فتح تطالب بإلزام الإحتلال بالإفراج عن الأسرى المرضى
نشر بتاريخ: 09/08/2013 ( آخر تحديث: 09/08/2013 الساعة: 15:38 )
رام الله- معا - طالبت مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة الرئيس أبو مازن والمفاوض الفلسطيني بالعمل من أجل إلزام إسرائيل بالإفراج عن الأسرى المرضى كشرط أساسي للحديث عن المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية .
وقالت مفوضية الأسرى والمحررين في حركة فتح إثر تلقيها نبأ محاولة إنتحار الأسيرين ناهض الأقرع من سكان قطاع غزة ( يعاني من بتر قدميه وهو في السجن) ومنصور موقدة من سكان سلفيت ( يعاني من شلل نصفي ) والمحكومين بالسجن المؤبد بأن الإحتلال الإسرائيلي يمارس بحق الأسرى المرضى الذين تتجاوز أعدادهم أكثر من 1500 حالة مرضية بينها 18 أسيرا مصابون بأمراض مزمنة وخطيرة ومن بينهم الأسيرين الأقرع وموقدة يرقدون على أسرة القهر والمرض والإهمال الطبي الإسرائيلي في عيادة سجن الرملة .
ودعا نشأت الوحيدي ممثل حركة فتح في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بقطاع غزة إلى حملة وطنية واسعة لدعم وإسناد الأسرى المرضى الذين يطالبون القيادة الفلسطينية والمجتمع الدولي والإنساني بإنقاذهم من سياسة الموت الإسرائيلية التي تحاصرهم .
وشدد على أن حياة الأسرى المرضى والأسرى المضربين عن الطعام في خطر شديد محذرا من ارتفاع عدد الشهداء في صفوف الحركة الوطنية الأسيرة في ظل تجزئة ملف الأسرى والصمت المطبق الذي يخيم على المنظمات الدولية والإنسانية والذي يجيء في سياق سياسات الكيل بمكيالين تجاه قضية الأسرى.
وقالت مفوضية الأسرى والمحررين في حركة فتح إثر تلقيها نبأ محاولة إنتحار الأسيرين ناهض الأقرع من سكان قطاع غزة ( يعاني من بتر قدميه وهو في السجن) ومنصور موقدة من سكان سلفيت ( يعاني من شلل نصفي ) والمحكومين بالسجن المؤبد بأن الإحتلال الإسرائيلي يمارس بحق الأسرى المرضى الذين تتجاوز أعدادهم أكثر من 1500 حالة مرضية بينها 18 أسيرا مصابون بأمراض مزمنة وخطيرة ومن بينهم الأسيرين الأقرع وموقدة يرقدون على أسرة القهر والمرض والإهمال الطبي الإسرائيلي في عيادة سجن الرملة .
ودعا نشأت الوحيدي ممثل حركة فتح في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بقطاع غزة إلى حملة وطنية واسعة لدعم وإسناد الأسرى المرضى الذين يطالبون القيادة الفلسطينية والمجتمع الدولي والإنساني بإنقاذهم من سياسة الموت الإسرائيلية التي تحاصرهم .
وشدد على أن حياة الأسرى المرضى والأسرى المضربين عن الطعام في خطر شديد محذرا من ارتفاع عدد الشهداء في صفوف الحركة الوطنية الأسيرة في ظل تجزئة ملف الأسرى والصمت المطبق الذي يخيم على المنظمات الدولية والإنسانية والذي يجيء في سياق سياسات الكيل بمكيالين تجاه قضية الأسرى.