منتدى شارك يعلن عن تمديد تسجيل الناخبين للمجلس التشريعي الشبابي
نشر بتاريخ: 06/08/2013 ( آخر تحديث: 06/08/2013 الساعة: 15:34 )
رام الله - معا - قرر منتدى شارك الشبابي بالتشاور مع المجلس التشريعي الفلسطيني ومستشاري المشروع تمديد فترة تسجيل الناخبين لانتخابات المجلس التشريعي الشبابي الفلسطيني حتى الأول من الشهر القادم، نزولا عند رغبة الشباب والمجموعات الشبابية، وذلك بعد ان كان من المفترض ان تنتهي بانتهاء يوم الغد، حيث وصل عدد المسجلين لغاية اليوم ما يزيد على30 الف شاب وشابة.
واكد المدير التنفيذي لمنتدى شارك بدر زماعرة، ان هذا التمديد جاء لإعطاء فرصة اكبر للشباب من اجل التسجيل في الهيئة الإنتخابية للمجلس التشريعي الشبابي، خصوصا في ظل تزايد الإقبال على التسجيل بنسبة مرتفعه خلال الفتره القصيرة الماضية.
واعتبر زماعرة، مبادرة المجلس مبادرة تطوعية تحاكي المجلس التشريعي الفلسطيني، وينفذه منتدى شارك الشبابي بالشراكة مع المجلس التشريعي الفلسطيني وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ضمن برنامج زيادة التشاركية في المؤسسات السياسية الممول من الحكومة البلجيكية، مؤكدا على ريادية تجربة المجلس الأول مضمونا وأسلوبا: خاصة انه لأول مرة سيكون بوسع الشباب الإسهام في نقاش وصياغة القوانين، ولأول مرة ستكون التكنولوجيا وسيلة للانتخاب والتصويت في دولة فلسطين.
ووجه رسالة للشباب الفلسطيني الراغب بالمشاركه بهذه التجربة الشبابية، شدد فيها على أنه سيكون لهذه التجربة الأثر الكبير في إعطاء فرصة جديده للشباب للتعبير عن تطلعاتهم، داعيا لتكثيف التسجيل ضمن الهيئة الإنتخابية للتمتع بحق الترشح والإنتخاب لهذا المجلس.
ويأمل زماعرة، أن تشكل هذه التجربة مرحلة بداية لمزيد من انخراط الشباب ليس في العملية التشريعية وحسب بل بمختلف مؤسسات صناعة القرار، فكلما زاد انخراط الشباب في جميع المؤسسات العاملة، وفي التشريع والتنفيذ، كلما كانوا أقرب إلى صياغة مفهومهم الخاص عن حاضرهم ومستقبلهم، وعن دورهم، وأكدوا على قدرتهم على قيادة وتوجيه قضاياهم وقضايا شعبهم.
واكد المدير التنفيذي لمنتدى شارك بدر زماعرة، ان هذا التمديد جاء لإعطاء فرصة اكبر للشباب من اجل التسجيل في الهيئة الإنتخابية للمجلس التشريعي الشبابي، خصوصا في ظل تزايد الإقبال على التسجيل بنسبة مرتفعه خلال الفتره القصيرة الماضية.
واعتبر زماعرة، مبادرة المجلس مبادرة تطوعية تحاكي المجلس التشريعي الفلسطيني، وينفذه منتدى شارك الشبابي بالشراكة مع المجلس التشريعي الفلسطيني وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ضمن برنامج زيادة التشاركية في المؤسسات السياسية الممول من الحكومة البلجيكية، مؤكدا على ريادية تجربة المجلس الأول مضمونا وأسلوبا: خاصة انه لأول مرة سيكون بوسع الشباب الإسهام في نقاش وصياغة القوانين، ولأول مرة ستكون التكنولوجيا وسيلة للانتخاب والتصويت في دولة فلسطين.
ووجه رسالة للشباب الفلسطيني الراغب بالمشاركه بهذه التجربة الشبابية، شدد فيها على أنه سيكون لهذه التجربة الأثر الكبير في إعطاء فرصة جديده للشباب للتعبير عن تطلعاتهم، داعيا لتكثيف التسجيل ضمن الهيئة الإنتخابية للتمتع بحق الترشح والإنتخاب لهذا المجلس.
ويأمل زماعرة، أن تشكل هذه التجربة مرحلة بداية لمزيد من انخراط الشباب ليس في العملية التشريعية وحسب بل بمختلف مؤسسات صناعة القرار، فكلما زاد انخراط الشباب في جميع المؤسسات العاملة، وفي التشريع والتنفيذ، كلما كانوا أقرب إلى صياغة مفهومهم الخاص عن حاضرهم ومستقبلهم، وعن دورهم، وأكدوا على قدرتهم على قيادة وتوجيه قضاياهم وقضايا شعبهم.