوير رياض الأطفال على مستوى الوسائل التعليمية والبنى التحتية والعاملين، من أجل أن تكون قادرة على تحقيق الدمج التربوي والتعليمي المبكر في مرحلة الطفولة المبكرة، وكذلك تأهيل وتطوير المؤسسات التعليمية التي تعمل في مجال الطفولة المبكرة، من خلال تأهيل وتطوير رياض الأطفال وتحسين مستوى خدماتهم التعليمية للأطفال من ذوي الإعاقة، وبناء قدرات العاملات في رياض الأطفال من أجل العمل على دمج الأطفال ذوي الإعاقة في المراحل التعليمية المبكرة.
ووقعت 31 روضة أطفال موزعة على محافظات شمال الضفة الغربية على مذكرات التفاهم، سعيا لتنفيذ مجموعة من الأنشطة المتعلقة ببناء القدرات للعاملات في رياض الأطفال وتحديد الاحتياجات التدريبية لهن، وتحديد العناصر المادية المطلوبة فيما يتعلق بالمواءمات الداخلية والخارجية والألعاب والوسائل التعليمية.
بدورها، أكدت الهيئة على أهمية المشروع انطلاقا من أهدافها ورؤيتها الخاصة باتجاه حماية وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، مضيفة أن العمل مع هذه الفئة يجب أن يبدأ من مراحل الطفولة المبكرة وخاصة فيما يتعلق بحقهم في التعليم والدمج التربوي في رياض الأطفال والمدارس والجامعات على التوالي.
وأشار الحاضرون أن العمل مع هذه الفئة مهم وضروري كونهم فئة تعاني من التهميش خاصة في سن مبكر، مؤكدين على أهمية العمل على رفع وتعزيز مستوى الوعي لدى المجتمع المدني والأهالي من أجل دمج أبنائهم وإرسالهم إلى رياض الأطفال كغيرهم من أبناء المجتمع.