انطلاق فعاليات مشروع مساحات صديقة للطلائع في مخيم بلاطة
نشر بتاريخ: 06/08/2013 ( آخر تحديث: 06/08/2013 الساعة: 15:47 )
نابلس - معا - نظم نادي الطفولة السعيدة في مخيم بلاطة بمحافظة نابلس امسية رمضانية وذلك ضمن فعاليات انطلاق مشروع مساحات صديقة للطلائع بدعم من اليونيسيف وبالشراكة مع مركز العمل التنموي معا.
وبدأت الامسية بتلاوة ايات من الذكر الحكيم تلاها الطفل منتصر حرب تلاها السلام الوطني، ثم القى منسق المشروع خالد ابو مريم كلمة ترحيبية رحب فيها بالحضور واهالي الطلائع الذين حضروا الحفل.
وقال في كلمته "ان مشروع مساحات صديقة للطلائع ينفذ للسنة الخامسة وسيقدم جملة من الانشطة المبتكرة للخروج عن الروتين المألوف وهو يحتوي على الكثير من الانشطة والفعاليات التربوية والهادفة الى تنمية قدرات الطلائع في العديد من المواضيع مثل المهارات الحياتية والبيئية اضافة الى الالعاب الرياضية كالشطرنج وتنس الطاولة وكرة القدم".
وهنأ ابو مريم في كلمته الطلائع الذين نجحوا في امتحان الثانوية العامة لهذا العام وتمنى لهم التوفيق والنجاح في خدمة اوطانهم.
واشتملت الامسية على العديد من الفقرات الفنية والترفيهية حيث قدمت فرقة دار الفنون مسرحية هادفة تتحدث عن سوكيات الابناء الايجابية والسلبية في البيت والمدرسة، ثم القي الطليعي مهدي حرب قصيدة شعرية بعنوان (الرحيل الاخير).
وابدعت فرقة ديرتنا للتراث الشعبي في لوحة تراثية من الفولكلور الشعبي الفلسطيني، تلاها طلائع النادي في اسكتشات مسرحية قصيرة.
وكان الختام بفقرة المسابقة الثقافية قدمتها متطوعات النادي فوزية شلباية وعبير الجد حيث جرى في النهاية توزيع الجوائز والهدايا على الاطفال.
وبدأت الامسية بتلاوة ايات من الذكر الحكيم تلاها الطفل منتصر حرب تلاها السلام الوطني، ثم القى منسق المشروع خالد ابو مريم كلمة ترحيبية رحب فيها بالحضور واهالي الطلائع الذين حضروا الحفل.
وقال في كلمته "ان مشروع مساحات صديقة للطلائع ينفذ للسنة الخامسة وسيقدم جملة من الانشطة المبتكرة للخروج عن الروتين المألوف وهو يحتوي على الكثير من الانشطة والفعاليات التربوية والهادفة الى تنمية قدرات الطلائع في العديد من المواضيع مثل المهارات الحياتية والبيئية اضافة الى الالعاب الرياضية كالشطرنج وتنس الطاولة وكرة القدم".
وهنأ ابو مريم في كلمته الطلائع الذين نجحوا في امتحان الثانوية العامة لهذا العام وتمنى لهم التوفيق والنجاح في خدمة اوطانهم.
واشتملت الامسية على العديد من الفقرات الفنية والترفيهية حيث قدمت فرقة دار الفنون مسرحية هادفة تتحدث عن سوكيات الابناء الايجابية والسلبية في البيت والمدرسة، ثم القي الطليعي مهدي حرب قصيدة شعرية بعنوان (الرحيل الاخير).
وابدعت فرقة ديرتنا للتراث الشعبي في لوحة تراثية من الفولكلور الشعبي الفلسطيني، تلاها طلائع النادي في اسكتشات مسرحية قصيرة.
وكان الختام بفقرة المسابقة الثقافية قدمتها متطوعات النادي فوزية شلباية وعبير الجد حيث جرى في النهاية توزيع الجوائز والهدايا على الاطفال.