تشديد الحصار ونقص المحروقات يؤثران على عمل وزارة اتصالات المقالة
نشر بتاريخ: 10/07/2013 ( آخر تحديث: 10/07/2013 الساعة: 15:23 )
غزة - معا - أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المقالة أن أزمة نقص المحروقات واستمرار إغلاق معبر رفح وتشديد الحصار على قطاع غزة اثر بشكل نسبي على عمل الوزارة.
وأضافت الوزارة في بيان وصل "معا" نسخة منه أن تشديد الحصار ونقصر المحروقات والمواد الخام تسبب في عرقلة خطط الوزارة ومشاريعها التي كانت تنوي تنفيذها ومنها تطوير مكتبي بريد دير البلح وخان يونس بسبب عدم توفر مواد البناء.
وأكدت الوزارة أن تشديد الحصار تسبب في تأجيل الزيارات الميدانية لمتابعة الشبكات العشوائية للانترنت وتأخر وصول العديد من المراسلات هامة.
وبينت الوزارة أن نقص الوقود تسبب في تأخر بعض الموظفين عن موعد بدء الدوام وعرقلة عمل بعض الادارات كما أن الحصار ساهم في عرقلة توريد سيرفر رئيسي مما أعاق العمل المطلوب كما أدى إلى تأخر توريد أجهزة حاسوب لموظفي الوزارة وتوريد بطاريات لزوم غرفة السيرفرات.
كما أدى نقص الوقود الى توقف الزيارات الميدانية والمسح الميداني و تعليق الموافقات على محطات الهاتف المحمول لعدم توفر زيارات ميدانية.
وكذلك ادى الحصار الى صعوبة إدخال الأجهزة المتوقع دخولها للشركات العاملة في مجال الاتصالات وتأخر ارسال المواد البريدية لاصحابها و ارتباك في اجراءات العمل بسبب نقص قطع الغيار.
وأضافت الوزارة في بيان وصل "معا" نسخة منه أن تشديد الحصار ونقصر المحروقات والمواد الخام تسبب في عرقلة خطط الوزارة ومشاريعها التي كانت تنوي تنفيذها ومنها تطوير مكتبي بريد دير البلح وخان يونس بسبب عدم توفر مواد البناء.
وأكدت الوزارة أن تشديد الحصار تسبب في تأجيل الزيارات الميدانية لمتابعة الشبكات العشوائية للانترنت وتأخر وصول العديد من المراسلات هامة.
وبينت الوزارة أن نقص الوقود تسبب في تأخر بعض الموظفين عن موعد بدء الدوام وعرقلة عمل بعض الادارات كما أن الحصار ساهم في عرقلة توريد سيرفر رئيسي مما أعاق العمل المطلوب كما أدى إلى تأخر توريد أجهزة حاسوب لموظفي الوزارة وتوريد بطاريات لزوم غرفة السيرفرات.
كما أدى نقص الوقود الى توقف الزيارات الميدانية والمسح الميداني و تعليق الموافقات على محطات الهاتف المحمول لعدم توفر زيارات ميدانية.
وكذلك ادى الحصار الى صعوبة إدخال الأجهزة المتوقع دخولها للشركات العاملة في مجال الاتصالات وتأخر ارسال المواد البريدية لاصحابها و ارتباك في اجراءات العمل بسبب نقص قطع الغيار.