تجمع شباب ضد الاستيطان يستضيف د.صبري صيدم في الخليل
نشر بتاريخ: 22/07/2013 ( آخر تحديث: 22/07/2013 الساعة: 11:09 )
الخليل- معا - استضاف تجمع شباب ضد الاستيطان مساء يوم الاحد، الوزير السابق ومستشار الرئيس لشؤون تكنولوجيا المعلومات د.صبري صيدم و د.أحمد جمال عزم الكاتب و المحاضر في جامعة بيرزيت وعدد من الشخصيات الوطنية البارزة، بمشاركة أهالي تل رميدة في مركز الصمود والتحدي في الخليل.
وعرض على الحضور فلم قصير يوثق انتهاكات حقوق الانسان في عام 2012 و يظهر اساليب قوات الاحتلال ضد سكان البلدة القديمة والاحياء المختلفة الواقع ضمن منطقة هـ 2، بالاضافة الى عرض يوضح مشاريع ونشاطات تجمع شباب ضد الاستيطان السابقة والحالية وخططه المستقبلية.
وثمن د.صبري صيدم الجهود التي يقوم متطوعي تجمع شباب ضد الاستيطان، مؤكداً في الوقت ذاته بأن نشاطات التجمع النوعية والابداعية وحنكته في التعاطي مع ممارسات الاحتلال وعلاقاته الدولية الشعبية والدبلوماسية الواسعة قد اضافت صلابة وقوة من شأنها ان تمنع الاستخفاف في قدراته على التأثير في تحريك المجتمع وتجنيده لمقاومة الاحتلال بطرق يعجز الاحتلال عن صدها ويجبر على قمعها ليظهر حقيقته.
وأبدى د.صيدم استعداده لدعم نشاطات التجمع و أي نشاطات أخرى تهدف لتثبيت المواطنين في مناطق التماس المباشرة وتفويت الفرصة على المستوطنين من التوسع على حساب الممتلكات الفلسطينية المسلوبة.
من جهته، شكر منسق تجمع شباب ضد الاستيطان المهندس عيسى عمرو الحضور على زيارتهم واعتبرها الاولى لسلسلة زيارات ستبادر بها القيادة الفلسطينية حتى يشعر المواطن بأنه ليس وحيدا في مواجهه الاحتلال.
يذكر أن مركز الصمود والتحدي كان نقطة عسكرية محتلة من قبل جنود الاحتلال في الفترة بين عام 2000 الى 2006 وقد تم تحريرة من خلال الوسائل القانونية المتزامنة مع فعل شعبي على الارض.
وعرض على الحضور فلم قصير يوثق انتهاكات حقوق الانسان في عام 2012 و يظهر اساليب قوات الاحتلال ضد سكان البلدة القديمة والاحياء المختلفة الواقع ضمن منطقة هـ 2، بالاضافة الى عرض يوضح مشاريع ونشاطات تجمع شباب ضد الاستيطان السابقة والحالية وخططه المستقبلية.
وثمن د.صبري صيدم الجهود التي يقوم متطوعي تجمع شباب ضد الاستيطان، مؤكداً في الوقت ذاته بأن نشاطات التجمع النوعية والابداعية وحنكته في التعاطي مع ممارسات الاحتلال وعلاقاته الدولية الشعبية والدبلوماسية الواسعة قد اضافت صلابة وقوة من شأنها ان تمنع الاستخفاف في قدراته على التأثير في تحريك المجتمع وتجنيده لمقاومة الاحتلال بطرق يعجز الاحتلال عن صدها ويجبر على قمعها ليظهر حقيقته.
وأبدى د.صيدم استعداده لدعم نشاطات التجمع و أي نشاطات أخرى تهدف لتثبيت المواطنين في مناطق التماس المباشرة وتفويت الفرصة على المستوطنين من التوسع على حساب الممتلكات الفلسطينية المسلوبة.
من جهته، شكر منسق تجمع شباب ضد الاستيطان المهندس عيسى عمرو الحضور على زيارتهم واعتبرها الاولى لسلسلة زيارات ستبادر بها القيادة الفلسطينية حتى يشعر المواطن بأنه ليس وحيدا في مواجهه الاحتلال.
يذكر أن مركز الصمود والتحدي كان نقطة عسكرية محتلة من قبل جنود الاحتلال في الفترة بين عام 2000 الى 2006 وقد تم تحريرة من خلال الوسائل القانونية المتزامنة مع فعل شعبي على الارض.