الأحمد يلتقي المبعوث الاوروبي
نشر بتاريخ: 17/07/2013 ( آخر تحديث: 17/07/2013 الساعة: 17:49 )
رام الله - معا - استقبل عزام الاحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلتها البرلمانية في مكتبه في مدينة رام الله اليوم السفير اندرياس فراينيكيه، مبعوث الاتحاد الاوروبي للشرق الاوسط حيث جرى استعراض شامل للجهود التي يقوم بها وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري من اجل عملية المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية والعقبات التي تواجهها نتيجة التباعد في وجهات نظر الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي، وتحديداً المتعلقة بالأسس التي قامت عليها عملية السلام وقرارات الشرعية الدولية خاصة ما يتعلق منها بالنشاط الاستيطاني الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية ومشروع حل الدولتين على اساس حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وأكَد اندرياس على ضرورة احياء المفاوضات من اجل احلال السلام العادل والدائم على اساس حل الدولتين، وأكَد على دعم الاتحاد الاوروبي للشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه كاملة وعلى عدم الاعتراف بشرعية الاستيطان.
كما أكَد على استمرار المساعدات التي يقدمها الاتحاد الاوروبي للشعب الفلسطيني وحذر من المخاطر المترتبة على انهيار جهود كيري من اجل احياء عملية المفاوضات.
وعبر الاحمد عن شكر الشعب الفلسطيني وقيادته للاتحاد الاوروبي على مواقفهم الثابتة في دعم الاتحاد الاوروبي سياسياً ومادياً للشعب الفلسطيني والذي تجلى مؤخراً بقرار الاتحاد الاوروبي باستثناء الاراضي الفلسطينية المحتلة من الاتفاقات الاسرائيلية الاوروبية التي تعني عدم اعتراف اوروبا بشرعية الاستيطان.
وأكَد الاحمد على تمسك القيادة الفلسطينية بقرارات الشرعية الدولية وأسس عملية السلام على اساس حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحرص القيادة الفلسطينية على استئناف عملية المفاوضات واضحة ذات مغزى تؤدي الى نتائج تقوم على احلال السلام العادل والدائم وإنهاء الاحتلال بشكل كامل.
وأكَد اندرياس على ضرورة احياء المفاوضات من اجل احلال السلام العادل والدائم على اساس حل الدولتين، وأكَد على دعم الاتحاد الاوروبي للشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه كاملة وعلى عدم الاعتراف بشرعية الاستيطان.
كما أكَد على استمرار المساعدات التي يقدمها الاتحاد الاوروبي للشعب الفلسطيني وحذر من المخاطر المترتبة على انهيار جهود كيري من اجل احياء عملية المفاوضات.
وعبر الاحمد عن شكر الشعب الفلسطيني وقيادته للاتحاد الاوروبي على مواقفهم الثابتة في دعم الاتحاد الاوروبي سياسياً ومادياً للشعب الفلسطيني والذي تجلى مؤخراً بقرار الاتحاد الاوروبي باستثناء الاراضي الفلسطينية المحتلة من الاتفاقات الاسرائيلية الاوروبية التي تعني عدم اعتراف اوروبا بشرعية الاستيطان.
وأكَد الاحمد على تمسك القيادة الفلسطينية بقرارات الشرعية الدولية وأسس عملية السلام على اساس حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحرص القيادة الفلسطينية على استئناف عملية المفاوضات واضحة ذات مغزى تؤدي الى نتائج تقوم على احلال السلام العادل والدائم وإنهاء الاحتلال بشكل كامل.