قيادة الفصائل والقوى الإسلامية والوطنية الفلسطينية تعقد اجتماعا بيروت
نشر بتاريخ: 26/07/2013 ( آخر تحديث: 26/07/2013 الساعة: 19:46 )
بيروت -معا- عقدت قيادة الفصائل والقوى الإسلامية والوطنية الفلسطينية وأنصار الله إجتماعاً في سفارة دولة فلسطين في بيروت،حيث بحثت قضايا وهموم الفلسطينيين في لبنان وكذلك العلاقة اللبنانية الفلسطينية،
وأصدرت بيانا جددت فيه التأكيد على الموقف الفلسطيني الموحد الرافض للتدخل في الأزمة اللبنانية الدخلية،والتزامه مبدأ الحياد الإيجابي لما فيه مصلحة للبنان وللقضية الوطنية الفلسطينية.
وادت القوى والفصائل حرصها على المحافظة على أمن واستقرار المخيمات الفلسطينية وترفض أستخدامها من أي جهة كانت للإسائة إلى العلاقة الأخوية الوثيقة التي تربط الشعبين اللبناني والفلسطيني.
واكدت على أن البوصلة والوجهة لنضال الفلسطينيين في لبنان لن تكون إلا بإتجاه الاحتلال الإسرائيلي، من أجل استرداد الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني المتمثلة بالعودة وتقرير المصير وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
ودعت القوى والفصائل الوطنية والإسلامية وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والموضوعية في نقل الأحداث والأخبار والحرص على عدم إقحام المخيمات الفلسطينية في الصراع الداخلي اللبناني.
ودعا المجتمعون الدولة اللبناني بكل مؤسساتها للعمل على معالجة أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان من كافة الجوانب (الإنسانية والإجتماعية والسياسية والأمنية والقانونية) إلى أن تتحقق عودتهم إلى ديارهم وأرضهم التي هجروا منها في العام 1948،على قاعدة مبدأ الحقوق والواجبات بما يضمن العيش الكريم والكرامة للفلسطينيين تحت سقف القانون وسيادة الدولة اللبنانية على كافة أراضيها .
واكدت القوى والفصائل الوطنية والإسلامية رفضها لسياسة تقليص الخدمات من قبل وكالة الغوث (الآنروا ) خصوصاً قرارها الأخير بوقف العمل ببرنامج الطوارئ لإغاثة نازحي مخيم نهر البارد المنكوب،وتطالبها بالعدول عنه لما سيترتب عليه من كوارث إنسانية ستفاقم مآساة نازحي مخيم نهر البارد وتزيدها تعقيداً في حال تنفيذه.
و أكد المجتمعون على دورية إنعقاد هذا اللقاء شهريا لمتابعة شؤون وقضايا الفلسطينيين في لبنان.
وأصدرت بيانا جددت فيه التأكيد على الموقف الفلسطيني الموحد الرافض للتدخل في الأزمة اللبنانية الدخلية،والتزامه مبدأ الحياد الإيجابي لما فيه مصلحة للبنان وللقضية الوطنية الفلسطينية.
وادت القوى والفصائل حرصها على المحافظة على أمن واستقرار المخيمات الفلسطينية وترفض أستخدامها من أي جهة كانت للإسائة إلى العلاقة الأخوية الوثيقة التي تربط الشعبين اللبناني والفلسطيني.
واكدت على أن البوصلة والوجهة لنضال الفلسطينيين في لبنان لن تكون إلا بإتجاه الاحتلال الإسرائيلي، من أجل استرداد الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني المتمثلة بالعودة وتقرير المصير وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
ودعت القوى والفصائل الوطنية والإسلامية وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والموضوعية في نقل الأحداث والأخبار والحرص على عدم إقحام المخيمات الفلسطينية في الصراع الداخلي اللبناني.
ودعا المجتمعون الدولة اللبناني بكل مؤسساتها للعمل على معالجة أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان من كافة الجوانب (الإنسانية والإجتماعية والسياسية والأمنية والقانونية) إلى أن تتحقق عودتهم إلى ديارهم وأرضهم التي هجروا منها في العام 1948،على قاعدة مبدأ الحقوق والواجبات بما يضمن العيش الكريم والكرامة للفلسطينيين تحت سقف القانون وسيادة الدولة اللبنانية على كافة أراضيها .
واكدت القوى والفصائل الوطنية والإسلامية رفضها لسياسة تقليص الخدمات من قبل وكالة الغوث (الآنروا ) خصوصاً قرارها الأخير بوقف العمل ببرنامج الطوارئ لإغاثة نازحي مخيم نهر البارد المنكوب،وتطالبها بالعدول عنه لما سيترتب عليه من كوارث إنسانية ستفاقم مآساة نازحي مخيم نهر البارد وتزيدها تعقيداً في حال تنفيذه.
و أكد المجتمعون على دورية إنعقاد هذا اللقاء شهريا لمتابعة شؤون وقضايا الفلسطينيين في لبنان.