جمعية إمداد الخميني الخيرية الإيرانية توزع 40 ألف طرد غذائي في غزة
نشر بتاريخ: 25/07/2013 ( آخر تحديث: 25/07/2013 الساعة: 17:06 )
غزة - معا - بدأت عدة جمعيات خيرية توزيع المساعدات التي قدمتها الجمهورية الايرانية وجمعية إمداد الخميني الخيرية الإيرانية الى الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة بحضور القوى الوطنية والإسلامية والوجهاء والجمعيات الخيرية.
ووجه الشيخ خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الاسلامي رسالة شكر الى الجمهورية الاسلامية الايرانية على وقفتهم الشجاعة في دعم الشعب الفلسطيني بكافة المجالات من أجل نيل حريته.
وقال حبيب خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الخميس 25/7 أثناء بدء التوزيع أن هذه المساعدات تأتي للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها سكان القطاع جراء الحصار الاسرائيلي المفروض على القطاع منذ سبع سنوات، مؤكدا ان أن هذه المساعدات ترسم الابتسامة على وجوه الفقراء والمحتاجين وذوي الشهداء والجرحى والاسرى.
وأشار حبيب أن هذا الموقف ليس غريبا من الأشقاء في ايران حيث قال:" لقد عودتنا الجمهورية الإسلامية الإيرانية دائما على مساندة الشعب الفلسطيني والوقوف الي جانبه في كافة الميادين".
|230420|
وفي ختام كلمته قال :"إن على الدول العربية والاسلامية أن تخطو خطوات جادة في تقديم المساعدات الى الشعب الفلسطيني كما فعلت ايران".
ووجه خميس الهيثم مسؤول لجنة الإشراف على السلة الغذائية الشكر لجمعية إمداد الخميني الخيرية الإيرانية وللشعب الفلسطيني من اجل التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيبن ووجه التحية للشعب الإيراني ولقيادته التي وقفت ولا زالت على مدار السنوات الماضية تدعم جهاد الشعب الفلسطيني سياسيا وماديا وعسكريا.
واشار الى انه سيتم توزيع 40 ألف طرد غذائي على مستوى مدن ومخيمات قطاع غزة المحاصر للعام الثاني على التوالي، مؤكدا أن السلة الغذائية تشمل 12 صنفا وفق أجود الأنواع بقيمة 50 دولار للطرد الغذائي الى الفقراء والمحتاجين.
من جهته، قال لؤي القريوطي القيادي في الجبهة الشعبية القيادة العامة ان هذا الموقف من قبل الأخوة الأشقاء في الجمهورية الاسلامية في ايران لم يكن مفاجئا بل أن ايران معتادة على مساندة الشعب الفلسطيني والوقوف الى جانبه.
وقال ان هذه المساعدات تدل علي عمق العلاقة بين الشعب الفلسطيني والايراني من أجل التخفيف من وطئة الحصار المفروض على القطاع، ودعا العالم العربي الى أن يتخذ خطوات جادة لتقديم المساعدات الى الشعب الفلسطيني كما فعلت ايران.
ووجهت الحاجة أم خليل الغرابلي رسالة شكر الى الشعب الايراني عل هذه المساعدات التي تخفف من أعباء الحياة اليومية على الأسر الفلسطينية المحتاجة في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يمر بها، وقالت أن هذه المساعدات تدخل الفرحة والسرور على وجوه أطفالها.
ووجه الشيخ خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الاسلامي رسالة شكر الى الجمهورية الاسلامية الايرانية على وقفتهم الشجاعة في دعم الشعب الفلسطيني بكافة المجالات من أجل نيل حريته.
وقال حبيب خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الخميس 25/7 أثناء بدء التوزيع أن هذه المساعدات تأتي للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها سكان القطاع جراء الحصار الاسرائيلي المفروض على القطاع منذ سبع سنوات، مؤكدا ان أن هذه المساعدات ترسم الابتسامة على وجوه الفقراء والمحتاجين وذوي الشهداء والجرحى والاسرى.
وأشار حبيب أن هذا الموقف ليس غريبا من الأشقاء في ايران حيث قال:" لقد عودتنا الجمهورية الإسلامية الإيرانية دائما على مساندة الشعب الفلسطيني والوقوف الي جانبه في كافة الميادين".
|230420|
وفي ختام كلمته قال :"إن على الدول العربية والاسلامية أن تخطو خطوات جادة في تقديم المساعدات الى الشعب الفلسطيني كما فعلت ايران".
ووجه خميس الهيثم مسؤول لجنة الإشراف على السلة الغذائية الشكر لجمعية إمداد الخميني الخيرية الإيرانية وللشعب الفلسطيني من اجل التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيبن ووجه التحية للشعب الإيراني ولقيادته التي وقفت ولا زالت على مدار السنوات الماضية تدعم جهاد الشعب الفلسطيني سياسيا وماديا وعسكريا.
واشار الى انه سيتم توزيع 40 ألف طرد غذائي على مستوى مدن ومخيمات قطاع غزة المحاصر للعام الثاني على التوالي، مؤكدا أن السلة الغذائية تشمل 12 صنفا وفق أجود الأنواع بقيمة 50 دولار للطرد الغذائي الى الفقراء والمحتاجين.
من جهته، قال لؤي القريوطي القيادي في الجبهة الشعبية القيادة العامة ان هذا الموقف من قبل الأخوة الأشقاء في الجمهورية الاسلامية في ايران لم يكن مفاجئا بل أن ايران معتادة على مساندة الشعب الفلسطيني والوقوف الى جانبه.
وقال ان هذه المساعدات تدل علي عمق العلاقة بين الشعب الفلسطيني والايراني من أجل التخفيف من وطئة الحصار المفروض على القطاع، ودعا العالم العربي الى أن يتخذ خطوات جادة لتقديم المساعدات الى الشعب الفلسطيني كما فعلت ايران.
ووجهت الحاجة أم خليل الغرابلي رسالة شكر الى الشعب الايراني عل هذه المساعدات التي تخفف من أعباء الحياة اليومية على الأسر الفلسطينية المحتاجة في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يمر بها، وقالت أن هذه المساعدات تدخل الفرحة والسرور على وجوه أطفالها.