التأهيل المجتمعي ينظم أمسية رمضانية في بيت دجن
نشر بتاريخ: 30/07/2013 ( آخر تحديث: 30/07/2013 الساعة: 11:00 )
نابلس- معا- أقام برنامج التأهيل المجتمعي التابع لكل من جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وبالشراكة مع مجلس قروي بيت دجن، أمسية رمضانية للأشخاص ذوي الإعاقة حضره قرابة المائتين مشاركا بينهم 29 حالة إعاقة وذلك برعاية مؤسسة الرؤيا العالمية.
من جانبه رحب نائب رئيس مجلس قروي بيت دجن رفعت أبو حنيش بالحضور، مؤكداً بأن هذا اللقاء في هذا الشهر الفضيل هو تأكيد على التواصل مع مختلف الفئات والقطاعات في القرية، وهو يأتي في إطار الجهود المبذولة من قبل المجلس القروي وبرنامج التأهيل لتعزيز العلاقة مع كافة شرائح المجتمع وبالأخص مع فئة الأشخاص ذوي الإعاقة وبما يلبي جانب المسؤولية الاجتماعية، والتي تحرص كل الحرص على تمتينها لما فيه خير الوطن والمواطن بالإضافة إلى تقديمه للمشاركين وعود بتعزيز وتكثيف الأنشطة المختلفة التي تأتي في صالح ذوي الإعاقة.
ومن جهتهتا أوضحت عاملة برنامج التأهيل المجتمعي في قرية بيت دجن أسيل أبو حلوان على الهدف من النشاط والذي يهدف الى إشراك ودمج ذوي الإعاقة في مجتمعاتهم والتركيز على تلك الفئة لبيان مدى أهميتها وأهمية إشراكها في النشاطات المجتمعية وإبراز المواهب لدى الأطفال ذوي الإعاقة وقدراتهم المميزة وتشجيعهم على تنمية هذه المواهب والإبداعات لديهم .
وتخلل الأمسية تنفيذ العديد من الفقرات من بينها العرس الفلسطيني بالإضافة لتوزيع هدايا وحقائب مدرسية على الأطفال المشاركين وبتنظيم وتنسيق من سواعد ومتطوعين برنامج التأهيل المجتمعي.
من جانبه رحب نائب رئيس مجلس قروي بيت دجن رفعت أبو حنيش بالحضور، مؤكداً بأن هذا اللقاء في هذا الشهر الفضيل هو تأكيد على التواصل مع مختلف الفئات والقطاعات في القرية، وهو يأتي في إطار الجهود المبذولة من قبل المجلس القروي وبرنامج التأهيل لتعزيز العلاقة مع كافة شرائح المجتمع وبالأخص مع فئة الأشخاص ذوي الإعاقة وبما يلبي جانب المسؤولية الاجتماعية، والتي تحرص كل الحرص على تمتينها لما فيه خير الوطن والمواطن بالإضافة إلى تقديمه للمشاركين وعود بتعزيز وتكثيف الأنشطة المختلفة التي تأتي في صالح ذوي الإعاقة.
ومن جهتهتا أوضحت عاملة برنامج التأهيل المجتمعي في قرية بيت دجن أسيل أبو حلوان على الهدف من النشاط والذي يهدف الى إشراك ودمج ذوي الإعاقة في مجتمعاتهم والتركيز على تلك الفئة لبيان مدى أهميتها وأهمية إشراكها في النشاطات المجتمعية وإبراز المواهب لدى الأطفال ذوي الإعاقة وقدراتهم المميزة وتشجيعهم على تنمية هذه المواهب والإبداعات لديهم .
وتخلل الأمسية تنفيذ العديد من الفقرات من بينها العرس الفلسطيني بالإضافة لتوزيع هدايا وحقائب مدرسية على الأطفال المشاركين وبتنظيم وتنسيق من سواعد ومتطوعين برنامج التأهيل المجتمعي.