استشهاد 3 لاجئين فلسطينيين في سوريا
نشر بتاريخ: 30/07/2013 ( آخر تحديث: 02/08/2013 الساعة: 15:52 )
بيت لحم- معا - اعلنت مصادر فلسطينية عن استشهاد 3 لاجئين فلسطينيين في سوريا، اثر اشتباكات وقعت في مخيم اليرموك.
وأكد تقرير لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية وصل لـ معا استشهاد الشاب محمد عدنان مبروك دهمش قضى إثر القصف على حي الزاهرة بدمشق، واستشهاد الملازم أول إياس نعيمي أحد الضباط المنشقين عن جيش التحرير الفلسطيني، متأثراً بجروح أصيب بها جراء القصف على مخيم اليرموك قبل عدة أيام، واستشهاد الشاب محمد نبيل الطرشا من أبناء النيرب بحلب.
وأضاف تقرير المجموعة أن مخيم اليرموك شهد في ساعات الصباح الباكر اندلاع مواجهات بالأسلحة الخفيفة بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على عدة محاور، كما تعرض لقصف ليلي وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه، ومن جانب أخر لا يزال الجيش النظامي يغلق الحاجز التابع له أول اليرموك منذ أكثر من خمسة عشر يوماً على التوالي ويمنع دخول وخروج الأهالي منه وإليه".
واشار تقرير مجموعة العمل الى أن مخيم الحسينية تعرض لقصف ليلي وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، أما في ساعات الصباح الباكر فقد شهد المخيم حالة من الهدوء النسبي، عكر صفوه سماع أصوات انفجارات قوية نتيجة قصف المناطق المجاورة له، أما من الجانب المعاشي فلا يزال سكانه يعانون من وطأة الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم ويمنع بموجبه الأهالي من إدخال كميات كبيرة من الطعام، كما يشكون من نقص شديد في المواد الغذائية والمحروقات والطحين واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عنه.
وقال التقرير إنه وبعد اعتقال دام اكثر من 20 يوماً افرج الأمن السوري يوم 29/7/2013 عن الطالب حسام مصطفى هواش من أبناء مخيم النيرب بحلب، وأفرج يوم أمس 29/7/2013 عن احمد رافع وولديه، واحمد السعدي من أبناء مخيم النيرب بعد اعتقال دام لأكثر من عشرة أيام.
وأكد تقرير لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية وصل لـ معا استشهاد الشاب محمد عدنان مبروك دهمش قضى إثر القصف على حي الزاهرة بدمشق، واستشهاد الملازم أول إياس نعيمي أحد الضباط المنشقين عن جيش التحرير الفلسطيني، متأثراً بجروح أصيب بها جراء القصف على مخيم اليرموك قبل عدة أيام، واستشهاد الشاب محمد نبيل الطرشا من أبناء النيرب بحلب.
وأضاف تقرير المجموعة أن مخيم اليرموك شهد في ساعات الصباح الباكر اندلاع مواجهات بالأسلحة الخفيفة بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على عدة محاور، كما تعرض لقصف ليلي وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه، ومن جانب أخر لا يزال الجيش النظامي يغلق الحاجز التابع له أول اليرموك منذ أكثر من خمسة عشر يوماً على التوالي ويمنع دخول وخروج الأهالي منه وإليه".
واشار تقرير مجموعة العمل الى أن مخيم الحسينية تعرض لقصف ليلي وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، أما في ساعات الصباح الباكر فقد شهد المخيم حالة من الهدوء النسبي، عكر صفوه سماع أصوات انفجارات قوية نتيجة قصف المناطق المجاورة له، أما من الجانب المعاشي فلا يزال سكانه يعانون من وطأة الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم ويمنع بموجبه الأهالي من إدخال كميات كبيرة من الطعام، كما يشكون من نقص شديد في المواد الغذائية والمحروقات والطحين واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عنه.
وقال التقرير إنه وبعد اعتقال دام اكثر من 20 يوماً افرج الأمن السوري يوم 29/7/2013 عن الطالب حسام مصطفى هواش من أبناء مخيم النيرب بحلب، وأفرج يوم أمس 29/7/2013 عن احمد رافع وولديه، واحمد السعدي من أبناء مخيم النيرب بعد اعتقال دام لأكثر من عشرة أيام.