حركة الجهاد: لا أحد يملك القدرة على منع فصائل المقاومة من الرد على الاعتداء
نشر بتاريخ: 26/04/2007 ( آخر تحديث: 26/04/2007 الساعة: 14:00 )
خان يونس- طولكرم- معا- قالت حركة الجهاد الاسلامي "إن المقاومة حق مشروع للشعب الفلسطيني طالما بقي الاحتلال", مؤكدة حق المقاومة بالرد على الاعتداءات الاسرائيلية في غزة والضفة والقدس.
وقال محمد الحرازين أحد القادة البارزين في الحركة في تصريح وصل "معا" نسخة عنه:" إن الرد على أي اعتداء لا ينتظر قراراً من أحد، فالمقاومة حق وواجب للدفاع عن الأرض وعن الشعب ومقدراته التي دمرها الاحتلال الذي عاث فساداً وخراباً في أرجاء وطننا المغتصب".
وأضاف الحرازين أن لا أحد يملك القدرة على منع فصائل المقاومة من الرد على الاعتداءات الاسرائيلية, داعياً إلى مزيد من الالتفاف حول خيار المقاومة، الخيار الأصوب في مواجهة الحصار والعدوان- حسب قوله.
وأشار الحرازين إلى إن الحديث عن تجديد أو تثبيت التهدئة "التي يريدها الاحتلال" هو بمثابة إذعان لمطالب الاحتلال بتقسيم الشعب وتناسي المأساة التي يتعرض لها المواطنون في الضفة الغربية والقدس، وكذلك تجاهل معاناة أكثر من عشرة آلاف أسير فلسطيني وعربي في سجون الاحتلال- حسب قوله.
وأضاف قائلاً:" إن الاحتلال هو من قام بالتصعيد, والمقاومة مارست حقها الطبيعي في الرد، ولو حدث أي عدوان جديد فإن لسرايا القدس "الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي" وكافة أجنحة المقاومة الرد بكل الوسائل المتاحة والممكنة.
وجدد الحرازين التزام حركته بالرد على أي اعتداءٍ يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال محمد الحرازين أحد القادة البارزين في الحركة في تصريح وصل "معا" نسخة عنه:" إن الرد على أي اعتداء لا ينتظر قراراً من أحد، فالمقاومة حق وواجب للدفاع عن الأرض وعن الشعب ومقدراته التي دمرها الاحتلال الذي عاث فساداً وخراباً في أرجاء وطننا المغتصب".
وأضاف الحرازين أن لا أحد يملك القدرة على منع فصائل المقاومة من الرد على الاعتداءات الاسرائيلية, داعياً إلى مزيد من الالتفاف حول خيار المقاومة، الخيار الأصوب في مواجهة الحصار والعدوان- حسب قوله.
وأشار الحرازين إلى إن الحديث عن تجديد أو تثبيت التهدئة "التي يريدها الاحتلال" هو بمثابة إذعان لمطالب الاحتلال بتقسيم الشعب وتناسي المأساة التي يتعرض لها المواطنون في الضفة الغربية والقدس، وكذلك تجاهل معاناة أكثر من عشرة آلاف أسير فلسطيني وعربي في سجون الاحتلال- حسب قوله.
وأضاف قائلاً:" إن الاحتلال هو من قام بالتصعيد, والمقاومة مارست حقها الطبيعي في الرد، ولو حدث أي عدوان جديد فإن لسرايا القدس "الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي" وكافة أجنحة المقاومة الرد بكل الوسائل المتاحة والممكنة.
وجدد الحرازين التزام حركته بالرد على أي اعتداءٍ يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني.