بلدية الخليل تستضيف مخيماً دولياً للشباب
نشر بتاريخ: 19/08/2013 ( آخر تحديث: 19/08/2013 الساعة: 22:24 )
الخليل- معا - إستقبلت بلدية الخليل مخيماً دولياً شبابياً يقيم في مدينة رام الله وتشرف عليه بلديتها، ويحتوي المخيم على مجموعة شبابية كبيرة من دول مختلفة في العالم وبمشاركة شبابية فلسطينية، ويرتكز المخيم على الأعمال التطوعية في المدن الفلسطينية.
وقامت بلدية الخليل بإستضافة المخيم في المدينة وتعريفه على الخليل وإظهار أهميتها الجغرافية والتاريخية، وتضمنت الزيارة جولة واسعة في أزقة البلدة القديمة والحرم الإبراهيمي الشريف إضافة إلى زيارة بعض المراكز الشبابية التابعة لبلدية الخليل وتعريفهم على أهم الأنشطة التي تقدمها المراكز.
وكان بلال المحتسب من العلاقات العامة في بلدية الخليل قد قدم شرحاً وافياً خلال مرافقته الوفد عن مدينة الخليل وبلدتها القديمة، مبيناً العوائق التي تحيط بالمواطنين في المدينة اثر الحواجز الموضوعة في البلدة القديمة من قبل سلطات الإحتلال الإسرائيلي، موضحاً الصعوبة التي يعاني منها سكان المدينة بالوصول إلى الحرم الإبراهيمي وتأدية الشعائر الدينية.
واوضح المحتسب خلال الجولة أحداث مجزرة الحرم الإبراهيم والنتائج التي إنعكست على أهالي المدينة من تقسيم الحرم إلى جزئين ووضع الحواجز من قبل سلطات الاحتلال التي تصعب على سكان المدينة حرية الحركة في البلدة.
وأعربت إحدى المشاركات الإيطالية الصحفية " إليونورا بوتشي" عن بالغ سعادتها لزياتها فلسطين، مبديةً إعجابها في مدينة الخليل لما تمتلكه من قوة الإرادة والتحمل في ظل العوائق التي تفرضها سلطات الإحتلال، مبديةً أسفها مما يعيشه الفلسطينيون في ظل وجود الاحتلال الإسرائيلي وسياساته غير الإنسانية.
وقامت بلدية الخليل بإستضافة المخيم في المدينة وتعريفه على الخليل وإظهار أهميتها الجغرافية والتاريخية، وتضمنت الزيارة جولة واسعة في أزقة البلدة القديمة والحرم الإبراهيمي الشريف إضافة إلى زيارة بعض المراكز الشبابية التابعة لبلدية الخليل وتعريفهم على أهم الأنشطة التي تقدمها المراكز.
وكان بلال المحتسب من العلاقات العامة في بلدية الخليل قد قدم شرحاً وافياً خلال مرافقته الوفد عن مدينة الخليل وبلدتها القديمة، مبيناً العوائق التي تحيط بالمواطنين في المدينة اثر الحواجز الموضوعة في البلدة القديمة من قبل سلطات الإحتلال الإسرائيلي، موضحاً الصعوبة التي يعاني منها سكان المدينة بالوصول إلى الحرم الإبراهيمي وتأدية الشعائر الدينية.
واوضح المحتسب خلال الجولة أحداث مجزرة الحرم الإبراهيم والنتائج التي إنعكست على أهالي المدينة من تقسيم الحرم إلى جزئين ووضع الحواجز من قبل سلطات الاحتلال التي تصعب على سكان المدينة حرية الحركة في البلدة.
وأعربت إحدى المشاركات الإيطالية الصحفية " إليونورا بوتشي" عن بالغ سعادتها لزياتها فلسطين، مبديةً إعجابها في مدينة الخليل لما تمتلكه من قوة الإرادة والتحمل في ظل العوائق التي تفرضها سلطات الإحتلال، مبديةً أسفها مما يعيشه الفلسطينيون في ظل وجود الاحتلال الإسرائيلي وسياساته غير الإنسانية.