فيلم يكشف قبيلة بدائية تعيش في غابات الأمازون
نشر بتاريخ: 17/08/2013 ( آخر تحديث: 18/08/2013 الساعة: 19:08 )
بيت لحم- معا - نشر باحثون برازيليون اليوم فيلم فيديو يوثق لأول مرة وجود قبيلة بدائية منعزلة ومعزولة تعيش في أعماق غابات الأمازون هائلة الاتساع.
وتدعى القبيلة التي لا زالت تمتهن الصيد بالطرق البدائية التي استخدمها الإنسان الأول "كواهيبا" وتعتبر من أكثر المجتمعات عزلة وانعزال في العالم ولم تنكشف مطلقا للحضارة الإنسانية السائدة وتعتاش من الصيد وثمار الأشجار داخل الغابة ويظهر الفيلم حفاظهم على أسلوب حياة قديمة جدا حيث يسيرون عراة ويحملون أطفالهم على ظهورهم أثناء سيرهم في الغابة مسلحين بالرماح والنبال.
وتتألف المجموعة التي رصدتها الكاميرا رجال مسلحة بالأقواس والنبال تسير داخل دغل يرافقهم سيدة عارية تماما تحمل طفلها على ظهرها لاذت بالفرار هي وكامل المجموعة فور ملاحظتها وجود كاميرا الباحثين ليعود بعض الرجال وقتا قصير بعد فرارهم للمنطقة لتمشيطها.
وسمع الباحثون لأول مرة عن وجود هذه القبيلة عام 1999 بعد أن رصد بعض الحطابين المحليين وجود هذه القبيلة وتجوالهم في الغابة ومنذ تلك اللحظة عمل الباحثون والعلماء على متابعة القبيلة بشكل حذر لادراكهم بان ابناء القبيلة لم يتعرفوا مطلقا على الحضارة المتطورة لذلك هناك خشية من تعريض صحتهم للخطر من خلال اختلاطهم بالبشر الخارجيين خاصة وان ابناء واطفال القبيلة لا يقيمون اية اتصالات مع ناس او اطفال من خارج القبيلة ولم يشاهدوا بشرا سوى في مرات قليلة التقوا خلال تنقلهم ببعض الاطفال دون ان يتصلوا او يتحدثوا معهم مطلقا.
وتدعى القبيلة التي لا زالت تمتهن الصيد بالطرق البدائية التي استخدمها الإنسان الأول "كواهيبا" وتعتبر من أكثر المجتمعات عزلة وانعزال في العالم ولم تنكشف مطلقا للحضارة الإنسانية السائدة وتعتاش من الصيد وثمار الأشجار داخل الغابة ويظهر الفيلم حفاظهم على أسلوب حياة قديمة جدا حيث يسيرون عراة ويحملون أطفالهم على ظهورهم أثناء سيرهم في الغابة مسلحين بالرماح والنبال.
وتتألف المجموعة التي رصدتها الكاميرا رجال مسلحة بالأقواس والنبال تسير داخل دغل يرافقهم سيدة عارية تماما تحمل طفلها على ظهرها لاذت بالفرار هي وكامل المجموعة فور ملاحظتها وجود كاميرا الباحثين ليعود بعض الرجال وقتا قصير بعد فرارهم للمنطقة لتمشيطها.
وسمع الباحثون لأول مرة عن وجود هذه القبيلة عام 1999 بعد أن رصد بعض الحطابين المحليين وجود هذه القبيلة وتجوالهم في الغابة ومنذ تلك اللحظة عمل الباحثون والعلماء على متابعة القبيلة بشكل حذر لادراكهم بان ابناء القبيلة لم يتعرفوا مطلقا على الحضارة المتطورة لذلك هناك خشية من تعريض صحتهم للخطر من خلال اختلاطهم بالبشر الخارجيين خاصة وان ابناء واطفال القبيلة لا يقيمون اية اتصالات مع ناس او اطفال من خارج القبيلة ولم يشاهدوا بشرا سوى في مرات قليلة التقوا خلال تنقلهم ببعض الاطفال دون ان يتصلوا او يتحدثوا معهم مطلقا.