الشرطة تقيم مأدبة إفطار لمخيم "الشرطي صديقي" في نابلس
نشر بتاريخ: 23/07/2013 ( آخر تحديث: 24/07/2013 الساعة: 00:17 )
نابلس- معا - أقامت، اليوم، الشرطة مأدبة إفطار لطلاب مخيم "الشرطي صديقي" والذي نظم بالتعاون مع الشبكة الفلسطينية لحقوق الطفل في نابلس.
وذكرت إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة، أن إقامة المأدبة تندرج في إطار سياسة قيادة الشرطة والرامية إلى تعزيز التواصل بين كافة شرائح المتجمع وترسيخ مفهوم الشرطة المجتمعية.
واضح بيان الشرطة أن طلاب المخيم شاركوا في مأدبة الإفطار، التي أقيمت تحت رعاية مدير عام الشرطة، وبحضور مدير شرطة المحافظة المقدم ياسر ابوحنانة، وعدد من مدراء الإدارات والأقسام.
وقال المقدم ابوحنانة، ان اقامة مأدبة يأتي تعزيزاً للشراكة مع جميع قطاعات المجتمع المحلي، وخاصة طلاب المخيم لبث روح المودة والتراحم بين الجميع، وخلق اجواء من التعايش الاسري بين الشرطة والطلاب وغرس قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع خلال شهر رمضان الكريم؛ الذي يتصف بالأجواء الروحانية والإيمانية ورح التعاطف بين مختلف طبقات المجتمع.
وقدمت زينة خوري ممثلة الشبكة الفلسطينية لحقوق الطفل،الشكر والتقدير على هذه المبادرة واللفته الكريمة التي عملت على اشاعة اجواء من الالفة والتعايش الاسري والعائلة الواحدة بين الشرطة وطلاب المخيم وكانت نموذج مثالي مثل الاب الذي يجمع الاسرة والاطفال حول مائدة واحدة.
وذكرت إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة، أن إقامة المأدبة تندرج في إطار سياسة قيادة الشرطة والرامية إلى تعزيز التواصل بين كافة شرائح المتجمع وترسيخ مفهوم الشرطة المجتمعية.
واضح بيان الشرطة أن طلاب المخيم شاركوا في مأدبة الإفطار، التي أقيمت تحت رعاية مدير عام الشرطة، وبحضور مدير شرطة المحافظة المقدم ياسر ابوحنانة، وعدد من مدراء الإدارات والأقسام.
وقال المقدم ابوحنانة، ان اقامة مأدبة يأتي تعزيزاً للشراكة مع جميع قطاعات المجتمع المحلي، وخاصة طلاب المخيم لبث روح المودة والتراحم بين الجميع، وخلق اجواء من التعايش الاسري بين الشرطة والطلاب وغرس قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع خلال شهر رمضان الكريم؛ الذي يتصف بالأجواء الروحانية والإيمانية ورح التعاطف بين مختلف طبقات المجتمع.
وقدمت زينة خوري ممثلة الشبكة الفلسطينية لحقوق الطفل،الشكر والتقدير على هذه المبادرة واللفته الكريمة التي عملت على اشاعة اجواء من الالفة والتعايش الاسري والعائلة الواحدة بين الشرطة وطلاب المخيم وكانت نموذج مثالي مثل الاب الذي يجمع الاسرة والاطفال حول مائدة واحدة.