شارك والشباب الدوليه يوقعان عقود توظيف للطلبة الخريجين
نشر بتاريخ: 09/07/2013 ( آخر تحديث: 09/07/2013 الساعة: 16:02 )
قلقيلية - معا - وقعت اليوم عقود توظيف للطلبة الخريجين المتدربين في برنامج تمكين الشباب الفلسطينيين اقتصادياً " خطوة الى الامام" وذلك خلال احتفال نظم في محافظة قلقيلية رعاه العميد ربيح الخندقجي محافظ قلقيلية .
وحضر حفل التوقيع، عثمان داود رئيس بلدية قلقيلية ورئيس بلدية عزون نمر عدوان، ابراهيم نزال رئيس الغرفة التجارية، بدر زماعرة المدير التنفيذي لمنتدى شارك الشبابي، محمد المبيض ممثل عن مؤسسة الشباب ألدولية سحر عثمان مدير مركز التمكين ألاقتصادي .
المحافظ وخلال كلمته رحب المحافظ والحضور وشكر مركز التمكين الشبابي والاقتصادي شارك على هذه المبادرة الخلاقة والتي تعنى بقطاع الشباب في المحافظة وتعطيهم الفرصة في اثبات الذات وهذه المبادرة هي خطوة في الاتجاه الصحيح للخريجين حيث تكسبهم الخبرة والتدريب الذي سيعطي المتدربين الفرصة للحصول على وظيفة.
وأهاب المحافظ بالمتدربين اثبات ذاتهم في العمل الجديد وبذل كل جهد ممكن خلال الفترة الزمنية للتدريب من اجل اقناع المؤسسات التي يعملون بها بقدراتهم حاثاً المؤسسات المشاركة في حل ظاهرة البطالة واستيعاب الخريجين ورفع مستوى خبراتهم متمنيا للجميع التوفيق والنجاح وآملاً ان يكون هناك برامج اخرى لرفع مستوى الاقتصاد في المحافظة.
ومن جانبه رحب عثمان داود بالخريجين شاكرا المؤسسات الشريكة ودروها في انجاز هذا التوقيع الهام قائلاً ان بلدية قلقيلية ومن خلال التزامها الاخلاقي والاجتماعي ومسؤوليتها القانونية تعد من الرعاة الاساسيين لقطاع الشباب حيث تولي الشباب اهمية قصوى لهم، مطالبا بتمكين الشباب خاصة الخريجين الجدد وتقديم التدريب العملي لهم وتنمية قدراتهم مستعرضاً مساهمات بلدية قلقيلية وتجاربهم السابقة من خلال انشاء المجلس الشباب المحلي للعام 2010.
وفي كلمته رحب ابراهيم نزال بهذه الخطوة الهادفة للقطاع الخاص وتعزيز صمود طلابنا الخريجين ومؤكدا على اهمية هذه الخطوة في محافظة قلقيلية لما لها من أثر ايجابي على اوساط الشباب مضيفا ان مثل هذه المبادرات لها بصمة نجاح وتكوين المشاريع الناجحة سيما وأن محافظة قلقيلية التي تتعرف الى سلسلة اعتداءات اسرائيلية ممنهجة تهدف الى القضاء الاقتصاد المحلي في المحافظة.
وفي كلمته عن منتدى شارك حيا جهود المؤسسات التي عملت بتكامل لإنجاح هذا المشروع وفي مقدمتها محافظة قلقيلية الحاضنة للشباب وإبداعاتهم كما ارسل رسالة مفادها ان التحديات كبيرة موجها رسالته للشباب "انتم عنوان التميز والإبداع اذا اجتمعت المثابرة وتطوير العمل لزيادة الخبرة والمهارة لدى المتدربين"، كما تمنى ان تساهم هذا المشروع في ايجاد فرص لضخ خريجين مؤهلين لسوق العمل الفلسطيني.
من جانبه عبر د. محمد المبيض عن سعادته لتجاوب كل الاطراف في قلقيلية لإنجاح هذا المشروع مثمنا دور المؤسسات المجتمع المحلي ومؤسسات القطاع الخاص والتي تعنى في تمكين الشباب مطالباً بان يستفيد الشباب من تجاربهم لتوسيع آفاقهم للحصول على فرصة عمل ممكنة حتى لو كانت في دول خارجية سيما ونحن في عصر التكنولوجيا مما ساعد في جعل العالم على شبكة واحدة وطالب بإيجاد مبادرات خلاقة تساهم في التقليل من البطالة في اوساط الخريجين.
وفي نهاية الاحتفال جرى توقيع العقود لنحو " 62 " من الشباب المتدربين في البرنامج جرى توزيعهم على 32 شركه ومؤسسه، كما وزعت الشهادات على المتدربين .
وحضر حفل التوقيع، عثمان داود رئيس بلدية قلقيلية ورئيس بلدية عزون نمر عدوان، ابراهيم نزال رئيس الغرفة التجارية، بدر زماعرة المدير التنفيذي لمنتدى شارك الشبابي، محمد المبيض ممثل عن مؤسسة الشباب ألدولية سحر عثمان مدير مركز التمكين ألاقتصادي .
المحافظ وخلال كلمته رحب المحافظ والحضور وشكر مركز التمكين الشبابي والاقتصادي شارك على هذه المبادرة الخلاقة والتي تعنى بقطاع الشباب في المحافظة وتعطيهم الفرصة في اثبات الذات وهذه المبادرة هي خطوة في الاتجاه الصحيح للخريجين حيث تكسبهم الخبرة والتدريب الذي سيعطي المتدربين الفرصة للحصول على وظيفة.
وأهاب المحافظ بالمتدربين اثبات ذاتهم في العمل الجديد وبذل كل جهد ممكن خلال الفترة الزمنية للتدريب من اجل اقناع المؤسسات التي يعملون بها بقدراتهم حاثاً المؤسسات المشاركة في حل ظاهرة البطالة واستيعاب الخريجين ورفع مستوى خبراتهم متمنيا للجميع التوفيق والنجاح وآملاً ان يكون هناك برامج اخرى لرفع مستوى الاقتصاد في المحافظة.
ومن جانبه رحب عثمان داود بالخريجين شاكرا المؤسسات الشريكة ودروها في انجاز هذا التوقيع الهام قائلاً ان بلدية قلقيلية ومن خلال التزامها الاخلاقي والاجتماعي ومسؤوليتها القانونية تعد من الرعاة الاساسيين لقطاع الشباب حيث تولي الشباب اهمية قصوى لهم، مطالبا بتمكين الشباب خاصة الخريجين الجدد وتقديم التدريب العملي لهم وتنمية قدراتهم مستعرضاً مساهمات بلدية قلقيلية وتجاربهم السابقة من خلال انشاء المجلس الشباب المحلي للعام 2010.
وفي كلمته رحب ابراهيم نزال بهذه الخطوة الهادفة للقطاع الخاص وتعزيز صمود طلابنا الخريجين ومؤكدا على اهمية هذه الخطوة في محافظة قلقيلية لما لها من أثر ايجابي على اوساط الشباب مضيفا ان مثل هذه المبادرات لها بصمة نجاح وتكوين المشاريع الناجحة سيما وأن محافظة قلقيلية التي تتعرف الى سلسلة اعتداءات اسرائيلية ممنهجة تهدف الى القضاء الاقتصاد المحلي في المحافظة.
وفي كلمته عن منتدى شارك حيا جهود المؤسسات التي عملت بتكامل لإنجاح هذا المشروع وفي مقدمتها محافظة قلقيلية الحاضنة للشباب وإبداعاتهم كما ارسل رسالة مفادها ان التحديات كبيرة موجها رسالته للشباب "انتم عنوان التميز والإبداع اذا اجتمعت المثابرة وتطوير العمل لزيادة الخبرة والمهارة لدى المتدربين"، كما تمنى ان تساهم هذا المشروع في ايجاد فرص لضخ خريجين مؤهلين لسوق العمل الفلسطيني.
من جانبه عبر د. محمد المبيض عن سعادته لتجاوب كل الاطراف في قلقيلية لإنجاح هذا المشروع مثمنا دور المؤسسات المجتمع المحلي ومؤسسات القطاع الخاص والتي تعنى في تمكين الشباب مطالباً بان يستفيد الشباب من تجاربهم لتوسيع آفاقهم للحصول على فرصة عمل ممكنة حتى لو كانت في دول خارجية سيما ونحن في عصر التكنولوجيا مما ساعد في جعل العالم على شبكة واحدة وطالب بإيجاد مبادرات خلاقة تساهم في التقليل من البطالة في اوساط الخريجين.
وفي نهاية الاحتفال جرى توقيع العقود لنحو " 62 " من الشباب المتدربين في البرنامج جرى توزيعهم على 32 شركه ومؤسسه، كما وزعت الشهادات على المتدربين .