الأحمد يستقبل وفدا يمثل فعاليات شعبية وبرلمانية أردنية
نشر بتاريخ: 18/07/2013 ( آخر تحديث: 18/07/2013 الساعة: 14:57 )
رام الله - معا - استقبل عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية في المجلس التشريعي الفلسطيني بمشاركة النواب علاء ياغي وجمال أبو الرب، وابراهيم خريشه أمين عام المجلس التشريعي الفلسطيني، وفدا يمثل النقابات الشعبية والفعاليات البرلمانية في المملكة الاردنية الهاشمية برئاسة مهند الاخرس والنائب د.مصطفى ياغي، الذي يزور الاراضي الفلسطينية للإطلاع على الاوضاع خصوصا فيما يتعلق بالانتهاكات الاسرائيلية
وفي بداية اللقاء أكد الأحمد على عمق العلاقة التي تربط الشعبين الفلسطيني والأردني وعلى الموقف الاردني الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وحقوقه المشروعة في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي.
واستعرض الاحمد الجهود التي يقوم بها وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري من اجل استئناف عملية السلام مع الجانب الاسرائيلي.
وأكد ان اسرائيل تضع العقبات لرفضها الالتزام بالأسس التي قامت عليها عملية السلام وقرارات الشرعية الدولية خاصة ما يتعلق منها بالنشاط الاستيطاني الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية ومشروع حل الدولتين على اساس حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وأكَد الاحمد على تمسك القيادة الفلسطينية بقرارات الشرعية الدولية وأسس عملية السلام على اساس حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحرص القيادة الفلسطينية على استئناف عملية المفاوضات واضحة ذات مغزى تؤدي الى نتائج تقوم على احلال السلام العادل والدائم وإنهاء الاحتلال بشكل كامل.
من جانبه، عبر أعضاء الوفد الاردني عن ادراكهم لحجم الانتهاكات الاسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني مشددين على دعم الاردن لاقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ونيل الشعب الفلسطيني كافة حقوقه المشروعة.
وفي بداية اللقاء أكد الأحمد على عمق العلاقة التي تربط الشعبين الفلسطيني والأردني وعلى الموقف الاردني الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وحقوقه المشروعة في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي.
واستعرض الاحمد الجهود التي يقوم بها وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري من اجل استئناف عملية السلام مع الجانب الاسرائيلي.
وأكد ان اسرائيل تضع العقبات لرفضها الالتزام بالأسس التي قامت عليها عملية السلام وقرارات الشرعية الدولية خاصة ما يتعلق منها بالنشاط الاستيطاني الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية ومشروع حل الدولتين على اساس حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وأكَد الاحمد على تمسك القيادة الفلسطينية بقرارات الشرعية الدولية وأسس عملية السلام على اساس حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحرص القيادة الفلسطينية على استئناف عملية المفاوضات واضحة ذات مغزى تؤدي الى نتائج تقوم على احلال السلام العادل والدائم وإنهاء الاحتلال بشكل كامل.
من جانبه، عبر أعضاء الوفد الاردني عن ادراكهم لحجم الانتهاكات الاسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني مشددين على دعم الاردن لاقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ونيل الشعب الفلسطيني كافة حقوقه المشروعة.