عزام الأحمد: هيئة مكافحة الفساد أصبحت من أهم مؤسسات فلسطين
نشر بتاريخ: 16/07/2013 ( آخر تحديث: 16/07/2013 الساعة: 16:50 )
رام الله - معا - تسلم عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية وكل من مصطفى البرغوثي وبسام الصالحي وقيس عبد الكريم وخالدة جرار ونجاة الأسطل وسهام ثابت وجهاد أبو زنيد ومهيب عواد وعلاء ياغي، التقرير السنوي للعام 2012 لهيئة مكافحة الفساد، وذلك خلال استقبالهم رفيق النتشة رئيس هيئة مكافحة الفساد، في مقر المجلس في مدينة رام الله.
وأكد عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية خلال اللقاء على دور هيئة مكافحة الفساد المميز، مضيفا أن هيئة مكافحة الفساد اصبحت من أهم مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية.
وشدد على دور المجلس التشريعي الفلسطيني وهيئة الكتل والقوائم البرلمانية والسادة النواب الداعم لعمل الهيئة التي يفتخر بها الجميع لدورها الرائد في مكافحة الفساد وترسيخ مفهوم سيادة القانون على الجميع.
بدوره، أكد رفيق النتشة أن قانون هيئة مكافحة الفساد يعتبر نموذجا يفتخر به عربيا ودوليا، بوجود عناصر مميزة تضمنها القانون من أهمها محكمة جرائم الفساد.
وتحدث النتشة عن الإنجازات التي قامت بها الهيئة مؤخرا داخل المجتمع الفلسطيني وعلى كافة الأصعدة الاجتماعية وعلى سبيل المثال توثيق التعاون مع رجال الدين الإسلامي والمسيحي والسامري وذلك بهدف محاربة الفساد، عبر عقد ورش عمل في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، بمشاركة رجال الدين للحث على قيم ومفادئ الشفافية ومحاربة الفساد والمفسدين.
وأوضح أنه تم فتح باب تعديل القانون، وتم البدء بوضع الملاحظات، وقريبا سيبدأ وضع اقتراحات بالتعديلات للخروج بقانون أقوى واكثر صرامة بمكافحة الفساد والمفسدين.
وأكد عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية خلال اللقاء على دور هيئة مكافحة الفساد المميز، مضيفا أن هيئة مكافحة الفساد اصبحت من أهم مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية.
وشدد على دور المجلس التشريعي الفلسطيني وهيئة الكتل والقوائم البرلمانية والسادة النواب الداعم لعمل الهيئة التي يفتخر بها الجميع لدورها الرائد في مكافحة الفساد وترسيخ مفهوم سيادة القانون على الجميع.
بدوره، أكد رفيق النتشة أن قانون هيئة مكافحة الفساد يعتبر نموذجا يفتخر به عربيا ودوليا، بوجود عناصر مميزة تضمنها القانون من أهمها محكمة جرائم الفساد.
وتحدث النتشة عن الإنجازات التي قامت بها الهيئة مؤخرا داخل المجتمع الفلسطيني وعلى كافة الأصعدة الاجتماعية وعلى سبيل المثال توثيق التعاون مع رجال الدين الإسلامي والمسيحي والسامري وذلك بهدف محاربة الفساد، عبر عقد ورش عمل في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، بمشاركة رجال الدين للحث على قيم ومفادئ الشفافية ومحاربة الفساد والمفسدين.
وأوضح أنه تم فتح باب تعديل القانون، وتم البدء بوضع الملاحظات، وقريبا سيبدأ وضع اقتراحات بالتعديلات للخروج بقانون أقوى واكثر صرامة بمكافحة الفساد والمفسدين.