قراقع يزور عائلة الأسير سامر الخليلي وأسرى محررين في نابلس
نشر بتاريخ: 16/07/2013 ( آخر تحديث: 16/07/2013 الساعة: 10:58 )
نابلس - معا - قام وزير الأسرى عيسى قراقع ووفد من الوزارة والأسرى المحررين وعلى رأسهم احمد أبو السكر وأبو علي سلمة بزيارة إلى عائلة الاسير سامي الخليلي في مدينة نابلس المحكوم 22 عاما ووالده يعاني من الشلل والإعاقة، ويأتي ذلك ضمن برنامج أعدته وزارة الأسرى بعنوان "لن ننساكم" والذي يتضمن زيارات رمضانية لعدد من عائلات الأسرى في شهر رمضان المبارك.
وقال قراقع خلال تناول مائدة الإفطار مع عائلة الخليلي في البلدة القديمة بنابلس أن هذه الزيارات هي تعبير عن أهمية الحرية لأسرى الحرية، وأن الأسرى إذا كانوا غائبين في السجون بسبب الاحتلال فإن الشعب الفلسطيني وأبناؤهم وأشقاؤهم لن ينسوهم ولن يتخلوا عنهم أبدا.
ووجه قراقع تحيته إلى كافة الأسرى والأسيرات بالسجون والى الأسرى المضربين عن الطعام، موضحا أن معركة الحرية متواصلة داخل السجون وخارجها، وان قضية الأسرى هي عنوان الخلاص من الظلم والاحتلال.
وقال والد الاسير سامي الخليلي انه يشعر بافتخار واعتزاز بابنه المناضل وسائر الأسرى داعيا إلى تفعيل الحراك الشعبي التضامني مع الأسرى، وفضح الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم.
وطالب والد الخليلي بأهمية التوجه للمؤسسات الدولية لحماية الأسرى وفضح الممارسات الإسرائيلية التعسفية بحقهم.
وقام قراقع ووفد الوزارة والأسرى المحررين بزيارة إلى عدد من الأسرى الذين أفرج عنهم مؤخرا في محافظة نابلس وهم جمال النابلسي الذي قضى 9 سنوات ، ورائد شبيطة الذي قضى 7 سنوات، ومحمود المدني الذي قضى 12 عام، وبشير الحشاش الذي قضى 10 سنوات.
وقال الاسير المحرر محمود المدني أن الأسرى يمرون في السنوات الأخيرة في أوضاع قاسية بسبب الإجراءات التعسفية المستمرة بحقهم خاصة الإهمال الطبي ومنع الزيارات والتعليم وسياسة التفتيشات والعقوبات الجماعية بحقهم.
وطالب المدني بأهمية التحرك الشعبي والدولي لمناصرة الأسرى، ناقلا تحيات الأسرى إلى الرئيس أبو مازن وتقديرهم لمواقفه الداعية لإطلاق سراح المعتقلين.
وقال قراقع خلال تناول مائدة الإفطار مع عائلة الخليلي في البلدة القديمة بنابلس أن هذه الزيارات هي تعبير عن أهمية الحرية لأسرى الحرية، وأن الأسرى إذا كانوا غائبين في السجون بسبب الاحتلال فإن الشعب الفلسطيني وأبناؤهم وأشقاؤهم لن ينسوهم ولن يتخلوا عنهم أبدا.
ووجه قراقع تحيته إلى كافة الأسرى والأسيرات بالسجون والى الأسرى المضربين عن الطعام، موضحا أن معركة الحرية متواصلة داخل السجون وخارجها، وان قضية الأسرى هي عنوان الخلاص من الظلم والاحتلال.
وقال والد الاسير سامي الخليلي انه يشعر بافتخار واعتزاز بابنه المناضل وسائر الأسرى داعيا إلى تفعيل الحراك الشعبي التضامني مع الأسرى، وفضح الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم.
وطالب والد الخليلي بأهمية التوجه للمؤسسات الدولية لحماية الأسرى وفضح الممارسات الإسرائيلية التعسفية بحقهم.
وقام قراقع ووفد الوزارة والأسرى المحررين بزيارة إلى عدد من الأسرى الذين أفرج عنهم مؤخرا في محافظة نابلس وهم جمال النابلسي الذي قضى 9 سنوات ، ورائد شبيطة الذي قضى 7 سنوات، ومحمود المدني الذي قضى 12 عام، وبشير الحشاش الذي قضى 10 سنوات.
وقال الاسير المحرر محمود المدني أن الأسرى يمرون في السنوات الأخيرة في أوضاع قاسية بسبب الإجراءات التعسفية المستمرة بحقهم خاصة الإهمال الطبي ومنع الزيارات والتعليم وسياسة التفتيشات والعقوبات الجماعية بحقهم.
وطالب المدني بأهمية التحرك الشعبي والدولي لمناصرة الأسرى، ناقلا تحيات الأسرى إلى الرئيس أبو مازن وتقديرهم لمواقفه الداعية لإطلاق سراح المعتقلين.