غرفة تجارة الخليل تستعد لافتتاح مؤتمرها الاقتصادي الدولي
نشر بتاريخ: 12/08/2013 ( آخر تحديث: 12/08/2013 الساعة: 14:21 )
الخليل- معا- تواصل غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل، استعداداتها النهائية لافتتاح المؤتمر الدولي الأول للتنمية الاقتصادية المستدامة في الفترة بين 20 و22 آب الجاري في الخليل، وتحت رعاية الرئيس محمود عباس. ويأتي المؤتمر بعنوان "دور الغرف التجارية الصناعية بالتكامل مع المؤسسات ذات العلاقة".
وقال رئيس الغرفة التجارية في الخليل المهندس محمد غازي الحرباوي، رئيس المؤتمر، أن هذه التظاهرة الاقتصادية الهامة تنظم احتفالاً بمرور ستين عاماً على تأسيس الغرفة، لافتاً الى أن المؤتمر يهدف الى تسليط الضوء على فلسطين وتحديداً محافظة الخليل كمركز نشاط اقتصادي متميز، يتمتع بامكانيات كبيرة ومستقبل واعد.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للغرفة التجارية، مدير عام المؤتمر المهندس جواد السيد، على وجود مشاركة واسعة من رجال الأعمال العرب والاقليميين حيث يتم استصدار التصاريح اللازمة لدخولهم الى فلسطين، موضحاً أن المؤتمر سيتيح الفرصة لرجال الأعمال الفلسطينيين لتوسعة شبكة علاقاتهم، وفتح آفاق وفرص استثمارية مشتركة مع نظرائهم العرب والاقليميين والدوليين، وبناء علاقات شراكة استراتيجية مع غرف تجارية، ومؤسسات اقتصادية عربية، واقليمية، ودولية.
ويعقد على هامش المؤتمر عدة فعاليات اقتصادية هامة أبرزها معرض للصناعات المحلية بمشاركة واسعة من مختلف القطاعات الاقتصادية في فلسطين، ولقاءات أعمال ثنائية تجمع بين رجال الأعمال المحليين ونظرائهم من المنطقة العربية ودول العالم المختلفة.
وينظم المؤتمر بالتعاون بين غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل وعدد من المؤسسات المحلية والدولية. وسيتمحور حول دور الغرف التجارية الصناعية الزراعية في التنمية الاقتصادية المستدامة، والتكامل مع المؤسسات ذات العلاقة، وعرض تجارب ونماذج عمل وقصص نجاح عربية وإقليمية ودولية.
كما يسعى الى نقاش وعرض آليات تشجيع الاستثمار المتداولة والأدوات الاستثمارية المتاحة اقليمياً ودولياً وفرص الاستفادة منها محليا، الى جانب عرض آليات ضمان الاستثمار المتاحة في ظل الوضع الفلسطيني وتحديداً ضمان الاستثمار ضد المخاطر السياسية. وسيعرض المؤتمر عدداً من الفرص الاستثمارية في محافظة الخليل والمتمثلة بمجموعة من المشاريع الاستراتيجية على المستوى الوطني والمحلي.
وعلى صعيد القطاعات الصناعية والانتاجية، يهدف المؤتمر الى نقاش وعرض أهمية القطاعات الصناعية الانتاجية واليات دعم وتشجيع المشاريع الصغيرة والمتوسطة اقليمياً ودولياً وفرص الاستفادة منها محلياً، والمساهمة في تحفيز الصادرات. كما يتطرق الى دور الدول المانحة ومشاريع الدعم الدولية في دعم القطاع الخاص وزيادة نسبة الصادرات في فلسطين
وقال رئيس الغرفة التجارية في الخليل المهندس محمد غازي الحرباوي، رئيس المؤتمر، أن هذه التظاهرة الاقتصادية الهامة تنظم احتفالاً بمرور ستين عاماً على تأسيس الغرفة، لافتاً الى أن المؤتمر يهدف الى تسليط الضوء على فلسطين وتحديداً محافظة الخليل كمركز نشاط اقتصادي متميز، يتمتع بامكانيات كبيرة ومستقبل واعد.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للغرفة التجارية، مدير عام المؤتمر المهندس جواد السيد، على وجود مشاركة واسعة من رجال الأعمال العرب والاقليميين حيث يتم استصدار التصاريح اللازمة لدخولهم الى فلسطين، موضحاً أن المؤتمر سيتيح الفرصة لرجال الأعمال الفلسطينيين لتوسعة شبكة علاقاتهم، وفتح آفاق وفرص استثمارية مشتركة مع نظرائهم العرب والاقليميين والدوليين، وبناء علاقات شراكة استراتيجية مع غرف تجارية، ومؤسسات اقتصادية عربية، واقليمية، ودولية.
ويعقد على هامش المؤتمر عدة فعاليات اقتصادية هامة أبرزها معرض للصناعات المحلية بمشاركة واسعة من مختلف القطاعات الاقتصادية في فلسطين، ولقاءات أعمال ثنائية تجمع بين رجال الأعمال المحليين ونظرائهم من المنطقة العربية ودول العالم المختلفة.
وينظم المؤتمر بالتعاون بين غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل وعدد من المؤسسات المحلية والدولية. وسيتمحور حول دور الغرف التجارية الصناعية الزراعية في التنمية الاقتصادية المستدامة، والتكامل مع المؤسسات ذات العلاقة، وعرض تجارب ونماذج عمل وقصص نجاح عربية وإقليمية ودولية.
كما يسعى الى نقاش وعرض آليات تشجيع الاستثمار المتداولة والأدوات الاستثمارية المتاحة اقليمياً ودولياً وفرص الاستفادة منها محليا، الى جانب عرض آليات ضمان الاستثمار المتاحة في ظل الوضع الفلسطيني وتحديداً ضمان الاستثمار ضد المخاطر السياسية. وسيعرض المؤتمر عدداً من الفرص الاستثمارية في محافظة الخليل والمتمثلة بمجموعة من المشاريع الاستراتيجية على المستوى الوطني والمحلي.
وعلى صعيد القطاعات الصناعية والانتاجية، يهدف المؤتمر الى نقاش وعرض أهمية القطاعات الصناعية الانتاجية واليات دعم وتشجيع المشاريع الصغيرة والمتوسطة اقليمياً ودولياً وفرص الاستفادة منها محلياً، والمساهمة في تحفيز الصادرات. كما يتطرق الى دور الدول المانحة ومشاريع الدعم الدولية في دعم القطاع الخاص وزيادة نسبة الصادرات في فلسطين