النضال: نرفض الدولة ذات الحدود المؤقتة وكافة الصيغ والحلول الانتقالية
نشر بتاريخ: 14/07/2013 ( آخر تحديث: 14/07/2013 الساعة: 11:32 )
رام الله -معا - أكدت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في الذكرى السادسة والأربعين لانطلاقتها التي تصادف غدا الخامس عشر من تموز، التمسك بحقوق وأهداف شعبنا وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ورفض الدولة ذات الحدود المؤقتة وكافة الصيغ والحلول الانتقالية المنقوصة.
وجددت الجبهة موقفها بالتأكيد على عدم العودة للمفاوضات دون الوقف الكامل والشامل للاستيطان وتحديد جدول وسقف زمني، ومرجعية واضحة تستند إلى قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، داعية الى الشروع الفوري في طي صفحة الانقسام الداخلي بالتطبيق الكامل والأمين لاتفاق القاهرة وإعلان الدوحة، وتطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية لتعزيز دورها ومكانتها كممثل شرعي وحيد لشعبنا في شتى أماكن تواجده، وتفعيل المقاومة الشعبية السلمية ضد الاستيطان والجدار ومشاريع التهويد والفصل العنصري وفق إستراتيجية وطنية شاملة.
وقالت الجبهة :"اننا نتمسك بحق العودة وفق القرار الدولي (194) ودعم صمود أبناء شعبنا اللاجئين، وتأمين الحماية للمخيمات وخاصة في سوريا ولبنان والحفاظ على حياديتها في النزاعات داخل الدول المضيفة، مشيرة لضرورة تدويل قضية الأسرى والعمل على الإفراج الفوري عن كافة الأسرى دون تمييز، والاهتمام برعاية أسر الشهداء وتوفير حياة كريمة لهم.
وعلى الصعيد الداخلي قال الجبهة لا بد من اعتماد سياسة اقتصادية وخطط تنموية قادرة على مواجهة مشكلات الفقر والبطالة وتسهم في تعزيز الصمود ومواجهة الاستيطان والمستوطنين، والاهتمام بقضايا الشباب والمرأة وتعزيز مشاركتهم والعمل على دمجهم في دوائر صنع القرار.
واختتمت الجبهة في ذكرى الانطلاقة نتوجه بالتحية لجماهير شعبنا المناضل في كافة أماكن تواجده، ونجدد العهد لشهداء الوطن والجبهة ونؤكد على مواصلة النضال حتى تحقيق حق شعبنا في الحرية والعودة والدولة المستقلة وعاصمتها القدس.
وجددت الجبهة موقفها بالتأكيد على عدم العودة للمفاوضات دون الوقف الكامل والشامل للاستيطان وتحديد جدول وسقف زمني، ومرجعية واضحة تستند إلى قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، داعية الى الشروع الفوري في طي صفحة الانقسام الداخلي بالتطبيق الكامل والأمين لاتفاق القاهرة وإعلان الدوحة، وتطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية لتعزيز دورها ومكانتها كممثل شرعي وحيد لشعبنا في شتى أماكن تواجده، وتفعيل المقاومة الشعبية السلمية ضد الاستيطان والجدار ومشاريع التهويد والفصل العنصري وفق إستراتيجية وطنية شاملة.
وقالت الجبهة :"اننا نتمسك بحق العودة وفق القرار الدولي (194) ودعم صمود أبناء شعبنا اللاجئين، وتأمين الحماية للمخيمات وخاصة في سوريا ولبنان والحفاظ على حياديتها في النزاعات داخل الدول المضيفة، مشيرة لضرورة تدويل قضية الأسرى والعمل على الإفراج الفوري عن كافة الأسرى دون تمييز، والاهتمام برعاية أسر الشهداء وتوفير حياة كريمة لهم.
وعلى الصعيد الداخلي قال الجبهة لا بد من اعتماد سياسة اقتصادية وخطط تنموية قادرة على مواجهة مشكلات الفقر والبطالة وتسهم في تعزيز الصمود ومواجهة الاستيطان والمستوطنين، والاهتمام بقضايا الشباب والمرأة وتعزيز مشاركتهم والعمل على دمجهم في دوائر صنع القرار.
واختتمت الجبهة في ذكرى الانطلاقة نتوجه بالتحية لجماهير شعبنا المناضل في كافة أماكن تواجده، ونجدد العهد لشهداء الوطن والجبهة ونؤكد على مواصلة النضال حتى تحقيق حق شعبنا في الحرية والعودة والدولة المستقلة وعاصمتها القدس.