طموح شباب جباليا " يصطدم " بثقة الجمعية الإسلامية
نشر بتاريخ: 01/08/2013 ( آخر تحديث: 01/08/2013 الساعة: 23:09 )
غزة- معا - موقع النادي : تُلعب المباراة الثانية من نصف نهائي كأس المحافظات الجنوبية "كأس بيبسي" بين فريقي شباب جباليا والجمعية الإسلامية يوم الجمعة المقبل على ملعب اليرموك تحت الأضواء الكاشفة، ويسعى كل فريق وضع قدمه اليمنى في اللقاء النهائي للمنافسة على لقب الكأس الغالية.
تأهل شباب جباليا للمربع الذهبي منطقياً ولم يكن مفاجأة بعد صعود الفريق لدوري الدرجة الممتازة، ووصوله من قبل لنهائي الكأس في العام 2007 وتقديم مردود جيد في البطولة منذ بداية الأدوار الأولى بتحقق الفوز على جباليا النزلة والشوكة وجماعي رفح ليحسم مواجهته الأخيرة أمام خدمات النصيرات بضربات الجزاء بعد التعادل الايجابي بهدفين لكل فريق، وقد سجل صقور الشمال في مشوار بيبسي 15 هدفاً واستقبلت شباكهم 4 أهداف فقط.
صقور الشمال تدخل مباراتها أمام ثالث الدوري الممتاز وتدرك تماما صعوبة المهمة، ولكن الفريق بأبنائه قدم مباريات قوية، ويمتلك مجموعة من اللاعبين الشباب، ولديهم الرغبة والطموح في تدوين أسمائهم، وكتابتها على خريطة النادي تحت قيادة مدربه الشاب عماد هاشم، الذي أكد حق فريقه المشروع بالمنافسة والوصول للقب، لاسيما روح الفريق التي تجلت في كل لقاءاته، وعوضت بعض الغيابات في خطوطه.
وعلى الطرف الأخر فريق الجمعية الإسلامية المنتشي بفوزه الأخير على خدمات رفح بهدفين دون مقابل، أعطت الفريق ثقة وطمأنينة بإمكانية التأهل والوصول للمباراة النهائية للمرة الثانية في تاريخه بعد العام 2010 .
ويأمل مدرب الفريق نايف عبد الهادي الوصول مع فريقه للنهائي باعتبار بطولة الكأس أخر البطولات الرسمية التي يلعبها الفريق للموسم الحالي لتعويض فقدانه لصدارة الدوري الممتاز في الأمتار الأخيرة بلقب يؤكد فيه أن أداءه ونتائجه في بطولة الدوري لم تكن مجرد سحابة صيف ، وإنما فريق قادم وبقوة للمزاحة على حصد البطولات .
الجمعية ظهر في مباراته الأخيرة أمام خدمات رفح بصورة مغايرة وأفضل من مبارياته السابقة والتي حقق فيها انتصارات باهتة ، موجهاً إنذاراً شديد لجباليا ، أن الفريق في وتيرة تصاعدية من الأداء والانسجام والتنظيم بين صفوفه .
تأهل شباب جباليا للمربع الذهبي منطقياً ولم يكن مفاجأة بعد صعود الفريق لدوري الدرجة الممتازة، ووصوله من قبل لنهائي الكأس في العام 2007 وتقديم مردود جيد في البطولة منذ بداية الأدوار الأولى بتحقق الفوز على جباليا النزلة والشوكة وجماعي رفح ليحسم مواجهته الأخيرة أمام خدمات النصيرات بضربات الجزاء بعد التعادل الايجابي بهدفين لكل فريق، وقد سجل صقور الشمال في مشوار بيبسي 15 هدفاً واستقبلت شباكهم 4 أهداف فقط.
صقور الشمال تدخل مباراتها أمام ثالث الدوري الممتاز وتدرك تماما صعوبة المهمة، ولكن الفريق بأبنائه قدم مباريات قوية، ويمتلك مجموعة من اللاعبين الشباب، ولديهم الرغبة والطموح في تدوين أسمائهم، وكتابتها على خريطة النادي تحت قيادة مدربه الشاب عماد هاشم، الذي أكد حق فريقه المشروع بالمنافسة والوصول للقب، لاسيما روح الفريق التي تجلت في كل لقاءاته، وعوضت بعض الغيابات في خطوطه.
وعلى الطرف الأخر فريق الجمعية الإسلامية المنتشي بفوزه الأخير على خدمات رفح بهدفين دون مقابل، أعطت الفريق ثقة وطمأنينة بإمكانية التأهل والوصول للمباراة النهائية للمرة الثانية في تاريخه بعد العام 2010 .
ويأمل مدرب الفريق نايف عبد الهادي الوصول مع فريقه للنهائي باعتبار بطولة الكأس أخر البطولات الرسمية التي يلعبها الفريق للموسم الحالي لتعويض فقدانه لصدارة الدوري الممتاز في الأمتار الأخيرة بلقب يؤكد فيه أن أداءه ونتائجه في بطولة الدوري لم تكن مجرد سحابة صيف ، وإنما فريق قادم وبقوة للمزاحة على حصد البطولات .
الجمعية ظهر في مباراته الأخيرة أمام خدمات رفح بصورة مغايرة وأفضل من مبارياته السابقة والتي حقق فيها انتصارات باهتة ، موجهاً إنذاراً شديد لجباليا ، أن الفريق في وتيرة تصاعدية من الأداء والانسجام والتنظيم بين صفوفه .