جمعية لفتا تنفذ العديد من الفعاليات للحفاظ على تراث القرية
نشر بتاريخ: 14/08/2013 ( آخر تحديث: 14/08/2013 الساعة: 20:56 )
رام الله - معا - واوضح رئيس جمعية لفتا الخيرية ضيا معلا ان الجمعية نجحت في تنفيذ سلسلسة من الانشطة في شهر رمضان المبارك وفترة عيد الفطر السعيد اشتملت على اقامة فعاليات ترفيهية وزيارات ميدانية لكبار السن وعائلات الاسرى وابناء الشهداء وتقديم مساعدات عينة ومالية للعائلات والاسر الفقيرة.
واكد معلا ان الجمعية التي تأسست عام 1981 حققت نجاحات كبيرة في هذا المجال من خلال توثيق تاريخ القرية واقامة معارض الصور اضافة الى انشاء فرق للكشافة والرياضة وتشكيل لجان متعددة تتبع للجمعية.
وكشف امس، عن ان عدد اهالي لفتا المهجرين عن بلدتهم وصل الى 42 الف مواطن يعيشون في الوطن والشتات، مشددا على حرص الجمعية على حماية تراث وتاريخ القرية ومعاناة سكانها للاجيال الحالية والمقبلة من ابناء هذه القرية وابناء الشعب الفلسطيني عامة.
وقال معلا :" لن نسمح باضاعة او شطب تاريخنا وتراثنا لانه القوة التي نستمد منها في مواصلة حياتنا رغم كافة الصعوبات ".
واوضح ان الجمعية التي تضم الان في عضويتها نحو 4000 عضو من ابناء البلدة التي كانت عدد افرادها حينما تم تهجيرهم في عام 1948 يصل الى 3800 مواطن.
واشار معلا الى حرص الجمعية على تقديم البرامج والانشطة المتنوعة لاهالي لفتا من خلال تنفيذ فعاليات مختلفة لتعزيز علاقات التكامل والتضامن والمساندة للاهالي.
وارجع معلا نجاح الجمعية في برامجها وانشطتها الى تضامن الاعضاء وتكامل ادوارهم في خدمة الجمعية واهدافها، مشددا على حرص الجمعية تطوير برامجها وانشطتها في شتى المجالات خاصة في دعم واسناد النساء والاطفال ومعالجة مشاكل الشباب.
وتعرض اهالي قرية لفتا الى الشمال من مدينة القدس الى عملية تهجير قصرية عام 1948 من خلال استهداف من قبل قوات الاحتلال نظرا لموقعها الاستراتيجي حيث تعرضت العديد من المنازل فيها للهدم والتدمير في حين مازالت العديد من منازلها صامدة في مواجهة التهويد والاستيطان.
واكد معلا ان الجمعية التي تأسست عام 1981 حققت نجاحات كبيرة في هذا المجال من خلال توثيق تاريخ القرية واقامة معارض الصور اضافة الى انشاء فرق للكشافة والرياضة وتشكيل لجان متعددة تتبع للجمعية.
وكشف امس، عن ان عدد اهالي لفتا المهجرين عن بلدتهم وصل الى 42 الف مواطن يعيشون في الوطن والشتات، مشددا على حرص الجمعية على حماية تراث وتاريخ القرية ومعاناة سكانها للاجيال الحالية والمقبلة من ابناء هذه القرية وابناء الشعب الفلسطيني عامة.
وقال معلا :" لن نسمح باضاعة او شطب تاريخنا وتراثنا لانه القوة التي نستمد منها في مواصلة حياتنا رغم كافة الصعوبات ".
واوضح ان الجمعية التي تضم الان في عضويتها نحو 4000 عضو من ابناء البلدة التي كانت عدد افرادها حينما تم تهجيرهم في عام 1948 يصل الى 3800 مواطن.
واشار معلا الى حرص الجمعية على تقديم البرامج والانشطة المتنوعة لاهالي لفتا من خلال تنفيذ فعاليات مختلفة لتعزيز علاقات التكامل والتضامن والمساندة للاهالي.
وارجع معلا نجاح الجمعية في برامجها وانشطتها الى تضامن الاعضاء وتكامل ادوارهم في خدمة الجمعية واهدافها، مشددا على حرص الجمعية تطوير برامجها وانشطتها في شتى المجالات خاصة في دعم واسناد النساء والاطفال ومعالجة مشاكل الشباب.
وتعرض اهالي قرية لفتا الى الشمال من مدينة القدس الى عملية تهجير قصرية عام 1948 من خلال استهداف من قبل قوات الاحتلال نظرا لموقعها الاستراتيجي حيث تعرضت العديد من المنازل فيها للهدم والتدمير في حين مازالت العديد من منازلها صامدة في مواجهة التهويد والاستيطان.