لجنة التنسيق الفصائلي تدعو الجماهير للمشاركة في حفل استقبال الأسرى
نشر بتاريخ: 14/08/2013 ( آخر تحديث: 14/08/2013 الساعة: 15:08 )
رام الله- معا - عقدت لجنة التنسيق الفصائلي اجتماعها الدوري وبحث أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، حيث توقفت أمام ملف الأسرى داخل السجون، وأكدت على ضرورة وضع برنامج موحد من اجل نصرة الأسرى ومتابعة قضاياهم وفضح ممارسات ادارة السجون.
وكما رحبت بإطلاق سراح الأسرى الذين قضوا فترت طويلة في الأسر ودعت جماهير شعبنا للمشاركة في حفل الاستقبال يوم غدا من الساعة الحادية عشر حتى الخامسة مساء والتي أكدت على أن يوم غدا أيضا سيكون هو رسالة تضامن للأسرى داخل السجون في حفل الاستقبال الذي يقام في مقر حركة فتح ودعت أهالي الأسرى المشاركة في تقديم التهنئة للأسرى المحررين ولذويهم بمناسبة خروجهم من المعتقلات الاسرائيلية.
وكما اعتمدت لجنة التنسيق الفصائلي في محافظة نابلس لجنة للأسرى من اجل دعم صمودهم ونصرتهم من خلال اللجنة التي تحمل مسمى الهيئة الوطنية العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين والتي تشارك بها عدت مؤسسات تهتم بقضايا الأسرى حيث تم تكليف عضو لجنة التنسيق ألفصائلي عماد الدين اشتيوي بان يكون منسق اللجنة.
وأكد منسق الهيئة الوطنية العليا لمتابعة شؤون الأسرى عماد الدين اشتيوي أن قضية الأسرى تحتل أولوية كبيرة لفصائل ودعمهم والعمل الجدي على إطلاق سراحهم ومساندتهم في صمودهم ضد إدارة السجون.
وكما رحبت بإطلاق سراح الأسرى الذين قضوا فترت طويلة في الأسر ودعت جماهير شعبنا للمشاركة في حفل الاستقبال يوم غدا من الساعة الحادية عشر حتى الخامسة مساء والتي أكدت على أن يوم غدا أيضا سيكون هو رسالة تضامن للأسرى داخل السجون في حفل الاستقبال الذي يقام في مقر حركة فتح ودعت أهالي الأسرى المشاركة في تقديم التهنئة للأسرى المحررين ولذويهم بمناسبة خروجهم من المعتقلات الاسرائيلية.
وكما اعتمدت لجنة التنسيق الفصائلي في محافظة نابلس لجنة للأسرى من اجل دعم صمودهم ونصرتهم من خلال اللجنة التي تحمل مسمى الهيئة الوطنية العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين والتي تشارك بها عدت مؤسسات تهتم بقضايا الأسرى حيث تم تكليف عضو لجنة التنسيق ألفصائلي عماد الدين اشتيوي بان يكون منسق اللجنة.
وأكد منسق الهيئة الوطنية العليا لمتابعة شؤون الأسرى عماد الدين اشتيوي أن قضية الأسرى تحتل أولوية كبيرة لفصائل ودعمهم والعمل الجدي على إطلاق سراحهم ومساندتهم في صمودهم ضد إدارة السجون.