مركز بانوراما ينفذ مجموعة من ورشات العمل في بيت لحم حول الضرب في المدارس
نشر بتاريخ: 24/04/2007 ( آخر تحديث: 24/04/2007 الساعة: 15:55 )
بيت لحم -معا- نفذ مركز بانوراما - المركز الفلسطيني لتعميم الديمقراطية وتنمية المجتمع 4 ورشات عمل في مقر نقابة الأخصائيين الاجتماعيين في بيت لحم.
وجاءت ورشات العمل ضمن فعاليات حملة بيت لحم تحت شعار" الحوار حق من حقوقنا والضرب انتهاكاً له", بالشراكة مع اليونيسف وبتمويل من الاتحاد الأوروبي, وضمن فعاليات مشروع الأطفال صناع التغيير"حماية الطفل الفلسطيني من العنف المجتمعي", بحضور أكثر من 180 مشارك ومشاركة من الأطفال، والأهالي، والمعلمين والقيادات المجتمعية.
وافادت بدرة الشــاعر منسقة المشروع ان الورشات تناولت موضوع الضرب في المدارس وخاصة فيما يتعلق مخاطر هذه الظاهرة على الطلبة من الناحية النفسية والعاطفية، أهمية الحوار والتفاهم وأثره الايجابي على مستقبل الطلبة كأسلوب بديل للضرب، ودور كافة ذوي العلاقة من أهالي وطلاب وعاملين وكذلك القيادات الدينية والمجتمعية في حماية الأطفال من العنف الجسدي في محاولة للحد من هذه الظاهرة .
واوصت الورشات بضرورة تفعيل دور مجالس أولياء الأمور في المدارس لتأخذ دورها في عملية متابعة تلك القضايا ومناقشتها مع أعضاء الهيئة المدرسية، الاستمرار في تنفيذ اللقاءات التوعوية التي تتناول هذه الظاهرة على كافة المستويات ومع مختلف ذوي العلاقة، تفعيل دور الإعلام وخاصة فيما يتعلق بطريقة تناول قضايا الأطفال وتسليط الضوء عليها ووضعها أمام أعين المسؤولين وصناع القرار، وضرورة العمل مع وزارة التربية والتعليم لتفعيل السياسات وخاصة تلك المتعلقة بالضرب في المدارس.
هذا ويقوم المركز بتنفيذ فعاليات وأنشطة مختلفة ضمن مجموعة من الحملات التي تنفذ في 10 محافظات من محافظات الضفة الغربية والتي تتناول موضوع العنف المدرسي (الإساءة اللفظية والجسدية بشقيها) وموضوع عمالة الأطفال.
وجاءت ورشات العمل ضمن فعاليات حملة بيت لحم تحت شعار" الحوار حق من حقوقنا والضرب انتهاكاً له", بالشراكة مع اليونيسف وبتمويل من الاتحاد الأوروبي, وضمن فعاليات مشروع الأطفال صناع التغيير"حماية الطفل الفلسطيني من العنف المجتمعي", بحضور أكثر من 180 مشارك ومشاركة من الأطفال، والأهالي، والمعلمين والقيادات المجتمعية.
وافادت بدرة الشــاعر منسقة المشروع ان الورشات تناولت موضوع الضرب في المدارس وخاصة فيما يتعلق مخاطر هذه الظاهرة على الطلبة من الناحية النفسية والعاطفية، أهمية الحوار والتفاهم وأثره الايجابي على مستقبل الطلبة كأسلوب بديل للضرب، ودور كافة ذوي العلاقة من أهالي وطلاب وعاملين وكذلك القيادات الدينية والمجتمعية في حماية الأطفال من العنف الجسدي في محاولة للحد من هذه الظاهرة .
واوصت الورشات بضرورة تفعيل دور مجالس أولياء الأمور في المدارس لتأخذ دورها في عملية متابعة تلك القضايا ومناقشتها مع أعضاء الهيئة المدرسية، الاستمرار في تنفيذ اللقاءات التوعوية التي تتناول هذه الظاهرة على كافة المستويات ومع مختلف ذوي العلاقة، تفعيل دور الإعلام وخاصة فيما يتعلق بطريقة تناول قضايا الأطفال وتسليط الضوء عليها ووضعها أمام أعين المسؤولين وصناع القرار، وضرورة العمل مع وزارة التربية والتعليم لتفعيل السياسات وخاصة تلك المتعلقة بالضرب في المدارس.
هذا ويقوم المركز بتنفيذ فعاليات وأنشطة مختلفة ضمن مجموعة من الحملات التي تنفذ في 10 محافظات من محافظات الضفة الغربية والتي تتناول موضوع العنف المدرسي (الإساءة اللفظية والجسدية بشقيها) وموضوع عمالة الأطفال.