ذياب تفتتح البرنامج التدريبي لتوثيق ذاكرة المرأة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 08/07/2013 ( آخر تحديث: 08/07/2013 الساعة: 13:57 )
رام الله- معا- إفتتحت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب، البرنامج التدريبي ضمن برنامج ويلود 2 لتدريب مشاركات من مراكز تواصل على توثيق ذاكرة المرأة الفلسطينية في كافة قطاعات الحياة لإنتاج خمسة عشر فيلما وثائقيا بالتركيز على النساء في القدس في تجربة نوعية لتعزيز دور النساء في كافة أدوارها السياسية والإجتماعية والإقتصادية، وبدعم من مؤسسة التعاون الإيطالي،وذلك اليوم في مبنى الوزارة برام الله.
وتحدثت ذياب عن أهمية توثيق تجربة المرأة الفلسطينية وما تعانيه في كافة أماكن تواجدها بسبب الإحتلال الإسرائيلي وممارساته العنصرية من هدم للبيوت ومصادرة الأراضي والحواجز وجدار الفصل العنصري وغيرها من الممارسات المنظمة والممنهجة التي تهدف إلى طرد الفلسطينيين من أراضيهم، مشيرة إلى دور المرأة الفلسطينية في الحفاظ على النضال والتاريخ والهوية الوطنية والذاكرة وإستمرارية الثورة الفلسطينية.
وأضاف نائب محافظ القدس عبد الله صيام بأن المرأة الفلسطينية لعبت دورا هاما في النضال والثورة الفلسطينية ويجب إنصافها بكافة حقوقها وأدوارها المختلفة، مشيرا إلى فقدان الكثير من الحقائق بسبب عدم التوثيق من جهة، والتزوير والتحريف الذي الذي يقوم به الإحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى.
وقالت مستشارة النوع الإجتماعي في التعاون الإيطالي كارلا باجانو بان تدريب النساء في مراكز تواصل يهدف إلى حفظ ذاكرة المرأة الفلسطينية الحافل بالعطاء والإنجازات مما يعكس تقدمها على كافة الاصعدة لأخذ حقوقها كاملة.
ويهدف التدريب لبناء قدرات مراكز تواصل في التوثيق والإعلام من خلال تدريب ثمانية عشر إمرأة (إحدى عشر من مراكز تواصل في الضفة الغربية، وسبعة نساء من مركز تواصل في القدس)،حيث سيتم إنتاج خمسة عشر فيلما وثائقيا عن التاريخ الشفوي للمرأة الفلسطينية، وسيتم إختيار أفضل فيلم ليحصل على جائزة تشجيعية وإختيار أربعة أفلام للعرض في متحف وجود في القدس،وذلك بإشراف المدربة ساهرة درباس الباحثة والمخرجة للإفلام الوثائقية في التاريخ الشفوي الفلسطيني.
وتحدثت ذياب عن أهمية توثيق تجربة المرأة الفلسطينية وما تعانيه في كافة أماكن تواجدها بسبب الإحتلال الإسرائيلي وممارساته العنصرية من هدم للبيوت ومصادرة الأراضي والحواجز وجدار الفصل العنصري وغيرها من الممارسات المنظمة والممنهجة التي تهدف إلى طرد الفلسطينيين من أراضيهم، مشيرة إلى دور المرأة الفلسطينية في الحفاظ على النضال والتاريخ والهوية الوطنية والذاكرة وإستمرارية الثورة الفلسطينية.
وأضاف نائب محافظ القدس عبد الله صيام بأن المرأة الفلسطينية لعبت دورا هاما في النضال والثورة الفلسطينية ويجب إنصافها بكافة حقوقها وأدوارها المختلفة، مشيرا إلى فقدان الكثير من الحقائق بسبب عدم التوثيق من جهة، والتزوير والتحريف الذي الذي يقوم به الإحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى.
وقالت مستشارة النوع الإجتماعي في التعاون الإيطالي كارلا باجانو بان تدريب النساء في مراكز تواصل يهدف إلى حفظ ذاكرة المرأة الفلسطينية الحافل بالعطاء والإنجازات مما يعكس تقدمها على كافة الاصعدة لأخذ حقوقها كاملة.
ويهدف التدريب لبناء قدرات مراكز تواصل في التوثيق والإعلام من خلال تدريب ثمانية عشر إمرأة (إحدى عشر من مراكز تواصل في الضفة الغربية، وسبعة نساء من مركز تواصل في القدس)،حيث سيتم إنتاج خمسة عشر فيلما وثائقيا عن التاريخ الشفوي للمرأة الفلسطينية، وسيتم إختيار أفضل فيلم ليحصل على جائزة تشجيعية وإختيار أربعة أفلام للعرض في متحف وجود في القدس،وذلك بإشراف المدربة ساهرة درباس الباحثة والمخرجة للإفلام الوثائقية في التاريخ الشفوي الفلسطيني.