المجلس العلمي للدعوة السلفية يقيم إفطاراً رمضانياً للأيتام وذويهم
نشر بتاريخ: 20/07/2013 ( آخر تحديث: 20/07/2013 الساعة: 15:39 )
غزة- معا - نظم المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين، إفطاراً رمضانياً للأيتام المكفولين لديه عبر جمعية الشارقة الخيرية وجمعية دار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة، في قاعة رويال بلس في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وذلك ضمن مشروع إفطار الصائم للعام 1434هـ.
وأوضح مدير دائرة الكفالات والأسر محمد الأسطل أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين أقام مأدبة إفطار لما يقارب من 600 يتيماً وذويهم، وذلك ضمن مشروع إفطار الصائم للعام 1434هـ، والذي ينفذه المجلس العلمي بتمويل كريم من جمعيتي الشارقة الخيرية ودار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأكد أن الهدف من إقامة مأدبة إفطار للأيتام الصائمين هو إظهار نوع من الاهتمام والتكافل الاجتماعي لهذه الفئة المحرومة داخل المجتمع الفلسطيني، ومشاركتهم نفحات شهر رمضان المبارك من خلال رسم البسمة على وجوه الأطفال والأيتام، وتحمل أعباء الحياة معهم في ظل استمرار الحصار الخانق الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني.
وأشار الأسطل إلى أن مشروع إفطار الصائم تم تنفيذه في محافظات القدس والضفة الفلسطينية ومحافظات قطاع غزة، موضحاً أنها تنوعت ما بين وجبات عينية تجهز في البيوت يتم توزيعها على الأسر المتعففة، ووجبات سريعة توزع على المتنقلين بين المدن في مختلف المحافظات قبيل وعند أذان المغرب، بالإضافة إلى إقامة إفطار جماعي في المساجد والأماكن العامة يقدم فيها للصائمين وجبة كاملة تحتوي على الأرز واللحم.
وأعربت أسر الأيتام عن سعادتها لهذه اللفتة الكريمة التي كان لها الأثر الطيب في نفوسهم، مقدمين جزيل شكرهم وتقديرهم لجمعية الشارقة الخيرية وجمعية دار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة، داعين الله أن يجزيهم بعملهم الصالح أمناً وإيماناً وأن يزيدهم براً وإحساناً.
وأوضح مدير دائرة الكفالات والأسر محمد الأسطل أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين أقام مأدبة إفطار لما يقارب من 600 يتيماً وذويهم، وذلك ضمن مشروع إفطار الصائم للعام 1434هـ، والذي ينفذه المجلس العلمي بتمويل كريم من جمعيتي الشارقة الخيرية ودار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأكد أن الهدف من إقامة مأدبة إفطار للأيتام الصائمين هو إظهار نوع من الاهتمام والتكافل الاجتماعي لهذه الفئة المحرومة داخل المجتمع الفلسطيني، ومشاركتهم نفحات شهر رمضان المبارك من خلال رسم البسمة على وجوه الأطفال والأيتام، وتحمل أعباء الحياة معهم في ظل استمرار الحصار الخانق الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني.
وأشار الأسطل إلى أن مشروع إفطار الصائم تم تنفيذه في محافظات القدس والضفة الفلسطينية ومحافظات قطاع غزة، موضحاً أنها تنوعت ما بين وجبات عينية تجهز في البيوت يتم توزيعها على الأسر المتعففة، ووجبات سريعة توزع على المتنقلين بين المدن في مختلف المحافظات قبيل وعند أذان المغرب، بالإضافة إلى إقامة إفطار جماعي في المساجد والأماكن العامة يقدم فيها للصائمين وجبة كاملة تحتوي على الأرز واللحم.
وأعربت أسر الأيتام عن سعادتها لهذه اللفتة الكريمة التي كان لها الأثر الطيب في نفوسهم، مقدمين جزيل شكرهم وتقديرهم لجمعية الشارقة الخيرية وجمعية دار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة، داعين الله أن يجزيهم بعملهم الصالح أمناً وإيماناً وأن يزيدهم براً وإحساناً.