الحكم على محرر موقع الكتروني بالسجن سبع سنوات والجلد
نشر بتاريخ: 31/07/2013 ( آخر تحديث: 31/07/2013 الساعة: 09:17 )
دبي- معا - قالت وسائل إعلام سعودية يوم الثلاثاء إن حكما بالسجن سبع سنوات والجلد 600 جلدة صدر على مؤسس موقع الكتروني اتهم بانتهاك القيم الإسلامية ونشر افكار تحررية.
ورائف بدوي الذي أسس الشبكة الليبرالية السعودية محتجز منذ يونيو حزيران 2012. وقالت صحيفة الوطن إن القاضي أمر كذلك بإغلاق الموقع.
وقالت الوطن إن بدوي متهم بأنه "انتقد الشرطة الدينية (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) ودعا إلى التحرر الديني".
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن فرنسا منزعجة من الحكم ومازالت ملتزمة "بحرية التعبير وحرية الرأي". ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولين في الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية للتعليق.
وتقول منظمة هيومن رايتس ووتش لمراقبة حقوق الانسان إن موقع بدوي على الانترنت كان يشتمل على مقالات تنتقد شخصيات دينية بارزة مثل المفتي.
وقالت المنظمة في ديسمبر كانون الأول إن بدوي ربما يواجه حكما بالاعدام بعد أن اشار قاض إلى اتهامه بالردة لكن صحيفة الوطن ذكرت أن تهمة الردة لم تثبت في الحكم الصادر الإثنين.
ونفت زوجة بدوي أن يكون زوجها قد استتاب أمام القاضي وقالت إن القاضي سأله إن كان مسلما وانه رد عليه بالإيجاب وقال انه لا يقبل أن يشكك أحد في دينه.
ورائف بدوي الذي أسس الشبكة الليبرالية السعودية محتجز منذ يونيو حزيران 2012. وقالت صحيفة الوطن إن القاضي أمر كذلك بإغلاق الموقع.
وقالت الوطن إن بدوي متهم بأنه "انتقد الشرطة الدينية (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) ودعا إلى التحرر الديني".
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن فرنسا منزعجة من الحكم ومازالت ملتزمة "بحرية التعبير وحرية الرأي". ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولين في الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية للتعليق.
وتقول منظمة هيومن رايتس ووتش لمراقبة حقوق الانسان إن موقع بدوي على الانترنت كان يشتمل على مقالات تنتقد شخصيات دينية بارزة مثل المفتي.
وقالت المنظمة في ديسمبر كانون الأول إن بدوي ربما يواجه حكما بالاعدام بعد أن اشار قاض إلى اتهامه بالردة لكن صحيفة الوطن ذكرت أن تهمة الردة لم تثبت في الحكم الصادر الإثنين.
ونفت زوجة بدوي أن يكون زوجها قد استتاب أمام القاضي وقالت إن القاضي سأله إن كان مسلما وانه رد عليه بالإيجاب وقال انه لا يقبل أن يشكك أحد في دينه.