رئيس بلدية سلفيت يستقبل مبعوث أوروبي
نشر بتاريخ: 08/07/2013 ( آخر تحديث: 08/07/2013 الساعة: 23:16 )
سلفيت- معا - استقبل شاهر شتية رئيس بلدية سلفيت وليام هوبكنسون المستشار السياسي للمبعوث الأوروبي الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط في مكتبه بحضور النائب الأول لرئيس البلدية عبد الرحيم جودت والنائب الثاني لرئيس البلدية يوسف أبو شمة وعضو المجلس البلدي يونس مصطفى ورئيس الغرفة التجارية إياد الهندي ودائرة العلاقات العامة في البلدية.
ودعا اشتية الاتحاد الأوروبي، إلى ضرورة نقل ما يشاهدونه على الأرض من اعتداءات يمارسها الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم ومقدساتهم للعالم الخارجي، وبين لهم المعيقات والصعوبات التي يواجهها المواطن الفلسطيني جراء الممارسات الإسرائيلية على الأرض والمتمثلة بالإغلاقات والحواجز والمداهمات والاعتقالات والأنشطة الاستيطانية من بناء للمستوطنات والجدار الفاصل، إضافة إغلاق المدخل الرئيسي للمدينة ومجاري المستوطنات ودعا اشتية الاتحاد الأوروبي إلى سحب الجنسيات الأوروبية من الإسرائيليين الذين لا يهتمون لهذه الجنسيات و لا يحترمونها.
وبدوره، عبر هوبكنسون عن التزام الاتحاد الأوروبي تجاه القضية الفلسطينية ودعمها لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة وتمكين مؤسساتها من تقديم ما هو مطلوب منها لتوفير العيش الكريم ومقومات الحياة لمواطنيها.
واكد على ان ممثلي الاتحاد الاوروبي في تواصل دائم مع الحكومة الاسرائيلية لحثها على وقف اجراءاتها ضد الفلسطينيين ولدفع عملية السلام قدما من اجل التوصل لحل دائم يتمثل في حل الدولتين وهو ما يسعى له المجتمع الدولي والاتحاد الاوروبي.
وأشار ان الاتحاد الاوروبي ينظر بقلق لما يجري بالأراضي الفلسطينية من انتهاكات ويعمل من اجل تحقيق السلام وان يعيش الشعب الفلسطيني بحرية وكرامة في كنف دولته المستقلة.
ودعا اشتية الاتحاد الأوروبي، إلى ضرورة نقل ما يشاهدونه على الأرض من اعتداءات يمارسها الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم ومقدساتهم للعالم الخارجي، وبين لهم المعيقات والصعوبات التي يواجهها المواطن الفلسطيني جراء الممارسات الإسرائيلية على الأرض والمتمثلة بالإغلاقات والحواجز والمداهمات والاعتقالات والأنشطة الاستيطانية من بناء للمستوطنات والجدار الفاصل، إضافة إغلاق المدخل الرئيسي للمدينة ومجاري المستوطنات ودعا اشتية الاتحاد الأوروبي إلى سحب الجنسيات الأوروبية من الإسرائيليين الذين لا يهتمون لهذه الجنسيات و لا يحترمونها.
وبدوره، عبر هوبكنسون عن التزام الاتحاد الأوروبي تجاه القضية الفلسطينية ودعمها لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة وتمكين مؤسساتها من تقديم ما هو مطلوب منها لتوفير العيش الكريم ومقومات الحياة لمواطنيها.
واكد على ان ممثلي الاتحاد الاوروبي في تواصل دائم مع الحكومة الاسرائيلية لحثها على وقف اجراءاتها ضد الفلسطينيين ولدفع عملية السلام قدما من اجل التوصل لحل دائم يتمثل في حل الدولتين وهو ما يسعى له المجتمع الدولي والاتحاد الاوروبي.
وأشار ان الاتحاد الاوروبي ينظر بقلق لما يجري بالأراضي الفلسطينية من انتهاكات ويعمل من اجل تحقيق السلام وان يعيش الشعب الفلسطيني بحرية وكرامة في كنف دولته المستقلة.