جمعية الزيتونة توزع 5000 حقيبة مدرسية في محافظات الوطن
نشر بتاريخ: 06/08/2013 ( آخر تحديث: 06/08/2013 الساعة: 14:44 )
رام الله - معا - وزعت جمعية الزيتونة للتنمية الشبابية حقائب وقرطاسية مدرسية على الطلبة الايتام والفقراء والمحتاجين في مدارس محافظات الوطن ومراكز الايتام، والممول من جمعية الزيتونة ومساهمة عدد من المؤسسات العربية والمحلية ورجال الاعمال الفلسطينيين.
وقال مالك تيـم رئيس مجلس ادارة جمعية الزيتونة ان الحملة التي بدأت في شهر 5 جاءت لتؤكد على اهمية هذه الفئة من المجتمع الفلسطيني، وأوضح ان عدداً من المؤسسات ورجال الاعمال ساهموا في تمويل حملة الحقيبة المدرسية لهذا العام بالإضافة الى مساهمة الاشقاء في الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبة وان الحملة انجزت 5000 حقيبة مدرسية شاملة القرطاسية بالإضافة الى ملابس ذات جودة عالية لعدد 500 طالب يتيم سيتم توزيعها على الطلبة بالمدارس ومراكز الايتام في مراحل الدراسية من الصف الاول وحتى العاشر ضمن جدول احصائيات عن اعداد الطلبة جمعتها الجمعية من خلال مدارس التربية.
وأشار تيــم أن الحملة بدأت اليوم بالانطلاق من العاصمة القدس تأكيداً على ان اية رسالة عنوانها ليس القدس هي رسالة مضللة، وتأكيداً على دعم اهالي وصمود اهالي القدس بكافة الاشكال وان الحملة ستستمر في مختلف محافظات الوطن والمناطق الاكثر احتياجاً في الوطن والتي هي بحاجة للاهتمام أكثر وتمييزها ايجابيا لما تعانيه من استهداف إسرائيلي وسيتم توزيع الحقائب بناءاً على جدول زمني من خلال المدارس والمجالس المحلية .
وقال ان الحقيبة تشمل القرطاسية كاملة التي يحتاجها الطالب في العام الدراسي، وهناك ملابس مدرسية تبرعت بها الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبة لعدد 500 طالب وطالبة بالإضافة الى مشاركتها بالحقيبة سيتم توزيعها على الايتام في المدارس حيث تم حصرهم من خلال كشوفات تم تزويدنا بها من مدارس التربية.
وأضاف انه سيتم تقديم اعداد من الحقائب لعدد من مراكز الايتام في عدد من المحافظات، وان الحملة التي بدأت ستسمر الى ما بعد عيد الفطر لتنتهي قبل البدء بالعام الدراسي، حيث تأتي هذه الحملة والمبادرة من جمعية الزيتونة للتنمية الشبابية لهذا العام للتخفيف من الاعباء المالية والاوضاع الاقتصادية الصعبة عن الاسر الفقيرة والمحتاجة، وأن هناك اعداد كبيرة من الطلبة المحتاجين الى الدعم في المدارس في فلسطين، وان تكاليف التزامات المدارس ومصاريفها تجهيزات الطالب للعام الدراسي مرتفعة وتشكل عبء على الاسر التي هي بدون دخل والتي ايضاً دخلها محدود في كان اكثر من طالب للأسرة في المدرسة.
ودعا رئيس مجلس ادارة الزيتونة المحتمع المحلي وكافة المؤسسات المحلية والبنوك ومؤسسات المجتمع المدني ورجال الاعمال الى المساهمة في تقديم المبادرات ذات الفائدة الاجتماعية على شعبنا الفلسطيني التي تخفف من الاعباء الاقتصادية عن الاسر المحتاجة والفقيرة في محافظات الوطن لمواجهة صعوبات الحياة التي تواجه تلك الاسر.
وشكر تيـم جميع من ساهم في هذه الحملة التي عبرت عن تكاتف ابناء شعبنا تجاه الاسر المحتاجة والفقيرة وهي الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبة وشركة البداوي لأنظمة المعلومات ورجل الاعمال يعقوب حسونة وشركة مركز المنار الذهبي ود. عدوان البرغوثي ورجال الاعمال الفلسطينيين في دولة الامارات وعدد المؤسسات الوطنية.
وقال مالك تيـم رئيس مجلس ادارة جمعية الزيتونة ان الحملة التي بدأت في شهر 5 جاءت لتؤكد على اهمية هذه الفئة من المجتمع الفلسطيني، وأوضح ان عدداً من المؤسسات ورجال الاعمال ساهموا في تمويل حملة الحقيبة المدرسية لهذا العام بالإضافة الى مساهمة الاشقاء في الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبة وان الحملة انجزت 5000 حقيبة مدرسية شاملة القرطاسية بالإضافة الى ملابس ذات جودة عالية لعدد 500 طالب يتيم سيتم توزيعها على الطلبة بالمدارس ومراكز الايتام في مراحل الدراسية من الصف الاول وحتى العاشر ضمن جدول احصائيات عن اعداد الطلبة جمعتها الجمعية من خلال مدارس التربية.
وأشار تيــم أن الحملة بدأت اليوم بالانطلاق من العاصمة القدس تأكيداً على ان اية رسالة عنوانها ليس القدس هي رسالة مضللة، وتأكيداً على دعم اهالي وصمود اهالي القدس بكافة الاشكال وان الحملة ستستمر في مختلف محافظات الوطن والمناطق الاكثر احتياجاً في الوطن والتي هي بحاجة للاهتمام أكثر وتمييزها ايجابيا لما تعانيه من استهداف إسرائيلي وسيتم توزيع الحقائب بناءاً على جدول زمني من خلال المدارس والمجالس المحلية .
وقال ان الحقيبة تشمل القرطاسية كاملة التي يحتاجها الطالب في العام الدراسي، وهناك ملابس مدرسية تبرعت بها الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبة لعدد 500 طالب وطالبة بالإضافة الى مشاركتها بالحقيبة سيتم توزيعها على الايتام في المدارس حيث تم حصرهم من خلال كشوفات تم تزويدنا بها من مدارس التربية.
وأضاف انه سيتم تقديم اعداد من الحقائب لعدد من مراكز الايتام في عدد من المحافظات، وان الحملة التي بدأت ستسمر الى ما بعد عيد الفطر لتنتهي قبل البدء بالعام الدراسي، حيث تأتي هذه الحملة والمبادرة من جمعية الزيتونة للتنمية الشبابية لهذا العام للتخفيف من الاعباء المالية والاوضاع الاقتصادية الصعبة عن الاسر الفقيرة والمحتاجة، وأن هناك اعداد كبيرة من الطلبة المحتاجين الى الدعم في المدارس في فلسطين، وان تكاليف التزامات المدارس ومصاريفها تجهيزات الطالب للعام الدراسي مرتفعة وتشكل عبء على الاسر التي هي بدون دخل والتي ايضاً دخلها محدود في كان اكثر من طالب للأسرة في المدرسة.
ودعا رئيس مجلس ادارة الزيتونة المحتمع المحلي وكافة المؤسسات المحلية والبنوك ومؤسسات المجتمع المدني ورجال الاعمال الى المساهمة في تقديم المبادرات ذات الفائدة الاجتماعية على شعبنا الفلسطيني التي تخفف من الاعباء الاقتصادية عن الاسر المحتاجة والفقيرة في محافظات الوطن لمواجهة صعوبات الحياة التي تواجه تلك الاسر.
وشكر تيـم جميع من ساهم في هذه الحملة التي عبرت عن تكاتف ابناء شعبنا تجاه الاسر المحتاجة والفقيرة وهي الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبة وشركة البداوي لأنظمة المعلومات ورجل الاعمال يعقوب حسونة وشركة مركز المنار الذهبي ود. عدوان البرغوثي ورجال الاعمال الفلسطينيين في دولة الامارات وعدد المؤسسات الوطنية.