الإغاثة الطبية الفلسطينية وأطباء بلاحدود يناقشان أوضاع المعاقين في شمال غزة
نشر بتاريخ: 29/04/2007 ( آخر تحديث: 29/04/2007 الساعة: 14:22 )
غزة- معا- عقدت جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية برنامج التأهيل المجتمعي شمال غزة اجتماعاً لمناقشة أوضاع المعاقين ووضع آليات تعاون مشترك.
وحضر الاجتماع الدكتورة ايزابيل منتنير المنسقة الطبية في أطباء بلاحدود بفلسطين والدكتور محمد أبو مغصيب طبيب البعثة في محافظات غزة ومصطفى عابد مشرف برنامج التأهيل بالإغاثة الطبية في شمال غزة.
واستعرض عابد الخدمات التي تقدمها الإغاثة الطبية و الأنشطة المختلفة, مبينا حجم المعاناة التي يلاقيها المعاقين وخاصة أطفال الشلل الدماغي والتخلف العقلي, مشيرا إلى وجود العديد من الأبناء المعاقين داخل الأسرة الواحدة.
وتحدث عابد عن أنشطة التوعية المجتمعية مثل أسباب الإعاقة الدورات التدريبية والمحاضرات والمخيمات الصيفية بهدف تحقيق الدمج واجتماعات الأمهات التوجية والإرشاد الجماعي, مشيرا الى أن نسبة الإعاقة بلغت 3% في شمال غزة مما يحتاج إلى تكاثف الجميع من اجل خدمة الأشخاص المعاقين.
وقال عابد أن البرنامج يعمل حسب فلسفة منظمة الصحة العالمية, مشيرا إلى أن الإغاثة تضم كافة برامجها للمؤسسات الدولية والمحلية من أجل خدمة أبناء الشعب الفلسطيني.
ومن ناحيتها ثمنت الدكتورة ايزابيل منتينر دور الإغاثة الطبية في الخدمات التي تقدمها لفئات محرومة ومهمشة، مشيدة بالدور الذي تلعبه الإغاثة في الارتقاء بالمواطن الفلسطيني وخاصة في قرية أم النصر بعد انهيار حوض المياه.
وبدوره ذكر أبو مغصيب أن هناك تعاون مشترك في العديد من الخدمات وخاصة الأطفال الجرحى بهدف الوصول إلى التكاملية في الخدمة وتقديم نموذج تعاوني جيد.
واتفق المجتمعون على التعاون المشترك من اجل النهوض بواقع المجتمع الفلسطيني والاستمرارية في التعاون.
وحضر الاجتماع الدكتورة ايزابيل منتنير المنسقة الطبية في أطباء بلاحدود بفلسطين والدكتور محمد أبو مغصيب طبيب البعثة في محافظات غزة ومصطفى عابد مشرف برنامج التأهيل بالإغاثة الطبية في شمال غزة.
واستعرض عابد الخدمات التي تقدمها الإغاثة الطبية و الأنشطة المختلفة, مبينا حجم المعاناة التي يلاقيها المعاقين وخاصة أطفال الشلل الدماغي والتخلف العقلي, مشيرا إلى وجود العديد من الأبناء المعاقين داخل الأسرة الواحدة.
وتحدث عابد عن أنشطة التوعية المجتمعية مثل أسباب الإعاقة الدورات التدريبية والمحاضرات والمخيمات الصيفية بهدف تحقيق الدمج واجتماعات الأمهات التوجية والإرشاد الجماعي, مشيرا الى أن نسبة الإعاقة بلغت 3% في شمال غزة مما يحتاج إلى تكاثف الجميع من اجل خدمة الأشخاص المعاقين.
وقال عابد أن البرنامج يعمل حسب فلسفة منظمة الصحة العالمية, مشيرا إلى أن الإغاثة تضم كافة برامجها للمؤسسات الدولية والمحلية من أجل خدمة أبناء الشعب الفلسطيني.
ومن ناحيتها ثمنت الدكتورة ايزابيل منتينر دور الإغاثة الطبية في الخدمات التي تقدمها لفئات محرومة ومهمشة، مشيدة بالدور الذي تلعبه الإغاثة في الارتقاء بالمواطن الفلسطيني وخاصة في قرية أم النصر بعد انهيار حوض المياه.
وبدوره ذكر أبو مغصيب أن هناك تعاون مشترك في العديد من الخدمات وخاصة الأطفال الجرحى بهدف الوصول إلى التكاملية في الخدمة وتقديم نموذج تعاوني جيد.
واتفق المجتمعون على التعاون المشترك من اجل النهوض بواقع المجتمع الفلسطيني والاستمرارية في التعاون.