الحمد الله: دعم أسر الشهداء اولوية وواجب وطني رغم الأزمة المالية
نشر بتاريخ: 22/07/2013 ( آخر تحديث: 22/07/2013 الساعة: 19:25 )
رام الله - معا - استقبل رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله في مكتبه برام الله، اليوم الاثنين، وفدا من الامانة العامة لتجمع اسر الشهداء، للاستماع الى احتياجاتهم، والظروف المحيطة بعملهم.
وقال الحمد الله: "مهما كانت الظروف المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية، إلا ان موضوع أسر الشهداء يبقى اولوية وواجب وطني".
وأضاف انه سيتابع القضايا المطروحة من قبل الامانة وعلى رأسها قضية توقيف الرواتب والمخصصات منذ اشهر لبعض الأسر.
وفي نهاية اللقاء حيّا رئيس الوزراء الجهود التي تبذلها الامانة في الوطن والشتات، مشددا على اضطلاع الحكومة بمسؤولياتها الوطنية في الوقوف إلى جانب اسر الشهداء والمؤسسات والجمعيات التي تمثلهم.
وفي سياق متصل، التقى رئيس الوزراء ظهر اليوم، بمكتبه في رام الله، كلا من وزير الاسرى عيسى قراقع، ورئيس نادي الأسير قدورة فارس، ومجموعة من الأسرى المحررين، حيث استمع لشرح عن ظروفهم وأوضاعهم، وأكد على انه سيتابع قضاياهم وما يواجهونه من مشاكل، من بينها التفريغات والمستحقات والمخصصات المالية.
وفي نهاية اللقاء شدد رئيس الوزراء، على متابعة الحكومة لشؤون الأسرى في سجون الاحتلال، والمحررين كذلك، مشيدا بدور وزارة الأسرى ونادي الاسير الفلسطيني في متابعة قضاياهم عن كثب.
وقال الحمد الله: "مهما كانت الظروف المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية، إلا ان موضوع أسر الشهداء يبقى اولوية وواجب وطني".
وأضاف انه سيتابع القضايا المطروحة من قبل الامانة وعلى رأسها قضية توقيف الرواتب والمخصصات منذ اشهر لبعض الأسر.
وفي نهاية اللقاء حيّا رئيس الوزراء الجهود التي تبذلها الامانة في الوطن والشتات، مشددا على اضطلاع الحكومة بمسؤولياتها الوطنية في الوقوف إلى جانب اسر الشهداء والمؤسسات والجمعيات التي تمثلهم.
وفي سياق متصل، التقى رئيس الوزراء ظهر اليوم، بمكتبه في رام الله، كلا من وزير الاسرى عيسى قراقع، ورئيس نادي الأسير قدورة فارس، ومجموعة من الأسرى المحررين، حيث استمع لشرح عن ظروفهم وأوضاعهم، وأكد على انه سيتابع قضاياهم وما يواجهونه من مشاكل، من بينها التفريغات والمستحقات والمخصصات المالية.
وفي نهاية اللقاء شدد رئيس الوزراء، على متابعة الحكومة لشؤون الأسرى في سجون الاحتلال، والمحررين كذلك، مشيدا بدور وزارة الأسرى ونادي الاسير الفلسطيني في متابعة قضاياهم عن كثب.