عباس زكي يقدم التهنئة للاسير المحرر العقيد عاطف وريدات
نشر بتاريخ: 05/08/2013 ( آخر تحديث: 05/08/2013 الساعة: 13:21 )
الخليل- معا - قدم عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات العربية والصين الشعبية التهنئة للاسير المحرر العقيد عاطف وريدات من الظاهرية الذي امضى ثلاثة وعشرين عاما خلف قضبان الاحتلال.
وقال زكي ان الاسير المحرر وريدات هو واحد من ابناء حركة فتح العظيمة الذين افنوا زهرات شبابهم من اجل فلسطين وحريتها.
واشاد زكي بنضالات وريدات الذي لم يكسر الاحتلال ارادته ومبادئه الوطنية الراسخة والذي سطر مع اخوته ورفاق دربه في النضال اسطورة الصمود والتحدي للجلاد.
واكد عباس زكي ان قضية الاسرى هي قضية الجميع وتشكل هما وطنيا للقيادة والشعب مشددا على ان الافراج عن جميع اسرانا البواسل ستبقى القضية الاولى وان كل محاولات الاحتلال لاستخدام قضية الاسرى ورقة للمساومة ستفشل بفضل ارادة وصمود اسرانا البواسل.
وقال زكي انه بعد حصول فلسطين على عضوية الامم المتحدة بصفة مراقب فان اسرانا باتوا اسرى حرية تنطبق عليهم اتفاقية جنيف الرابعة وان محاولات الاحتلال استثناء اسرى القدس واراضي 48 فشلت وان هؤلاء الابطال هم جنود لفلسطين وان الفيتو الاسرائيلي سيكسر في الثالث عشر من الشهر الجاري بالافراج عن اول دفعة من الاسرى القدامى.
كما استعرض زكي المحددات والثوابت للمفاوضات التي لا يمكن التنازل عنها وان حل كل قضايا الوضع الدائم هو المدخل للسلام العادل وفي مقدمتها حق العودة واقامة الدولة الفلسطينية على ترابنا الوطني وعاصمتها القدس وزوال الاحتلال عن الاراضي المحتلة عام 67.
واشاد زكي بعظمة شعبنا الفلسطيني الصامد الصابر في ارضه رغم ويلات الاحتلال وجرائمة وغطرسته.
وقال زكي ان الاسير المحرر وريدات هو واحد من ابناء حركة فتح العظيمة الذين افنوا زهرات شبابهم من اجل فلسطين وحريتها.
واشاد زكي بنضالات وريدات الذي لم يكسر الاحتلال ارادته ومبادئه الوطنية الراسخة والذي سطر مع اخوته ورفاق دربه في النضال اسطورة الصمود والتحدي للجلاد.
واكد عباس زكي ان قضية الاسرى هي قضية الجميع وتشكل هما وطنيا للقيادة والشعب مشددا على ان الافراج عن جميع اسرانا البواسل ستبقى القضية الاولى وان كل محاولات الاحتلال لاستخدام قضية الاسرى ورقة للمساومة ستفشل بفضل ارادة وصمود اسرانا البواسل.
وقال زكي انه بعد حصول فلسطين على عضوية الامم المتحدة بصفة مراقب فان اسرانا باتوا اسرى حرية تنطبق عليهم اتفاقية جنيف الرابعة وان محاولات الاحتلال استثناء اسرى القدس واراضي 48 فشلت وان هؤلاء الابطال هم جنود لفلسطين وان الفيتو الاسرائيلي سيكسر في الثالث عشر من الشهر الجاري بالافراج عن اول دفعة من الاسرى القدامى.
كما استعرض زكي المحددات والثوابت للمفاوضات التي لا يمكن التنازل عنها وان حل كل قضايا الوضع الدائم هو المدخل للسلام العادل وفي مقدمتها حق العودة واقامة الدولة الفلسطينية على ترابنا الوطني وعاصمتها القدس وزوال الاحتلال عن الاراضي المحتلة عام 67.
واشاد زكي بعظمة شعبنا الفلسطيني الصامد الصابر في ارضه رغم ويلات الاحتلال وجرائمة وغطرسته.