ورشتا عمل للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية
نشر بتاريخ: 09/07/2013 ( آخر تحديث: 09/07/2013 الساعة: 13:56 )
نابلس - معا- عقدت جمعية اللد الخيرية في محافظة نابلس وشمال الضفة الغربية أمس الإثنين والخميس الماضي ورشتي عمل للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية في محافظة نابلس بحضور مجموعة من المؤسسات الحكومية والمجتمعية في قاعة حياة نابلس.
ورحب رئيس مجلس إدارة الجمعية جمال شطارة بالحضور من مؤسسات حكومية ومجتمعية مؤكدا على أهمية هذه الورشات والتي تعمل على تطوير الآليات والأسس اللازمة لمجابهة ظاهرتي حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية.
بدورها أكدت عرين أبو الرب منسقة المشروع أن هذه الورشات تأتي ضمن أنشطة وفعاليات مشروع خلينا نتحرك للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية والتي أرهقت شعبنا الفلسطيني، ودعت أبو الرب خلال الورشة كافة الجهات المختصة لاتخاذ الاجراءات اللازمة للحد من هذه الظواهر والمضي قدما لرفع هذه المعاناة عن شعبنا الفلسطيني.
كما وعرضت أبو الرب مجموعة من الصور لمكبات النفايات العشوائية وحوادث السير المتزايدة التي وصل اليها المشروع خلال الورشة، مناشدة كافة السائقين إلى اتخاذ الحذر والحيطة أثناء القيادة للحفاظ على حياتهم.
بدوره شكر علاء دويش المدير التنفيذي للجمعية المشاركين من المؤسسات الحكومية والمجتمعية والمتطوعين على جهودهم في إنجاح الورة، مؤكدا على مضي الجمعية في تطوير برامج تعزيز مشاركة المجتمع المدني للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية التي تعاني منها مدينة نابلس.
و في ختام الورشتين فتح باب النقاش للحضور حيث تحدثت البلدية عن خطتها المرورية الجديدة بالتعاون مع الشرطة للحد من حوادث السير، وتناقشت المؤسسات البيئية والصحية بآليات الحفاظ على البيئة والحد من مكبات النفايات العشوائية، وخرج الحضور بمجموعة من التوصيات التي تهدف إلى ضرورة التوعية المجتمعية وسن القوانين والاجراءات اللازمة للحد من هذه الظواهر.
يذكر أن مشروع خلينا نتحرك للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية يأتي ضمن برنامج تعزيز مشاركة المجتمع المدني الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وإشراف خدمات الإغاثة الكاثوليكية (CRS)، وتنفيذ جمعية اللد الخيرية في محافظة نابلس والشمال.
ورحب رئيس مجلس إدارة الجمعية جمال شطارة بالحضور من مؤسسات حكومية ومجتمعية مؤكدا على أهمية هذه الورشات والتي تعمل على تطوير الآليات والأسس اللازمة لمجابهة ظاهرتي حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية.
بدورها أكدت عرين أبو الرب منسقة المشروع أن هذه الورشات تأتي ضمن أنشطة وفعاليات مشروع خلينا نتحرك للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية والتي أرهقت شعبنا الفلسطيني، ودعت أبو الرب خلال الورشة كافة الجهات المختصة لاتخاذ الاجراءات اللازمة للحد من هذه الظواهر والمضي قدما لرفع هذه المعاناة عن شعبنا الفلسطيني.
كما وعرضت أبو الرب مجموعة من الصور لمكبات النفايات العشوائية وحوادث السير المتزايدة التي وصل اليها المشروع خلال الورشة، مناشدة كافة السائقين إلى اتخاذ الحذر والحيطة أثناء القيادة للحفاظ على حياتهم.
بدوره شكر علاء دويش المدير التنفيذي للجمعية المشاركين من المؤسسات الحكومية والمجتمعية والمتطوعين على جهودهم في إنجاح الورة، مؤكدا على مضي الجمعية في تطوير برامج تعزيز مشاركة المجتمع المدني للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية التي تعاني منها مدينة نابلس.
و في ختام الورشتين فتح باب النقاش للحضور حيث تحدثت البلدية عن خطتها المرورية الجديدة بالتعاون مع الشرطة للحد من حوادث السير، وتناقشت المؤسسات البيئية والصحية بآليات الحفاظ على البيئة والحد من مكبات النفايات العشوائية، وخرج الحضور بمجموعة من التوصيات التي تهدف إلى ضرورة التوعية المجتمعية وسن القوانين والاجراءات اللازمة للحد من هذه الظواهر.
يذكر أن مشروع خلينا نتحرك للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية يأتي ضمن برنامج تعزيز مشاركة المجتمع المدني الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وإشراف خدمات الإغاثة الكاثوليكية (CRS)، وتنفيذ جمعية اللد الخيرية في محافظة نابلس والشمال.