قراقع: لن نسمح بفرض اشتراطات حول الإفراج عن الأسرى
نشر بتاريخ: 31/07/2013 ( آخر تحديث: 31/07/2013 الساعة: 13:28 )
الخليل- معا - قال وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع أن الإفراج عن الأسرى سيتم إلى بيوتهم، ولن نقبل أي اشتراطات وقيود على عمليات الإفراج عن كل الأسرى الذين اعتقلوا قبل إنشاء السلطة الوطنية عام 1994.
وأشار قراقع أن أسرى القدس والـ48 هم في طليعة المفرج عنهم ولن نقبل باستثنائهم من عمليات الإفراج المتوقعة أن تبدأ في الأسابيع الأولى من بدء المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.
وأشار قراقع أن الإفراج عن الأسرى غير خاضع للمساومة السياسية أو الابتزاز، وأن الرئيس أبو مازن يعتبر الإفراج عن قدامى الأسرى هي البداية للإفراج عن كل المعتقلين وإنهاء معاناتهم، وأن أي عقبة تضعها إسرائيل أمام ذلك سيحملها المسؤولية التامة عن عرقلة المفاوضات.
وجاءت أقوال قراقع خلال زيارته لعائلات الأسرى القدامى في قرية صوريف قضاء الخليل وهم مصطفى غنيمات وزياد غنيمات المعتقلين منذ عام 19985 ويقضيان بالسجن المؤبد.
وشارك في الزيارة محافظ الخليل كامل حميد ووفد من الوزارة وعمداء الأسرى المحررين فخري البرغوثي وحسن سلمة ومؤسسات والشخصيات بلدة صوريف.
وقال المحافظ كامل حميد "أننا نتطلع إلى حرية الأسرى قريبا وهذا بفضل جهود الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية وصمود الأسرى وأهاليهم، واعتبر حميد أن حرية الأسرى هي الأساس التي تعطي المصداقية والعمق لأي سلام عادل بالمنطقة، إذ لا يمكن أن يتساوى السلام مع بقاء آلاف الأسرى رازحين بالسجون".
وأشار قراقع أن أسرى القدس والـ48 هم في طليعة المفرج عنهم ولن نقبل باستثنائهم من عمليات الإفراج المتوقعة أن تبدأ في الأسابيع الأولى من بدء المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.
وأشار قراقع أن الإفراج عن الأسرى غير خاضع للمساومة السياسية أو الابتزاز، وأن الرئيس أبو مازن يعتبر الإفراج عن قدامى الأسرى هي البداية للإفراج عن كل المعتقلين وإنهاء معاناتهم، وأن أي عقبة تضعها إسرائيل أمام ذلك سيحملها المسؤولية التامة عن عرقلة المفاوضات.
وجاءت أقوال قراقع خلال زيارته لعائلات الأسرى القدامى في قرية صوريف قضاء الخليل وهم مصطفى غنيمات وزياد غنيمات المعتقلين منذ عام 19985 ويقضيان بالسجن المؤبد.
وشارك في الزيارة محافظ الخليل كامل حميد ووفد من الوزارة وعمداء الأسرى المحررين فخري البرغوثي وحسن سلمة ومؤسسات والشخصيات بلدة صوريف.
وقال المحافظ كامل حميد "أننا نتطلع إلى حرية الأسرى قريبا وهذا بفضل جهود الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية وصمود الأسرى وأهاليهم، واعتبر حميد أن حرية الأسرى هي الأساس التي تعطي المصداقية والعمق لأي سلام عادل بالمنطقة، إذ لا يمكن أن يتساوى السلام مع بقاء آلاف الأسرى رازحين بالسجون".