حواتمة يبحث مع مسؤولين مصريين الأوضاع الفلسطينية والمصرية
نشر بتاريخ: 30/07/2013 ( آخر تحديث: 30/07/2013 الساعة: 16:15 )
القدس - معا - بحث نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين مع د. رفعت السعيد وقادة حزب التجمع الوطني التقدمي المصري؛ الأوضاع المصرية والفلسطينية ما بعد 30 يونيو.
وذكر بيان صادر عن الجبهة الديمقراطية وصل معا نسخة عنه ان حواتمة والجانب المصري اكدا عمق العلاقات التاريخية والنضالية بين الشعبين المصري والفلسطيني في مواجهة المشاريع والحروب الإسرائيلية التوسعية على الأراضي الفلسطينية والمصرية.
ودعا الجانبان الإعلام المصري إلى وقف "الاتهامات للشعب الفلسطيني"، و"التمييز بين الشعب وقواه الديمقراطية والوطنية وبين أية عناصر فلسطينية على صلة بشبكات الإرهاب في سيناء".
وأدان الجانبان الأعمال الإرهابية في سيناء وداخل مصر تجاه الشعب المصري ومؤسسات الجيش والشعب العامة والخاصة.
وحيّا الجانبان عشرات الملايين في ميدان التحرير والميادين في مدن وبلدات وقرى ونواحي مصر لبناء الدولة المدنية الديمقراطية الجديدة، دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية التعددية؛ عملاً بمبادئ ثورة 25 يناير 2011 "عيش (خبز)، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية"، وثورة 30 يونيو 2013 لتصحيح مسار ومصير مبادئ ثورة 25 يناير، ورفض كل أشكال الاستبداد والفساد الدكتاتوري الشمولي المدني أو الديني الطائفي المذهبي المدمر للثورة والمجتمع، التزاماً بمبادئ وبرنامج ثورة 25 يناير وانتفاضة وثورة 30 يونيو، فالشعب مصدر السلطات، والشرعية الشعبية والثورية صانعة مبادئ وبرنامج بناء ديمقراطية الشعب ضد برنامج الاحتكار والإقصاء.
ودعا الجانبان إلى فتح معبر رفح رئة الشعب في قطاع غزة في مصر والعالم.
كما دعا الجانبان إلى العمل الفلسطيني ـ المصري المشترك لكسر الحصار البرّي والبحري والجوي الإسرائيلي على قطاع غزة.
وشدّد البيان أن الجانبين أكدا رفض "تفاهمات كيري" لاستئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، إنها عودة إلى مفاوضات الصيغة القديمة، لا تستند إلى الالتزام بحدود 4 يونيو 1967 للخلاص من الاحتلال، والوقف الكامل للاستيطان في القدس والضفة الفلسطينية، وإطلاق سراح الأسرى.
وذكر بيان صادر عن الجبهة الديمقراطية وصل معا نسخة عنه ان حواتمة والجانب المصري اكدا عمق العلاقات التاريخية والنضالية بين الشعبين المصري والفلسطيني في مواجهة المشاريع والحروب الإسرائيلية التوسعية على الأراضي الفلسطينية والمصرية.
ودعا الجانبان الإعلام المصري إلى وقف "الاتهامات للشعب الفلسطيني"، و"التمييز بين الشعب وقواه الديمقراطية والوطنية وبين أية عناصر فلسطينية على صلة بشبكات الإرهاب في سيناء".
وأدان الجانبان الأعمال الإرهابية في سيناء وداخل مصر تجاه الشعب المصري ومؤسسات الجيش والشعب العامة والخاصة.
وحيّا الجانبان عشرات الملايين في ميدان التحرير والميادين في مدن وبلدات وقرى ونواحي مصر لبناء الدولة المدنية الديمقراطية الجديدة، دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية التعددية؛ عملاً بمبادئ ثورة 25 يناير 2011 "عيش (خبز)، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية"، وثورة 30 يونيو 2013 لتصحيح مسار ومصير مبادئ ثورة 25 يناير، ورفض كل أشكال الاستبداد والفساد الدكتاتوري الشمولي المدني أو الديني الطائفي المذهبي المدمر للثورة والمجتمع، التزاماً بمبادئ وبرنامج ثورة 25 يناير وانتفاضة وثورة 30 يونيو، فالشعب مصدر السلطات، والشرعية الشعبية والثورية صانعة مبادئ وبرنامج بناء ديمقراطية الشعب ضد برنامج الاحتكار والإقصاء.
ودعا الجانبان إلى فتح معبر رفح رئة الشعب في قطاع غزة في مصر والعالم.
كما دعا الجانبان إلى العمل الفلسطيني ـ المصري المشترك لكسر الحصار البرّي والبحري والجوي الإسرائيلي على قطاع غزة.
وشدّد البيان أن الجانبين أكدا رفض "تفاهمات كيري" لاستئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، إنها عودة إلى مفاوضات الصيغة القديمة، لا تستند إلى الالتزام بحدود 4 يونيو 1967 للخلاص من الاحتلال، والوقف الكامل للاستيطان في القدس والضفة الفلسطينية، وإطلاق سراح الأسرى.