المعهد الفلسطيني للاتصال والتنمية يطالب وزير الإعلام بالعمل على بناء جهاز إعلامي فلسطيني مهني
نشر بتاريخ: 30/04/2007 ( آخر تحديث: 30/04/2007 الساعة: 16:25 )
غزة - معا - طالب المعهد الفلسطيني للاتصال والتنمية، وزير الاعلام د.مصطفى البرغوثي، بالعمل على إصلاح المؤسسة الإعلامية الفلسطينية، والبدء بورشة لمناقشة بناء سياسة إعلامية فلسطينية مهنية واضحة.
وطالب المعهد الفلسطيني في رسالة بعثها إلى وزير الإعلام، إلى توحيد الجهود الرامية إلى بناء جهاز إعلامي فلسطيني، لا سيما في حالة التشرذم في المؤسسات الإعلامية الفلسطينية والجهل بالمعايير المهنية، والفقر في فهم وإدراك الايجابيات والسلبيات في التغطية الإعلامية، على حد تعبير البيان.
وقال المعهد الفلسطيني في رسالته: "تقديراً لمجهوداتكم الكبيرة في مجال الإعلام، فإننا في المعهد الفلسطيني نرى أهمية الدعوة من قبلك إلى البدء بورشة كبرى لمناقشة وضع سياسة إعلامية فلسطينية واضحة يسير في ركبها كافة الإعلاميين والصحفيين والمؤسسات الإعلامية الفلسطينية، وتوحيد الجهود من اجل بناء مؤسسة إعلامية فلسطينية محترمة".
وطالب المعهد وزارة الإعلام بالعمل مع نقابة الصحفيين الفلسطينيين وكافة مؤسسات المجتمع المدني المعنية بشئون الإعلام، على وضع الاسس السليمة للإعلام الفلسطيني، لبناء جيل إعلامي مهني وموضوعي، وحماية حقوق الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، موضحين ان الصحفيين باتوا مهددين ويتعرضون للاهانة من قبل المؤسسات الفلسطينية الرسمية، والتي من الواجب أولاً أن تكون العلاقة قائمة على الاحترام والتقدير.
وفيما يتعلق بقانون المطبوعات والنشر، طالب المعهد الفلسطيني وزير الاعلام كونه عضو في المجلس التشريعي الفلسطيني، إلى تفعيل مناقشة قانون المطبوعات والنشر لعام 95 الذي وصفه بـ"البالي".
وطالب المعهد الفلسطيني في رسالته، بتفعيل مناقشة قانون المطبوعات والنشر الفلسطيني لعام 95، وإقرار قانون عصري يتناسب مع واقع الإعلام في العالم المتقدم، حيث أن المجلس التشريعي السابق أو الحالي لم يناقشه، وتركه كما هو، وقصوره إزاء المستجدات الكثيرة التي طرأت على وسائل الإعلام ودخول وسائل تكنولوجية حديثة ووسائل اتصال أخرى لم تكن معروقة في الأراضي الفلسطينية من قبل، وهي بحاجة إلى قانون عصري ينظمها.
وطالب المعهد الفلسطيني في رسالة بعثها إلى وزير الإعلام، إلى توحيد الجهود الرامية إلى بناء جهاز إعلامي فلسطيني، لا سيما في حالة التشرذم في المؤسسات الإعلامية الفلسطينية والجهل بالمعايير المهنية، والفقر في فهم وإدراك الايجابيات والسلبيات في التغطية الإعلامية، على حد تعبير البيان.
وقال المعهد الفلسطيني في رسالته: "تقديراً لمجهوداتكم الكبيرة في مجال الإعلام، فإننا في المعهد الفلسطيني نرى أهمية الدعوة من قبلك إلى البدء بورشة كبرى لمناقشة وضع سياسة إعلامية فلسطينية واضحة يسير في ركبها كافة الإعلاميين والصحفيين والمؤسسات الإعلامية الفلسطينية، وتوحيد الجهود من اجل بناء مؤسسة إعلامية فلسطينية محترمة".
وطالب المعهد وزارة الإعلام بالعمل مع نقابة الصحفيين الفلسطينيين وكافة مؤسسات المجتمع المدني المعنية بشئون الإعلام، على وضع الاسس السليمة للإعلام الفلسطيني، لبناء جيل إعلامي مهني وموضوعي، وحماية حقوق الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، موضحين ان الصحفيين باتوا مهددين ويتعرضون للاهانة من قبل المؤسسات الفلسطينية الرسمية، والتي من الواجب أولاً أن تكون العلاقة قائمة على الاحترام والتقدير.
وفيما يتعلق بقانون المطبوعات والنشر، طالب المعهد الفلسطيني وزير الاعلام كونه عضو في المجلس التشريعي الفلسطيني، إلى تفعيل مناقشة قانون المطبوعات والنشر لعام 95 الذي وصفه بـ"البالي".
وطالب المعهد الفلسطيني في رسالته، بتفعيل مناقشة قانون المطبوعات والنشر الفلسطيني لعام 95، وإقرار قانون عصري يتناسب مع واقع الإعلام في العالم المتقدم، حيث أن المجلس التشريعي السابق أو الحالي لم يناقشه، وتركه كما هو، وقصوره إزاء المستجدات الكثيرة التي طرأت على وسائل الإعلام ودخول وسائل تكنولوجية حديثة ووسائل اتصال أخرى لم تكن معروقة في الأراضي الفلسطينية من قبل، وهي بحاجة إلى قانون عصري ينظمها.