جبهة النضال الشعبي في قلقيلية لمناقشة "الاوضاع السياسية والتنظيمية والنقابية"
نشر بتاريخ: 30/04/2007 ( آخر تحديث: 30/04/2007 الساعة: 14:16 )
قلقيلية- معا- نظمت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة قلقيلية اجتماعا موسعا لكوادرها في المحافظة, لمناقشة الاوضاع السياسية والتنظيمية والنقابية.
وحضر الاجتماع حكم طالب عضو المكتب السياسي للجبهة, واحمد ابو النصر عضو لجنة الرقابة المركزية.
واكد المجتمعون, في بيان وصل "معا" نسخة منه, على اهمية تعزيز الوحدة الوطنية وحماية الانجازات والمكتسبات الوطنية, وتحمل كافة القوى السياسية لمسؤولياتها تجاه قضايا الوضع الداخلي, وتفعيل دور الرقابة الشعبية على اداء حكومة الائتلاف البرلماني.
وندد المجتمعون باجراءات الاحتلال في محافظة قلقيلية ومصادرة الارضي واقامة الجدار الفاصل, مشددين على ضرورة مواجهة السياسات الاحتلالية, وفضح مشاريعهم من خلال الفعل الشعبي الجماهيري المناهض للاحتلال.
وبدوره, اكد حكم طالب على اهمية تفعيل دور هيئات ودوائر منظمة التحرير الفلسطينية, كونها تجسد الوطن المعنوي للشعب الفلسطيني والممثل الشرعي والوحيد وحامية المشروع الوطني وحماية القرار الوطني الفلسطيني, وتوجيه كل الجهود لحوار وطني وسشامل لترتيب مجمل الاوضاع الفلسطينية.
ومن جانبه, دعا احمد ابو النصر لوضع حد لظاهرة الانفلات الامني التي تغذيها من قال عنهم "جهات مشبوهة" الهادفة الى استمرار الفوضى, مؤكداً على ضرورة العمل بروح الخطة الامنية وتفعيل دور الاجهزة الامنية للقيام بدورها, وتوفير الحماية والامن للمواطنين وممتلكاتهم.
وحضر الاجتماع حكم طالب عضو المكتب السياسي للجبهة, واحمد ابو النصر عضو لجنة الرقابة المركزية.
واكد المجتمعون, في بيان وصل "معا" نسخة منه, على اهمية تعزيز الوحدة الوطنية وحماية الانجازات والمكتسبات الوطنية, وتحمل كافة القوى السياسية لمسؤولياتها تجاه قضايا الوضع الداخلي, وتفعيل دور الرقابة الشعبية على اداء حكومة الائتلاف البرلماني.
وندد المجتمعون باجراءات الاحتلال في محافظة قلقيلية ومصادرة الارضي واقامة الجدار الفاصل, مشددين على ضرورة مواجهة السياسات الاحتلالية, وفضح مشاريعهم من خلال الفعل الشعبي الجماهيري المناهض للاحتلال.
وبدوره, اكد حكم طالب على اهمية تفعيل دور هيئات ودوائر منظمة التحرير الفلسطينية, كونها تجسد الوطن المعنوي للشعب الفلسطيني والممثل الشرعي والوحيد وحامية المشروع الوطني وحماية القرار الوطني الفلسطيني, وتوجيه كل الجهود لحوار وطني وسشامل لترتيب مجمل الاوضاع الفلسطينية.
ومن جانبه, دعا احمد ابو النصر لوضع حد لظاهرة الانفلات الامني التي تغذيها من قال عنهم "جهات مشبوهة" الهادفة الى استمرار الفوضى, مؤكداً على ضرورة العمل بروح الخطة الامنية وتفعيل دور الاجهزة الامنية للقيام بدورها, وتوفير الحماية والامن للمواطنين وممتلكاتهم.