بلدية الخليل تختتم مخيم "العمل أصل الحضارة"
نشر بتاريخ: 09/07/2013 ( آخر تحديث: 09/07/2013 الساعة: 15:33 )
الخليل-معا-إختتمت بلدية الخليل فعاليات مخيم التوجيه المهني الذي حمل شعار "العمل أصل الحضارة" والذي إحتضنه المركز الكوري الفلسطيني واستهدف فئة الطلائع من كلا الجنسين، وإمتد المخيم أسبوع كامل ما بين فترة 2-7/7 ، بمشاركة (34) متدربا/ة .
وكان الهدف من إقامة مثل هذه المخيمات التركيز على مساعدة الفئة المستهدفة في تحديد المجال التعليمي الملائم ومن ثم تحديد التخصص المناسب في الجامعة بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم وقيمهم واحتياجات السوق، اضافة الى تزويدهم بطرق وآليات الضغط عن طريق تعريفهم بأساليب التفريغ النفسي بما ينعكس بالايجاب على السلوك والحصانه الداخلية ومواجهة المشكلات والتحصيل والتميز.
وتمحور المخيم حول مجموعة من المواضيع كإدراك الوعي الذاتي والعوامل المؤثرة على إتخاذ القرار والتفريغ الإنفعالي، إضافة إلى التركيز على كيفية تخطي الصعوبات التي تحد من إتخاذ القرار وتطبيق إختبار " ان رو" وإختبار "جون هولاند" ، كما تم التركيز على موضوع إتخاذ القرار المهني والتوجيه المهني وكيفية التوقعات في العمل، وتحديد الهدف والإنطلاق نحو المستقبل، كما تم زيارة مؤسسات ومدارس ومراكز وجامعات ذو علاقة بالطابع المهني، وقام بتدريبهم حسن عرار ورشيد عوض وألاء زلوم وحكمت القواسمي.
من جانبها إعتبرت عضوة مجلس بلدي الخليل الدكتورة رشدية أبو حديد التي أشرفت على المخيم طيلة فترته أنه من اولويات المجلس البلدي الإهتمام بقطاعي الأطفال والشباب بإشراكهم بكافة الفعاليات التي تنظمها البلدية، مؤكدة أهمية هذا المخيم لما يعكسه من أهمية بالغة في كيفية إنتقاء التخصص لطلبة المدارس قبل وصولهم إلى مرحلة الثانوية العامة، شاكرةً رئيس وأعضاء المجلس البلدي على منحهم الإمكانيات الكاملة لإقامة المخيم، مثمنةً دور كادر المركز الكوري الفلسطيني على مساهمته في إنجاح فعاليات المخيم.
وكان الهدف من إقامة مثل هذه المخيمات التركيز على مساعدة الفئة المستهدفة في تحديد المجال التعليمي الملائم ومن ثم تحديد التخصص المناسب في الجامعة بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم وقيمهم واحتياجات السوق، اضافة الى تزويدهم بطرق وآليات الضغط عن طريق تعريفهم بأساليب التفريغ النفسي بما ينعكس بالايجاب على السلوك والحصانه الداخلية ومواجهة المشكلات والتحصيل والتميز.
وتمحور المخيم حول مجموعة من المواضيع كإدراك الوعي الذاتي والعوامل المؤثرة على إتخاذ القرار والتفريغ الإنفعالي، إضافة إلى التركيز على كيفية تخطي الصعوبات التي تحد من إتخاذ القرار وتطبيق إختبار " ان رو" وإختبار "جون هولاند" ، كما تم التركيز على موضوع إتخاذ القرار المهني والتوجيه المهني وكيفية التوقعات في العمل، وتحديد الهدف والإنطلاق نحو المستقبل، كما تم زيارة مؤسسات ومدارس ومراكز وجامعات ذو علاقة بالطابع المهني، وقام بتدريبهم حسن عرار ورشيد عوض وألاء زلوم وحكمت القواسمي.
من جانبها إعتبرت عضوة مجلس بلدي الخليل الدكتورة رشدية أبو حديد التي أشرفت على المخيم طيلة فترته أنه من اولويات المجلس البلدي الإهتمام بقطاعي الأطفال والشباب بإشراكهم بكافة الفعاليات التي تنظمها البلدية، مؤكدة أهمية هذا المخيم لما يعكسه من أهمية بالغة في كيفية إنتقاء التخصص لطلبة المدارس قبل وصولهم إلى مرحلة الثانوية العامة، شاكرةً رئيس وأعضاء المجلس البلدي على منحهم الإمكانيات الكاملة لإقامة المخيم، مثمنةً دور كادر المركز الكوري الفلسطيني على مساهمته في إنجاح فعاليات المخيم.