نادي مركز خدمات الشاطئ يحتفل بمرور عام على إنشاء مدرسة الكرة للناشئين
نشر بتاريخ: 27/04/2007 ( آخر تحديث: 27/04/2007 الساعة: 13:44 )
غزة - معا - نظمت دائرة العلاقات العامة بنادي مركز خدمات الشاطئ أمس احتفالاً في حديقة مطاعم الكنوز الخضراء بمدينة غزة بمرور عام على إنشاء مدرسة كرة الناشئين، وذلك بحضور رئيس النادي وائل السالمي، ونجل رئيس الوزراء الإعلامي عبد السلام هنية أمين سر مؤسسة تكريم الرياضي الفلسطيني -عطاء- ، وأعضاء مجلس إدارة النادي يتقدمهم عماد التتري المشرف العام على المدرسة ، والإعلامي أحمد أبو ذياب المدير الإداري للمدرسة، مدير البرامج الرياضية في تلفزيون وإذاعة الأقصى، والمدير الفني بسام أبو الصادق ، وممثلي وسائل الإعلام، والمواطنين من أولياء الأمور .
وتحدث عريف الحفل الإعلامي أبو دياب مدير البرامج الرياضية في تلفزيون وإذاعة الأقصى عن مسيرة المدرسة، وفكرة إنشائها لاحتضان نخبة من الأطفال عانوا في السابق من الإهمال، مشيراً إلى أن هدفها الرئيس رفد الفرق الأولى في النادي .
وفي كلمة النادي التي ألقاها عماد التتري شدد على أهمية الخروج بخطة شاملة ومتكاملة لدى المسؤولين بهدف تطوير ودعم عمل الأندية والفرق الرياضية، مشيداً بدور وزير الشباب والرياضة في هذا المجال ، حيث 'لن عن مبادئ أساسية لتطوير العمل الكروي، ووضع قدميه على الطريق الصحيح نحو إعادة مكانة الرياضة والكرة ، مبيناً أهمية إعداد و تفريخ الرياضيين للمستقبل .
أما المدرب أبو الصادق الحاصل على شهادات الخبرة في التدريب، والمحترف في أندية فنلندا فتحدث في كلمته تأسيس المدرسة التي تضم في صفوفها أكثر من ثلاثين طفلاًن تتراوح أعمارهم ما بين 7سنوات حتى 14 عاماً، حيث روعي وضع اللبنات الأولى لعمل التدريب .
والد الطفل إسماعيل وائل حجاج ألقى كلمة أولياء الأمور، شكر فيها كل الجهود المخلصة والمعطاءة التي عمدت على إنجاح فكرة الإنشاء، متمنياً أن يتواصل هذا العطاء، وأن يساهم الجميع بمن فيهم المؤسسات والجهات المعنية نحو تطويرها .
و شكر الطفل أدهم المدهون في كلمة الأطفال من ساهم في إنجاح هذا العمل، متحدياً الصعوبات التي تمر بها الأندية بسبب قلة الإمكانات، وانعدام الموازنات والحصار الاقتصادي المفروض، متمنياً أن يتواصل التدريب، وإكسابهم الخبرات، حتى يصبحوا أبطالاً في المستقبل .
وتحدث الطفل عاهد كحيل من المدرسة عن أهداف المدرسة وخططها المستقبلية، وشكر كافة المشرفين على المدرسة بمن فيهم محمد أبو حصيرة مدرب حراس المرمى ، وقدم الطفل خالد غريب أغنية عن المدرسة.
وتحدث عريف الحفل الإعلامي أبو دياب مدير البرامج الرياضية في تلفزيون وإذاعة الأقصى عن مسيرة المدرسة، وفكرة إنشائها لاحتضان نخبة من الأطفال عانوا في السابق من الإهمال، مشيراً إلى أن هدفها الرئيس رفد الفرق الأولى في النادي .
وفي كلمة النادي التي ألقاها عماد التتري شدد على أهمية الخروج بخطة شاملة ومتكاملة لدى المسؤولين بهدف تطوير ودعم عمل الأندية والفرق الرياضية، مشيداً بدور وزير الشباب والرياضة في هذا المجال ، حيث 'لن عن مبادئ أساسية لتطوير العمل الكروي، ووضع قدميه على الطريق الصحيح نحو إعادة مكانة الرياضة والكرة ، مبيناً أهمية إعداد و تفريخ الرياضيين للمستقبل .
أما المدرب أبو الصادق الحاصل على شهادات الخبرة في التدريب، والمحترف في أندية فنلندا فتحدث في كلمته تأسيس المدرسة التي تضم في صفوفها أكثر من ثلاثين طفلاًن تتراوح أعمارهم ما بين 7سنوات حتى 14 عاماً، حيث روعي وضع اللبنات الأولى لعمل التدريب .
والد الطفل إسماعيل وائل حجاج ألقى كلمة أولياء الأمور، شكر فيها كل الجهود المخلصة والمعطاءة التي عمدت على إنجاح فكرة الإنشاء، متمنياً أن يتواصل هذا العطاء، وأن يساهم الجميع بمن فيهم المؤسسات والجهات المعنية نحو تطويرها .
و شكر الطفل أدهم المدهون في كلمة الأطفال من ساهم في إنجاح هذا العمل، متحدياً الصعوبات التي تمر بها الأندية بسبب قلة الإمكانات، وانعدام الموازنات والحصار الاقتصادي المفروض، متمنياً أن يتواصل التدريب، وإكسابهم الخبرات، حتى يصبحوا أبطالاً في المستقبل .
وتحدث الطفل عاهد كحيل من المدرسة عن أهداف المدرسة وخططها المستقبلية، وشكر كافة المشرفين على المدرسة بمن فيهم محمد أبو حصيرة مدرب حراس المرمى ، وقدم الطفل خالد غريب أغنية عن المدرسة.