تربية القدس تنظم حفل اختتام فعاليات مخيم خدمة المسجد الأقصى في رمضان
نشر بتاريخ: 06/08/2013 ( آخر تحديث: 06/08/2013 الساعة: 12:32 )
القدس - معا - نظمت مديرية التربية والتعليم في القدس الشريف اليوم في قاعة مدرسة الشابات المسلمات حفلاً ختامياً لمخيم خدمة المسجد الأقصى المبارك والذي نفذ في شهر رمضان المبارك بمشاركة أكثر من 120 من طلبة كشافة ومرشدات المدارس في المديرية.
وافتتح الحفل بآيات عطرة من القرآن الكريم تلاها الكشاف قيس صلاح من مدرسة الحسن الثاني ثم السلام الوطني الفلسطيني وقصيدة "أنا لا أخاف البندقية" للكشاف أحمد عداربة من مدرسة دار الأيتام الإسلامية الثانوية.
وأكد سمير جبريل مدير التربية والتعليم في كلمته على أهمية الكشافة ودورهم الريادي في تنمية قدرات الشباب وتحمل المسؤولية والاعتماد على النفس وبث روح العمل الطوعي والجماعي لخدمة المجتمع وقدم شكره لجميع من شارك في إنجاح فعاليات المخيم من موظفي مديرية التربية والقادة الكشفيين في المديرية.
كما شكر جبريل جميع المؤسسات الداعمة التي كان لها دور كبير في تنفيذ ونجاح فعاليات المخيم في المسجد الأقصى ومنها دائرة الأوقاف العامة وعمارة الأقصى وهيئة الأعمال الخيرية الإماراتية ودائرة تنمية الشباب ومؤسسة الرؤيا الفلسطينية وجمعية زهرة المدائن وجمعية برج اللقلق.
واشارت القائدة لمى ابو السعود مشرفة الكشافة والمرشدات إلى أنه وعلى مدى شهر رمضان الفضيل قد تم تنفيذ سلسلة من الفعاليات والأعمال الطوعية خلال المخيم والتي اشتملت على تقديم المساعدة للمصلين خلال أيام الجمع وليلة القدر وصلاة التراويح والمساهمة في عملية تنظيم حركتهم.
كما ساهم الطلبة في فعاليات ترتيب المصاحف وتنظيف المسجد وعقد سلسلة من الإفطارات الجماعية والامسيات الرمضانية ومسيرة فوانيس للأطفال وتوزيع الطرود الغذائية.
وأوضحت رائدة عريقات رئيس قسم الأنشطة الطلابية بأن المخيم يأتي ضمن خطة وزارة التربية والتعليم / الإدارة العامة للنشاطات الطلابية وينفذه من مديرية القدس مشرفة الكشافة والمرشدات لمى ابو السعود ومشرف النشاط الرياضي معتز صوان والقادة الكشفيين معتصم الأنصاري وعاصم الشوا ورندة غيث ومحمود العواودة.
وافتتح الحفل بآيات عطرة من القرآن الكريم تلاها الكشاف قيس صلاح من مدرسة الحسن الثاني ثم السلام الوطني الفلسطيني وقصيدة "أنا لا أخاف البندقية" للكشاف أحمد عداربة من مدرسة دار الأيتام الإسلامية الثانوية.
وأكد سمير جبريل مدير التربية والتعليم في كلمته على أهمية الكشافة ودورهم الريادي في تنمية قدرات الشباب وتحمل المسؤولية والاعتماد على النفس وبث روح العمل الطوعي والجماعي لخدمة المجتمع وقدم شكره لجميع من شارك في إنجاح فعاليات المخيم من موظفي مديرية التربية والقادة الكشفيين في المديرية.
كما شكر جبريل جميع المؤسسات الداعمة التي كان لها دور كبير في تنفيذ ونجاح فعاليات المخيم في المسجد الأقصى ومنها دائرة الأوقاف العامة وعمارة الأقصى وهيئة الأعمال الخيرية الإماراتية ودائرة تنمية الشباب ومؤسسة الرؤيا الفلسطينية وجمعية زهرة المدائن وجمعية برج اللقلق.
واشارت القائدة لمى ابو السعود مشرفة الكشافة والمرشدات إلى أنه وعلى مدى شهر رمضان الفضيل قد تم تنفيذ سلسلة من الفعاليات والأعمال الطوعية خلال المخيم والتي اشتملت على تقديم المساعدة للمصلين خلال أيام الجمع وليلة القدر وصلاة التراويح والمساهمة في عملية تنظيم حركتهم.
كما ساهم الطلبة في فعاليات ترتيب المصاحف وتنظيف المسجد وعقد سلسلة من الإفطارات الجماعية والامسيات الرمضانية ومسيرة فوانيس للأطفال وتوزيع الطرود الغذائية.
وأوضحت رائدة عريقات رئيس قسم الأنشطة الطلابية بأن المخيم يأتي ضمن خطة وزارة التربية والتعليم / الإدارة العامة للنشاطات الطلابية وينفذه من مديرية القدس مشرفة الكشافة والمرشدات لمى ابو السعود ومشرف النشاط الرياضي معتز صوان والقادة الكشفيين معتصم الأنصاري وعاصم الشوا ورندة غيث ومحمود العواودة.