المركز الثقافي لتنمية الطفل بنابلس ينظم ندوة حول "ظاهرة المخدرات"
نشر بتاريخ: 27/04/2007 ( آخر تحديث: 27/04/2007 الساعة: 11:51 )
نابلس- سلفيت- معا- نظم المركز الثقافي لتنمية الطفل بنابلس, ندوة حول " ظاهرة المخدرات أضرارها واليات مكافحتها".
وشارك في الندوة النقيب لطفي اشتيه من دائرة مكافحة المخدرات في الشرطة الفلسطينية.
وبدورها, رحبت ايناس المصري, مديرة المركز بوفد مكافحة المخدرات, معتبرة مثل هذه اللقاءات التي تتم ضمن مشروع رواد الغد, بالتعاون مع مؤسسة إنقاذ الطفل-برنامح نسيج خاصة مع الفتيان والناشئة تساهم في محاربة الظاهرة الخطيرة وتعزز دور الجمهور في الحد منها.
واعتبر اشتيه أن المخدرات تعد من آخطر الآفات الفتاكة على المجتمع وتعد من الجرائم الكبيرة التي يعاقب علها القانون.
وأضاف أن تلك الآفة إذا لم تستأصل فستتفشى بين شرائح المجتمع المختلفة, داعيا الأهالي إلى تقديم كل معلومة تتوفر لديهم لمحاربة الظاهرة واقتلاعها من جذورها.
وشدد النقيب اشتيه على ضرورة إصدار القوانين الصارمة وتطبيقها سواء للمتعاطين او المتاجرين فيها, معتبرا بنفس الوقت أن المتعاطي ينظر إليه كونه الضحية.
وحذر من أصدقاء السوء الذين يلعبون دورا كبيرا في التأثير على اقرأنهم الأطفال والشبان ويؤدي إلى تفكيك أسرهم, منوهاً إلى أن أكثر أنواع المخدرات انتشاراً في البلاد هو "المارغوانا" والتي تم مؤخرا ضبط شبكة تتاجر بها بنابلس.
وطرح الأطفال والفتيان المشاركين في اللقاء مجموعة من الأسئلة والاستفسارات حول الظاهرة وخطورتها وطرق مواجهتها حفاظا على المجتمع وتماسكه.
وشارك في الندوة النقيب لطفي اشتيه من دائرة مكافحة المخدرات في الشرطة الفلسطينية.
وبدورها, رحبت ايناس المصري, مديرة المركز بوفد مكافحة المخدرات, معتبرة مثل هذه اللقاءات التي تتم ضمن مشروع رواد الغد, بالتعاون مع مؤسسة إنقاذ الطفل-برنامح نسيج خاصة مع الفتيان والناشئة تساهم في محاربة الظاهرة الخطيرة وتعزز دور الجمهور في الحد منها.
واعتبر اشتيه أن المخدرات تعد من آخطر الآفات الفتاكة على المجتمع وتعد من الجرائم الكبيرة التي يعاقب علها القانون.
وأضاف أن تلك الآفة إذا لم تستأصل فستتفشى بين شرائح المجتمع المختلفة, داعيا الأهالي إلى تقديم كل معلومة تتوفر لديهم لمحاربة الظاهرة واقتلاعها من جذورها.
وشدد النقيب اشتيه على ضرورة إصدار القوانين الصارمة وتطبيقها سواء للمتعاطين او المتاجرين فيها, معتبرا بنفس الوقت أن المتعاطي ينظر إليه كونه الضحية.
وحذر من أصدقاء السوء الذين يلعبون دورا كبيرا في التأثير على اقرأنهم الأطفال والشبان ويؤدي إلى تفكيك أسرهم, منوهاً إلى أن أكثر أنواع المخدرات انتشاراً في البلاد هو "المارغوانا" والتي تم مؤخرا ضبط شبكة تتاجر بها بنابلس.
وطرح الأطفال والفتيان المشاركين في اللقاء مجموعة من الأسئلة والاستفسارات حول الظاهرة وخطورتها وطرق مواجهتها حفاظا على المجتمع وتماسكه.